.
.
غَرِقْتُ فِي غَيْبُوبَةِ رَآئِحَتِك.
كٌلُ التَفَآصِيل تَوشَّحَت عَآلَمٌ ضَبَآبيِ ..
وَمَضَتْ بِي
حَتَّى إِسْتَيْقَظْتُ وَ وجَدْتٌ نَفْسِي فِي قَآعِ دِفْئِكْ..
كٌلُ جُزْءٍ بِي إِرْتَعَشَ وَ تَخدَّر
إِلآَّ أَصَآبِعُ يَدِي تُمَآرِسُ طقُوسَ أٌنُوثَتِهَآ عَلَى صَدْرِك..
.
.