أصَبحت أُصآب بالمَرض كثيراً في" الآونه الأخيّيره " أصبح" سّريري " هو المنفىْ الوحَيد والأكثر سّريه لـ " ذآتي المُحطممه " أدسّس رأسّي بَعيداً { بعَيداً جداً } حّد شُعوري أنه كآئن لآ أعـَرفه .!؟ مُتطفل يلتصّق بـ كينونتي " دوَن رغبه منّي " فـ عينآي أصّبحت كـ " بُؤره " غآئره تُستمد مَنهآ ألآف التسآؤلآت ألآ " إجآبه " لهآ شفتآي أصْبحت مَوطن للتشقُقآت حّد حآجتي الدآئمه لـ " مُرطب " لزج بُعمـق لـ يَصل لدآخلي المُلتهّب خدآيّ تبدوآن كـ أرض قآحله " مُتحجرره لم تُفلح دمْعآتي النآبضه بـ أستمْرآر بـ أحّدآث القليل منْ " النـظآره " ؟!! بل العكسّس تماماً . . كآن لكُل دمعه " طُقوس أحتـظآر " مُختلفه ( دمّعه ) تسييل تلقآئياً لأشعر بعدهآ بـ " رآحه " مؤقته .!! وأُخرى تشُق طريقهآ بـ قسّسوه لآ مُتنآهيه وتنثر ملوحتهآ الحّآرقه بكُل " حقآره " وكأن لسآن حآلهآ يقوول : " تذوقي مَ جَـنـتُه يدآآك " و ( دمعه ) أشعر وَ كأنهآ " جآسّوس " لك تستعمرني بكُل عنجهييه مُطلقه ترفُض " النُزوول " وتأبى " أنصّآف الحُلول " تستكين مَحآجر أعيُني لـ تزيدنّي " شغفاً " لك وَ " توحُداً " بك ..!!