|
( كي لا تبقى اللحظات بلا توأم .. وكي لا نترك للحظات فرصة ان تمل من ذاتها .. وكي نكون معا انت وانا في ثنائيات هذه الحياة ...لقاء فوداع .. ثم لقاء فوادع .. اليك (...؟) أهدي كل احاسيسي ولحظاتي المريرات رغم بقايا الامل )
|
لعينيك, للحقيقة المبحرة ..
لالتقاء الصاري بالشراع ... فتكون كل الدقائق حاضرة , بلا ودواع...... |
نتجرع اللحظات ونكتم ما بنا
كي لا تعترينا وساوس الندامة غير آبهين بالعيون الغارقة , : نعم ,... انها صادقة.... تكتب بالدموع وبالفراق .. حكاية البلابل والعصافير .. وأنغامٌٍِ توحدْ الارواح بالعناق .. يالوحشة الفراق !!!!! |
اعتراف الانثى في صمتها
.. .. .. .. .. .. .. .. اردت الاعتراف له بحبي اردت الصراخ له كم احبك كم انتظرت تلك الحظات لاكن اعذريني ايتها المشاعر فأنا "انـــثــــى " فأنـا الكـتـمان يــروقنـي يـدفن البــوح ويـولد صمــتي فاالصمت اجمـل واحكـم مـن الكلام كـثـيـر مـاكـان صـمتـى سـر قـوتي فـا الصـمـت غـالـبـآ مـايـكـون حـكـمه الـكـل يـريـد ان يـعرف سـبـب صـمـتي بكـل ارتـيـاح اهـمـس لـهم صــمــتـــي ســـر "انـــوثــتــي" عندما انــظـر الـيه اريــده ان يقـترب منـي اريـد ان اسمـع انـفاسـه انـظر الى مـن حولي يخاطـبونـه يـهـمسـون له بحـنـان وابـقـى صـامـتـه كـثـير مـايتسـئال عـن صمتـي فاكــثـير لايـسمـع صـوتـي عنـدما ينـظـر لعيـني يـلاحظ بـريق حزنـي حزنـي لحـبي له وابــتـعادي لاكـن صمـتي زاد من قـيـمـتي عندما انـظر لـمن حولـه امسـك دمـوعـي فـلا اريـد ان يـرى ضعفـى وحـبي لانــنــي" انــــثــى" وصمــتي ســر "انــوثــتــي" اتــمــنـى ان يــكون قــلمـى وصـل لتـلك الاحــاسيس الكـبيره تحـــــيــاتــي |
في الصمت .. تختفي آلاف المشاعر .. فلا نعرف أهي تود قربنا .. أم تكهرنا وتتمنى أن نبتعد عنها ..
ولكن للأنثى وحدها .. يكون الصمت حينها أروع ما تتميز به عن غيرها .. يضفي الصمت للأنثى هيبة .. لا نجدها في كل المشاعر الأخرى .. فنحترمها ونخجل منها .. مع أنها تود الحديث .. تود وتود .. ولكنها تلجأ إلى الصمت كي ترى مقدار إحترامنا لذاتها .. وللرجال أيضا .. فالصمت لهم هيبة ووقار .. وثقل في الشخصية .. ولكن ما يتعبنا كثيرا .. أن بعض البشر حينما يلزم الكلام تراه صامتا .. وحينما يلزم الصمت تراه متكلما .. فلا هو الصامت الراقي ولا هو المتلكم الراقي .. |
اكره الوداع
فأن اردت قتلي ف ودعني |
أه ما اقسي ان يتعلق قلبك
بشخص تعتبره اخ لك لم تلده امك وكل ثانيه ترتقب حضوره وفجأه وبدون مقدمات يعلن رحيله بدون سبب يذكر لماذا يخترقون القلوب ويرحلون وببقى نحن ع طيف ذكراهم وامل لقائهم بقلمي++ |
| الساعة الآن 11:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Supported By Noc-Host