معيبد شعبان
\\
//
أيها الشامخ
اعذرني فلم أجد..!
صرح ٍ من المعاني يبلغني علوك
ولم أجد..!
طائراً من الطيور يوصلني إلى جوك
أو يعيدني إلى ارضي بسلام
ويشعرني بـ أنني مازلت ..!
على ارض الوقع ولست في كوكب الأحلام
فـ منذُ زمن لم أرى ..!
مثل هذا السمو .. والعنفوان
مثل هذا الإعصار العاصف
فـ اغفر عجز ..!
وتواضع عباراتي عن بلوغ مداك
!
لو الليالي حطمت كل الأحلام ** يبقى مقامك مثل ما كان راقي .
!
دمت..!
لـ هذا الإبداع جوهر وكيان
بـ انتظار ..!
هطولك القادم بـ شغف
//
\\
عازف...... كنت هنا
دمت كما تود
</b></i>