رد: هَـذْيَـانْ رُوحْ ..!
جهاد هل للارتمى مكان ....!
هل للدموع في وقتنا مرفى...!
هل للواقع المكسور حلم...!
حقاً لم اعد اعرف نفسي فقد بُت وكاني احدى الاسيرات في ذالك المكان،،
لما واقعنا هكذا ولما الحال بات كسيراً ،،
جهاد وربي اتالمـــ حينما اراهمـــ،،
ارى الدماء تُغطي تلك الاجساد البريئهـ،،
ارى الرصاص يتطاير مع انفاسهم ،،
ارى الموت بعيني ولااستطيع التحركـ،،
جهاد هل ستعود سوريا كما كانت ،،
فقلبي بات مجروح ،،
|