من اروع قصائد الشاعر الكبير رشيد الزلامي
وقت(ن) يخلي صاحي الفكـر يحتـار
ويشوف من هول الدهـر مايروعـه تلقى الفقير وفزعتـه خمسـة انفـار وتلقى الغني كـل الجماعـه فزوعـه ياعاشق الدنيـا تـرى مالهـا جـار كما واحد(ن) في حبها طـار شوعـه اليوم تضحـك لـه وتعطيـه الانـذار وبكـره تلحويهـا محانـي ضلوعـه خلك علـى صكـات الايـام صبـار ويوم(ن) يفوتـك لاتمنـى رجوعـه اقفى على مافيه من خيـر واشـرار نجم(ن) هوى مايندرى عـن طلوعـه وماهي على كيفـك تمنـى وتختـار ابعد على المخلوق من حـب كوعـه يخبرك من ذاق المتاعـب والامـرار وحـاول ولاجالـه زمانـه بطوعـه ومرت به الدنيا على بعـض الاقطـار في رحلة(ن) ماغيرت مـن طبوعـه والله ماواطن عيشـة الـذل والعـار مادام لـي شيمـه ونفـس قنوعـه وقرش(ن) عزيز افضل من الفين دينار من مصدر(ن) للذل يعلـن خضوعـه ولو الوساده من صلافيـح الاحجـار للراس اخير من التـرف والميوعـه القصيدة الثانية قالـوا تعلمـت قلـت عنادوفراسـه أعانـد النفـس والدنياواصارعـهـا ودرست في مدرسـة شيبـت راسـه دنيا العنا اللـي قصيفـات مطامعهـا تلميذهـا دايـم تكتـب بقرطـاسـه وتعطيـه يمنـة دروس مايضيعـهـا والله عطانا نظـر وشعـور حساسـه ناخذ علوم المعرفه مـن مراجعهـا. ونساير الوقـت ونقيسـه بمقياسـه ونواجه النفـس بالواقـع ونقنعهـا. وترى حياة الفتي مهما قـوى باسـه محفوفة بالخطـر والمـوت تابعهـا. من مبتدأ العمر حتى يلفـظ انفاسـه يمر فـي مرحلـة تكثـر زوابعهـا. أول حياة الفتـى مشـوار وعساسـه مسافة في عجـاج العمـر يقطعهـا. وثاني حياة الفتـى تدريـب ودراسـه تصعب ظروف الحياة وينشغل معهـا. وثالث حياة الفتى يرجع على ساسـه النقطـه اللـي بـدأ منهـا يراجعهـا يرجع لسن الهرم ويضيـع الطاسـه ويزحف مع الأرض ويخطط شوارعها. واليا تلاقت متونـه وارتخـى راسـه ضاعت جميع العلوم اللـي جمعهـا. |
قصايد رائعة وصح لسان الشاعر الكبير رشيد الزلامي العتيبي ولي تعليق يوم يقو الفقير فزعته خمسة انفار
اعتقد انها كثيرة وجيدة ان حصلت المعيوفي سلمت |
اقتباس:
ملاحظة معرفي ابن غدنا ليس المعيوفي |
بن غدنا
مشكوووور |
صح لسان شاعرها سلمت يد ناقلها
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 02:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Supported By Noc-Host