منتديات قبيلة المهيمزات الرسمي

منتديات قبيلة المهيمزات الرسمي (http://www.almohemzat-abs.com/vb/index.php)
-   ◄ منتدى الواتس الإسلامي ► (http://www.almohemzat-abs.com/vb/forumdisplay.php?f=105)
-   -   شاركونا (http://www.almohemzat-abs.com/vb/showthread.php?t=27491)

المركز الإعلامي 15-Apr-2014 11:22 PM

رد: شاركونا
 
هل سمعت بقصة ابن جربوع

«ابن جربوع» شخص من سكان نجد، يعيش حياته اليومية فيما يكسبه من رزق النقل على حماره، ومضت به السنون طويلة وهو على حاله هذه لم يزدد غنى، ولم ينزل للفقر. وحاله كحال الشخص الطموح الذي يرغب في تحسين مستوى دخله وزيادته، ولكنها محاولات ضاعت سدى، فالحمار له طاقة، والنقل له سعة، والرزق فيها محسوب، ولكنه شخص مؤمن بما رزقه الله صابرٌ محتسبٌ.
وفي احدى الليالي رأى في المنام رؤيا، يأتيه فيها صوت يقول له: رزقك في القدس. وتكررت تلك الرؤيا كثيراً في أكثر من ليلة، وبدا قلقاً من كثر التفكير بها، ومدى صدقها من اضغاثها، واستشار زوجته بتلك الرؤيا، فهي رفيقة دربه وشريكة حياته ورزقه، طال بهما الحديث كثيراً، وتداولا الفكرة بعمق أكثر، وقالت له: أنت سعيت كثيراً دون كلل أو ملل لزيادة رزقك والتوسع بما نحن عليه، ولعلها رسالة لك للسفر وكسب الرزق هناك، فالله سبحانه وتعالى يقدر الأرزاق وأوقاتها وأماكنها لكل انسان، فاذهب الى القدس وانظر ما كتب لك الله من رزق.
فقام ابن جربوع ببيع حماره، واشترى لأهله ما يكفيهم في غيابه، وجهّز متاعه وذهب الى القدس، ومضى في طرقاتها وأزقتها، وهو يتأمل ويسأل نفسه: الى أين أنا ذاهب، وماذا أفعل؟
واذ هو في تلك الغياهب الفكرية، وعواصف الفكر تلوك أفكاره، مرَّت بقربه عربة مليئة بعناقيد العنب، يجرها حمار عليها مزارع فلسطيني، جلبها لكي يبيعها في السوق، واذا بعنقودي عنب يسقطان من العربة، فسارع بالتقاطهما، وهو ينادي على صاحب العربة ليقف، ويقول له: لقد سقط منك هذان العنقودان وحملتهما لك. فقال له المزارع الفلسطيني: انهما رزقك.
هنا.. توقف التفكير لبرهة، وصاحبنا ينطق بما جال بخاطره وبصوت عال محبط: تركت قريتي من أجل الرزق في القدس، واذا بالرزق يكون عنقودين من العنب؟!!.
فرد عليه المزارع: ما هي قصتك؟
فقال: هي رؤيا تكررت كثيراً، تقول لي ان رزقي في القدس، وها انا ذا وطأت القدس، وأنت تقول لي: رزقي عنقودان من العنب.
فقال له المزارع: ما احمقك.. وهل تصدق كل رؤيا تأتيك؟! وأنا أيضاً جاءتني رؤيا مراراً وتكراراً تقول لي: «الكنز تحت مربط حمار ابن جربوع في نجد»، ولكنني لم أصدقها، ومقتنع بما أعمل به وأجني منه رزقي.
فلمعت تلك الكلمات كبرق سطع في ظلام، ورعد أزعج في سكون، فكر ابن جربوع وصمت، وشكر المزارع، ومضى في حال سبيله، وعلى الفور تجهز لرحلة العودة لأهله، وفوجئت زوجته بعودته السريعة، وسرد لها ما دار بينه وبين المزارع، وذهب لمربط حماره الذي باعه، وبدأ بالحفر.. الى ان وجد صندوق الكنز المليء بالذهب، وكان سبباً في ثرائه وتجارته.
هذه قصة واقعية وحقيقية كما ذكرها لي بعض أعيان نجد، وهي تؤكد عدة أمور:
< الأرزاق بيد الرزاق، فذاك بقي حمّارا، وهذا اصبح ثريا.
< الاستشارة مهمة قبل الاقدام على أي أمر.
< المبادرة احدى مفاتيح النجاح، والمغامرة المحكومة - وليست المجنونة - احدى سبله، فمن بادر اصبح ثريا، ومن كان سلبياً، مازال على ما هو عليه.
د. عصام عبدالطيف الفليج

ريتاج 16-Apr-2014 07:36 AM

رد: شاركونا
 
لشيء الوحيد الذي إن أصبت به لاتؤجر وإن أخطأت فيه تأثم وفي كليهما تتكدر ..
." ســــــوء الـظـــــن "

ريتاج 16-Apr-2014 07:39 AM

رد: شاركونا
 
إذَا مَاتَ القَلْبُ ; ذَهَبَتِ الرًحمَة
وَإذَا مَاتَ العقْلُ ; ذَهَبَتِ الحكْمَة
وَإذَا مَاتَ الضَميرُ ; ذَهبَ كُلُ شَيء !

