عندما تكون الإشادة بل أول إشادة من شاعر علم بحجم الشيخ خليف بن خزيم الوهيداني يكون للفخر والتباهي جواً خاصاً ليس له مثيل
لتعلم وليعلم الجميع إن كلمات الشكر والإمتنان قد توارت وتلعثم بها اللسان خجلاً من مقامك الكريم بعد تكرمك بهذه المجاراة التي أعتبرها وساماً شريفاً وتأجٌ على رأسي
كل الشكر وكل الإمتنان لشخصك الكريم
|