[frame="7 80"]
تلقى الخبر المفزع .. صلى عليهم .. ثم وسدهم في التراب بيديه .. إحدى عشر نفساً ..
صار يطوف في بيته حيران .. يمر بألعاب متناثرة .. قد مضى عليها أيام لم تحرك .. لأن خلود وسارة اللتان كانتا تلعبان بها .. ماتتا .
[/frame]إنا لله وإنا إلية راجعون
قصة تدمع لها العين
ولكن الله هو المصبر
والصبر هو مفتاح الفرج
تقبل تحاتي
أخوي
وشكراً
|