فكن انت وحدك القادر على التحكم بالمسار الذي تمشي به بعد إرادة الله
وادفع بألمك و إحباطك و قلقك و حزنك و جروحك بعيداً عن مخيلة رأسك .. !
فحياتك كنز ثمين لا تستحق أن تضيعها بين هاويات الطرق .. /
تذكر أن مفتاح أي سعادة في الدنيا
رضا الله سبحانه و تعالى
نعم اذا كان غاية المسلم منا هو رضا الله والجنة فانه يسعى لتحقيق اهدافه وطموحاته ومن ثم يكون اسعد الناس على وجه الارض
أشكرك أخي محمد على الطرح المميز
وبوركت وموفق ان شاء الله
|