أَيُّهَا النَّقِي.... أبو بداي
حَرْفُكَ ...بَوْحُكَ ...يَبْعَثُ رَاحَةً فِي قَلْبِي
كُنتُ هُنَاو لَمْ أكُن أقرأ بِعينَاي فَقطْ
بَلْ مَا كَان يقرأهَا هُو القلبْ
هَا أَنَا أَقِفُ عَاجِزَ عَنِ الرَد صِدْقاً فِي حَيَاتِي لَمْ أَرَى مِثْلَ مَا رَأَيْتُهُ الآنَ..
فَمَا لِي أَن أَقُولَ بَعْدَ هّذَا الوَجَعْ....
كَلِمَاتُكَ لَمْ تَتْرُكْ لِي مَجَالاً لِلْرَدِّ عَلَيْهَا...
فـَ قَدْ أَحْسَنَتِ الدُمُوعُ الإِجَابَة...
كُنْ قَرِيباً فَـ لَنْ يَكُونَ لِلْحُرُوفِ طَعْمٌ بـِ غِيَابِ نَازِفِهَا...
أبدَعْتْ فَسَلِمْت
لك ماترِيدْ مِن الْوِدّ..
جروحي تنزف أحزاني
|