منتديات قبيلة المهيمزات الرسمي - عرض مشاركة واحدة

23-Aug-2011, 03:42 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
اولا :
اسمح لي بـ ان ابدي رأي بالقصيدة
فـ انت من الشعراء المعروفين في منتديات القبيلة
ولا اعتقد بـ انك من الناس المنغلقين
لذا اجزم بـ انك مع النقد البناء لست ضده
وهذه سمت الكبار
نعم نعم
فالناقد.. يُصحح مساري ..
والحاقد.. يزيد من إصراري ..
فلا تقلق
فسوف أخاطبك ..
بلسان..
العاقل المُتفهم .. لا العاقل المُتجَهم ..
.
.
.
بــدابة:
اشكرك على نبلكـ واحساسك بمسؤولية الطرح
وعلى اخلاقك الاسلامية المتأصلة
وهذا ليس بغريب علىك لانك ابن من ابناء هذا الوطن
وهذه القبيلة :
ليس هُناك داعٍ للشكر ..
قمت بهذه المبادره .. للوازع الديني لا لغيره ..!
.
.
.
ولكن من خلال تتبعي للقصيدة لم اصل
الى اي معنى يدل الى تلك الفكرة النبيلة
ولم اجد اي ترابط بالقصيدة
لا في الصور ولا في المعاني ولا في المفردات
أستغرب ..
في موقفي هذا ..
هذا الكلام المتثاقل المتخاذل .. والذي أضحى كـ مخموراً أعياهُ التَعب ..
[

اقتباس:

i]لم اصل [/i]
الى اي معنى يدل الى تلك الفكرة النبيلة
ولم اجد اي ترابط بالقصيدة
لا في الصور ولا في المعاني ولا في المفردات

إجحاف ..
قاصم ومُضني للقصيدة ..
..
.
.
.
اريد منك توضيح الاتي لو سمحت:
لي خافقٍ .. مرت عليه التصاوير = ثمٍ صفتله .. طيبات الحكاوي
بالله كيف تمر التصاوير على الخافق ...!!؟
لعل كتاب الله يُخبرك . إن كُنتَ جاهل لذلك ..
((افلم يسيروا في الارض فتكون لهم قلوب يعقلون بها او اذان يسمعون بها فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور))
هُنا .. اتسأل
الم يضع الله العلي الكريم ..
القلوب .. في موضع المُتفكر والمُتدبر والمُتبصر والمُتصور ..
سؤال ..
يسدح نفسه .. وأتمنى الإحتفاء بـِ إجابتك ..!
.
.
.
حتى هجوسه .. ذيرتها المعاصير= والطير الأبرق .. مانكشه النـداوي
اي معاصير ..! لا اعلم مالرابط بين الصدر والعجز والمعنى المطلوب ..؟
إذ ..
كُنت لا تعرف ..
السهل المُمتَنِع .. فهذه مُصيبه ..
وإذا كُنتَ تَعلمُه .. فـ المُصيبةُ أعظم ..
وبالنهاية ..
هذه مُشكلتُك ..
.
المعنى واضح ..
وبلسانٍ عربياً فصيح ..
ان هجوس الشعر ارتمت كـ الورق المُتخافت ..
عِندما تذري بِهِ صلف الرياح .. بغير حولاً ولاقوه ..
والطير الأبرق ..
تمثيل للفكره .. المراد التحدث عنها ..
.
.
.
والحلم .. ثاعتبه صروف المقاديـر = حتى غدتبه .. مبعـدات الهقـاوي
كيف تثوع صروف المقادير بالحلم ...؟ اتوقع انك قصد عثتبه
وهل تقصد بـ مبعدات الهقاوي السنين ...مثلا !!
بدايةٍ ..
دعني اسألك ..
ماتعريفك لمعنى ثاعتبه ومعنى عثبته
في ..
معجمك الغزير بـِ جوامع الكلم ..
إذا علمته .. وأخبرتني بِه ..
فتلك الساعه .. اعِدُك بأن أرُدَ عَليك ...
التسأول الثاني ..
لا أدري بأي طريقةٍ أنتَ تقراء الأبيات وتفهمُها ..
ثم ماتعريفك لمبعدات الهقاوي ..
أنا هُنا أتمنى مِنك إرشادي لمعناها بحسب إعتقادك ..
فأنت ..
تخاطبني .. بموضع الشاعر والناقد .. وأنت مُلزم بالرد ..
.
.
.
وشيوخنا .. واعيالنا والمناعير = قامت تسدح .. والتهت بالقهاوي
وش دخل شيوخك وعيالك والمناعير بـ حلمك
اذا كنت تقصد حلمك ..!؟
اما اذا كنت لا تقصد حلمك فهذه شطحه وخروج عن سياق معنى
ما بدأت به القصيدة
أخي
أنا لا أدري كيف تقراء القصيدة ..
ابمزاجٍ مقلوبٍ مُندفع .. أم بمزاجٍ مُتهادٍ مُتسع ..
الحلم مالذي ادخله في بيتنا هذا ..
هُنا إستدراك للأبيات السابقه .. ووصف مُقذع لوضع أمتنا الحالي ..
.
.
.
حتى الفياض .. اللي كستها النواوير = راحت مثل .. مرواح ددسن عراوي
لا تعليق ....!
لا صورة ولا معنى ولا ترابط مع ما فوقها
هذا
بيت ثلاثي الأبعاد ..
ينتظر فقط من يمجده .. ويستحسنُه..
أي أنا ..
نفوس الناس .. أضحت قاسيه .. ملطخه بالكبر والجشع والذنوب ..
وهذا ..
ليس ديدن السابقين ..
الذين ..
يجيبون المُضطر ويكرمون المسكين وأبن السبيل ..
.
وكعادتك ..

