الاستقلاليه الذاتيه الدنيويه المبنيه على الكتاب والسنه هي الاصل
وهي الاساس الاول في فرض وتكوين الشخصيه الايجابيه
لماذاااا في هذاااا الوقت بالتحديد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لان مانراه في هذا الوقت وهذااا القرن امور لاتدعي الى التقليد والتاثر بالاخرين
لانهااا وبالمنطق العقلي والفكري سلبيه وغير قابلهااا للنقاش العلمي
المنطق والنظره الادبيه والعقليه تقول ان الفرد له استقلاليه ذاتيه دنيويه ولكن المخالف جداااااا
هو الطريقه والمنهج والنمطيه بين الموجب والسالب في ذالك
هذه الاستقلاليه لاتعني الغاء واحجام مفهوم التشاور والاخذ بالراي والاستناد على تجارب الغير
ومن هناااا يبداا مسلسل الافراط والتفريط في حق الراي للطرفين معاااا!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والاستقلاليه في القرن العشرين اختلفت عن سابقتهاااا جدااااا واحدثت اهتزازااا كبيرااا بالنسبه للتفكير
واصبحت الان الاستقلاليه الذاتيه والاخذ براي النفس فقط مسأله ربمااا يكون صاحبهاااا ضعيف شخصيه
او به مرض نفسي .................................................. .... ولانهاااا اعتمددت في هذا القرن
على اتباع الغير في الللبس والمظهر البدني الناشئ عن العولمه كمااا يقولون واتباع ايضاا اطراف
اخرى ذات تفكير مخالف وسلبي الناتج على حسب مايعتقدون من الاتحاد الفكري والبدني وايضاا التجرد من استقلالية الفكر
والمنطق والانغماس وراء الشهوات وهذه النقطه هي من اهم عوامل انعدام الاستقلاليه الذاتيه
وممايرى في هذاااا القرن هو انعدام الاستقلاليه الذاتيه الدنيويه ................
واللعب على اوتار التقليد والاتباع للغير ولو ان اكثر هذا الغير سلبي وبالاجماع
ومن خلال هذا المحور يبداا الافراط الواضح في الاستقلاليه ......................
التشاور والمشوره امر رباني لانلغيه ولانحجمه ولنكن سائر الاامم في ذالك
ولكن المطلب في هذااا القرن بالتحديد ومايتبعه من قرون!!!!!!!!!!!!!!!!!
شاكره لج معلمي ع هالطرح الرااائع الغير مستغرب من المتميزين امثاالج
|