![]() |
رد: آخاف احگي ولآ يوصل شعوري مثل...((ما حسهـ
ﻧﺂﻣﺖ ﻋﻴﻮﻧﻚ / ﻭ ﻧﺎﻡ ﺍﻟﻠﻴـﻞ ﺏ ﺍﻫﺪﺁﺑﻚ . .*
ﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﺷﻜﻮﺍ ﻏﻴﺒﺘﻚ " ﺫﺁ ﺍﻟﻨﻮﻭﻭﻡ ﻣﺂ ﺟﺎﺍﻫﻢ !! |
رد: آخاف احگي ولآ يوصل شعوري مثل...((ما حسهـ
[ ﻣﻦْ ﺟﺮۆﺢَ ﺍﻟۆﻘَﺖْ ، ♡̷̷̷̷̷̷̷ !
ﻓﻲٌ ۆﺟﮫﻲّ / ﺳﺆُﺍﻝ - !؟ ۆﻣﻦْ ﻋﻈﻴﻢْ ﺍﻟ .. ( ﺁﮪ ) ' . . ﻓﻲٌ ﻧﻔْﺴﻲ : ۆﻄﻦْ . - ۆﻴﻦَ ﺍﻗﻔّﻲ ، !؟ ۆﺎﻟﺴَﻤﺎﺀ ﭠﻤْﻄﺮ .. ﭠﻌﺎﻝ = `( ۆﻌﻴِﻨﻲ ﺍﻟﻟﻲ ﮔﻞ ؛ . . ﻣَﺎ ﺇﻗﻔﺖْ ، ( ﭠﺤﻦْ ) ! |
رد: آخاف احگي ولآ يوصل شعوري مثل...((ما حسهـ
ﺗﺮﻯ ﻳﻮﻡ ..
ﻗﻠﺖ ﺁﺇﺣﺤﺒڳڳ ؛$ ﻳﻌﻌﻨﻲ ﺁﺇﻣﻨﺘڳ ﻋَﻠﻲ :') |
رد: آخاف احگي ولآ يوصل شعوري مثل...((ما حسهـ
الله ي ايامن مضت...!
|
رد: آخاف احگي ولآ يوصل شعوري مثل...((ما حسهـ
وبالمناسبة وبالغياب وبالانتظار وبالملل
وبالهم كله, وبالمواعيد المتروكة وبالرسائل اللامقروءة وبمرضي وحزني ما زلت أحبك .. |
رد: آخاف احگي ولآ يوصل شعوري مثل...((ما حسهـ
الذكريات الجميلة ، واللحظات صعبةِ النسيان كُلّها تُخلق مرةً في العمر ، حينما نتعرّف على أشخاص رزقنا الله بهم لنحبّهم فوق ما يعتقِدون ، وليسكنُوا قلوبنا أطول مما يتوقّعون ، ولتبقى في أذهاننا لـ اسمائِهم معنىً آخر .. لا يستطيع غيرهم محوِه ! فقط اولئِك الأشخاص ،حينما نتعلّق بهم .. نحبّهم .. نمارس طقوساً من العفويةُ والسعادة ب صحبتهم .. وحينما نبدأ في التدارك بأننا بدون وجودهِم : لا شئ ! ونستمرّ بخلق مساحة لهم أكبر ممّا هي في السابق كل يوم .. ونعلمُ أنّهم صنعوا لنا في حياتنا شيئاً ؛ كان له من الأثر في دواخلنا ” ما لا يتخيلونه هم ” وشئٌ أكبر من الكتابة والقول ! وربّما بعض الأوصاف تفوق الكلمات ، لكن وحدَه من خلق قلوبنا سيعرفها ! شئٌ مثل الوقوف تحت المطر والدعاء ، أو الصلاةٍ في عتمةَ ، أو مجرّد الإبتسامة الجميلة في يومٍ خائب ، ولا يعلمون هم كم أدخلت فينا : ( بهجة ) ! وشئٌ مثل الحديث الطويل .. الذي لا تفارقه ابتساماتنا أثناء مزاولته ! وشئٌ آخر .. كأن نبكي [ نحن ] ، ونعلم أنّهم [ هم ] وراء سبب توقفنا المفاجئ عن ذلك البكاء ! وشئٌ آخر ، كأن يلقو بكلمات لا معنى لها بالنسبة لهم ، ولكنها تدخل في قاموسنا تحت مسمّى [ السعادة ] ، ومثل أن نشتاقهمُ كثيراً ..ونتمنّاهم جداً ،فنجدهم ” فجأة ” أمامنا ! وشئُ مثل اتصالاتهم المحببة - وهم لا يعلمون ! وشئٌ أخير . . / كأن تخترق ” أحبّك ..سرد الحديثِ الطويل وأشياء ، وأشياء .. وأكثرها مجرّد معرفتنا بهم .. التي جعلت من هم قبلهم .. ومن هم من بعدِهم - لا يعنون لنا بالقدرِ الكافي الذي يغنينا عنهم .. |
رد: آخاف احگي ولآ يوصل شعوري مثل...((ما حسهـ
؛
و إن كاان قلبـَك ’ لقـاا : فَ هالجفاا راحهه ة ! اناا ؛ لللقيت .. فَ غياابك , ضيقهه - مَ ترحمم |
الساعة الآن 08:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Supported By Noc-Host