يا تمثالي عشقتك فلو لم أكن صانعك لقبلتك
أحقيقة أنت أم حلم في خيالي
بيدي نحت عينيك فكيف ذلك البريق
وحددت شفتيك فكيف ذلك الإغراء
كأنك تدعيني لأقبلك
أمسني الجنون أم عشقت تمثالي
وكأني أري يدي تتلمس بحياءصدرك لأضمها لصدري
الله ما أجمل هذهـِ الخاطرهـ
صحيح فيها تغزُلات لطيفة وعجيبة ..
أخـــي سحر الطبيعة ..
كلكـ ذوووق في أختياراتكـ ..وكتاباتكـ
تحياتي لكـ فتقبلُها بكُل ود
..
|