اقتباس:

لا صورة ولا معنى ولا ترابط مع ما فوقها

إجحاف ..
أضحى يتهادى ..!
.
اقتباس:
لا زلت ابحث عن المعنى النبيل الذي ذكرت
من هم ..
بنفس تفكيرك ..
صدقني ..
لن يجدوا مايصبون إليه ..!
.
.
.
.
.
واخواننا .. راحوا سوات المغاتير = لافيضت .. بين الضنا والرجاوي
كأني ألتمس بارقة امل ولكن غير مكتمله وضبابية
فقط بمفردة اخوانا راحوا..
أستغرب ..
هذا الإجحاف .. المُتلبس بثوب النقد ..
تمتدح .. ثُم تعود وتنتقص ..
المعنى واضح وبين ..
أن أخواننا في الصومال أضحوا مثل النياق عندما تلتمس العشب
علها ..
أن تجده أو قد لاتجدُه ..
مابين
رحمة الله ثٌم خلقه ..أو جور الجوع والمرض ..
.
.
.
راحوا .. مراح الملح وسط القوارير = والا مراح الشعر .. عقب الخلاوي
الملح يخزن بالقوارير والاواني ... الا اذا كنت تقصد ذوابان الملح بالماء
فـ انت لم تأتي بما قصد لان القوارير لا ترمز للماء للاسف
القوارير ترمز للنساء (كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام ::
رفقا بالقوارير )
والا مراح الشعر عقب الخلاوي
توظيف خاطئ الشعر لم يختفي بعد الخلاوي
القوارير .. إذن أضحت محكوره كـ معنى بـ النساء ..
أنك الأن..
تضع نفسك ..
في موضع لاتجادلني وتعارضني ..
فـ كلامي هو الصحيح أما سواه فهو باطل ..
للأمانه
لقد ناقضت نفسك ..
اقتباس:
الملح يخزن بالقوارير والاواني ... الا اذا كنت تقصد ذوابان الملح بالماء
فـ انت لم تأتي بما قصد لان القوارير لا ترمز للماء للاسف

قلت القوارير والأواني .. ومن ثمَ أستبعدت معنى القوارير ..
وأنا هُنا .. لن أرُد ..
بل أترك القارىء لـِ يضحك .. ويتبصر بعينه المُترقبه ..
.
.
.
أما غدى .. لقمة بفم العصافير = والا غدره الوقت .. وأقفى جلاوي
بيت جميل ولكنه تاااااايه\
كم من الجميل ..
أن تعترف بأن هُناك بيتٍ ..
قد لامس ذائقتك الفاخره والمتفرده ..
ولكن هذا ديدنُك ..
تعود وتنتقص كـ العاده .. وهذا أمراً لن أستغربه ..
.
.
.
وأن عودّت للجد .. وين المعاذير = لاعوّدت .. بين العرب والفتاوي
بالله وش الرابط بينه وبين البيت اللي قبله
وبعدين بيت ضعيف البناء و عديم المعنى
الشمس ...
مايغطيها غربال ..
البيت واضح .. ولايبيله شروح وتفاسير ..
.
.
.
أما نسوق .. ارواحنا والدنانير = والا عسانا .. للردى والبلاوي
هناك رابط متهالك بينه وبين البيت الاول
اما البناء والصورة والمعنى ضعيف
الارواح ما تساق الا في الحرب وعند نصال السيوف
اما مشكلة اهل الصومال ابتلاء من الله وجوووووع
إذاً
لاتُساق الأرواح .. إلا فـِ الحرب ..
إذاً ..
ماذا نقولُ لمن دافع عن عِرضه ..
ومن أفتداء بروحه .. لأجل علاجِ والدهِ أو إبنِه ..
ومن ضحى بروحه ..
في أرضٍ مليئه بالاوبئه .. ومكتظه بالمجاعه القاتله ..
.
.
.
على العموم القصيدة ضعيفة
الصياغة ركيكة اللغة متشتتة المعاني
لا يوجد بها ترابط لا في الصور الشعرية ولا المعاني
متدنية المستوى
الوزن والقافية تمكن الشاعر منهما
لعلهُ ..
من الجيد أنك ..
أظهرت أني تمكنتُ من الوزن والقافيه ..
وإلا لاصارت .. معظله لن أتجاوزها ماحييت ..
[poem=font="traditional arabic,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ياقلب .. لاتجزع من هروج مقرود = رجلاً .. يدور بالخفا زلةٍ لي
ماجيت أدور .. عنده النقص والزود = من قبل عرفه .. عارفنه محلي
[/poem]
تقبل رأيي بصدر رحب
فـ انا انتقد النص الذي امامي
عمر البحر ..
ماشال هم السفينه ..!
اخوك :/
ابن مدعث