فقلت لها : أنا لا أريد أن أفعل معك المنكر ...
لأني للأسف يا حبيبتي مصاب بالإيدز ...
( لعلها تنصرف ) ..
فقالت لي :
لا بأس .. و ما المشكلة ؟؟
وأنا كذلك مصابة بالإيدز ..
!!!!
لا إله إلا الله ..
فكادت قواي أن تنهار ولم تعد قدماي تقوى على حملي ..
أنا نجوت ولكن ...
زملائي ...
قمت لأحذر زملائي ..
لأجد كل منهم قد تمتع ( كما ظن ) بهذه الحسناء ..
ولم يعلم أن اوصاله سيقطعها الإيدز قريبا ..
خسروا الدنيا والآخرة ..
ورحمة الله فوق كل اعتبار ..
،،،،،
سبحان الله العظيم
قصه غريبه
ولكن الذي انجى هاذى الولد
انهو ذكرى العهد الذي قطعته امه
الله يعافيك اخوي على هاذي القصه لعل
ناخذ منها عبره
|