مايستخـف بقـدر وافـيـن الأخـصـال إلا الضعيـف اللـي سـوات البهيمـه
هذا ويا من هو تجشمـت الأوحـال ضايع و خيلك في ضياعك هميمه
ماكـنـك إلا مــع سبـاريـت الأطـــلال على عـراوي ضـارب ٍ لـك خريمـه
أمطفيٍ نـورك ولا جـاء علـى البـال تـقـديـر قـومــن مـاتـعـرف الـهـزيـمـه
عندما يحين دور الشعر فهو يافيء بالغرض ويقوم الشاعر بتقديمه حسب غرضه ويكون وقعه جليل من الشاعر الجزيل
هنا أبو سامي ليس محامي بل مدعى عام فهو أهل لذلك تحضر إذا حان مجالك والجزل دائما فالك