ريتاج 16-Apr-2014 07:45 AM

رد: شاركونا
 
يحكي أن فلاح أرسلوه بزيارة إلى منزل رجل نبيل, استقبله السيد ودعاه إلى مكتبه وقدم له صحن حساء.

وحالما بدأ الفلاح تناول طعامه لاحظ وجود أفعى صغيره في صحنه.وحتى لا يزعج النبيل فقد اضطر لتناول صحن الحساء بكامله.

وبعد أيام شعر بألم كبير مما اضطره للعودة إلى منزل سيده من اجل الدواء.

استدعاه السيد مره أخرى إلى مكتبه, وجهز له الدواء وقدمه له في كوب.

وما إن بدأ بتناول الدواء حتى وجد مرة أخرى أفعى صغيرة في كوبه.

قرر في هذه المرة ألا يصمت وصاح بصوت عال أن مرضه في المرة السابقة كان بسبب هذه الأفعى اللعينة.

ضحك السيد بصوت عال وأشار إلى السقف حيث علق قوس كبير, وقال للفلاح: إنك ترى في صحنك انعكاس هذا القوس وليس أفعى- في الواقع لا توجد أفعى حقيقية

نظر الفلاح مره أخرى إلى كوبه وتأكد انه لا وجود لأيه أفعى, بل هناك انعكاس بسيط, وغادر منزل سيده دون أن يشرب الدواء وتعافى في اليوم التالي

العبرة..........
عندما نتقبل وجهات نظر وتأكيدات محددة عن أنفسنا وعن العالم المحيط فإننا نبتلع خيال الأفعى.

وستبقى هذه الأفعى الخيالية حقيقية ما دمنا لم نتأكد من العكس

ما أن يبدأ العقل الباطن بتقبل فكرة أو معتقد ما سواء كان صائبا أو لا , حتى يبدأ باستنباط الأفكار الداعمة لهذا المعتقد.

إن العقل قادر على تشويه صورة الواقع ليصبح ملائما ومطابقا لوجهات نظرك.

ريتاج 16-Apr-2014 07:53 AM

رد: شاركونا
 
رجل استيقظ مبكرا ليصلي صلاه الفجر في المسجد
لبس وتوضا وذهب إلى المسجد وفي منتصف الطريق تعثر ووقع وتوسخت ملابسه
قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه
وتوضا وذهب ليصلي,
وفي نفس المكان تعثر ووقع وتوسخت ملابسه
قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه و توضا وخرج مــن البيت, لقي شخص معه مصباح, سأله : مــن انت ؟
قال : أنا رأيتك وقعت مرتين وقلت أنور لك الطريق إلى المسجد ... ونور له الطريق للمسجد, وعند باب المسجد قال له الرجل : أدخل لنصلي ..
رفض الدخول , وكرر طلبه لكنه رفض وبشدةالدخول للصلاه .
سأله الرجل : لماذا لا تحب ان تصلي ؟
قال له : أنا الشيطان , أنا أوقعتك المره الأولى لكي ترجع البيت ولا تصلي بالمسجد ولكنك رجعت ولما رجعت إلى البيت غفر الله لك ذنوبك.
ولما أوقعتك المره الثانيه ورجعت إلى البيت غفر الله لأهل بيتك.
وفي المره الثالثه خفت ان أوقعك فيغفر الله لأهل قريتك ..
فلا تجعلوا للشيطان عليكم سبيلا..

ريتاج 16-Apr-2014 08:00 AM

رد: شاركونا
 
أعطى كفار قريش الشاعر حسان بن ثابت مبلغاً من المال وذلك قبل إسلامه ليهجوَ النبي صلى الله عليه و سلم , فوقف حسان على ربوة ينتظر رسول الله صلى الله عليه و سلم أن يأتي لينظر إلى صفةٍ من صفاته فيهجوه بها , و مرّ الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم , مرّ جميل الشيم , مرّ مصباح الظلم , فلما رأه حسان رجع إلى قريش فرد لهم المال و قال هذا مالكم ليس لي فيه حاجه و أما هذا الذي أردتم أن أهجوهُ اللهم إني أشهدك أني أشهد أنه رسول الله , فقالوا ما دهاك ما لهذا أرسالنا , فأجابهم بقوله :

لما رأيت أنـــــــــواره سطعت .. وضعت من خيفتي كفي على بصري
خوفاً على بصري من حسن صـــورته .. فلست أنظره إلا على قدري
روحٌ من النور في جسم من القمــر .. كحليةٍ نسجت من الأنجم الزهر

ريتاج 16-Apr-2014 08:07 AM

رد: شاركونا
 
بنت في العسكرية وقت التدريب
http://uberhumor.com/wp-content/uplo...05/t3CF25z.gif

سودالله وجهك رجعوها المطبخ ههههههههههههههههههههههههه


الساعة الآن 12:54 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Supported By Noc-Host

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010