عزيزي..
لم أعُد أحبك ، ليس لكتابتي هذه ضرورة في نفسي ، لكنني أبثها لكَ لأني
أحببتُ الثرثرة قليلاً ،
و أردت أن أسمع صوت قراري أمام أحدٍ أعرفه ، أيّ أحد ،
المهمّ أنني أريد أن أنطق بصوتي _ الذي كانَ واهناً في حضرتك _
أريد أن أنطقَ القرار المتأخر بـعُمرٍ عن أوانه ، الأهمّ أنني الآنَ قد وضعتُ
حداً بلونٍ أحمرَ بين قلبي و بينك !
لم أعُد أحبك !
وهذا ثمن فنجااااني اناااا...
لك كل الشكر على هذه الزاااويه ... واتمنى التفاعل معها....
تقبل مروري....
|