رد: مسڪَيينُ الليٌ مآإ عندهّ » [ آنآ إ أ] «
(٦)
أنا ربّما
أبكي قليلا في سريري دونما ..
يدري بدمعي إخوتي
لكنّما ..
تبقى أمامَ النَّاسِ تكبرُ بَسمتِي...
تزداد لمعتُها إذا ما خَضَّبَتْها دمعتي ...
أنا عندما أطلقتُ آهاتي ولم
تسرحْ ملامحُ بسمتي شوقا إليكْ ..
أصبحتُ أفهمُ ما لديَّ وما لديكْ ..
ها قد ملكتُ سعادتي
لكنَّ حزنيَ في يديكْ ..
فَمتى سترجع أدمُعِي؟
وإلى متى أبكي عليكْ؟
|