الاخ السمهودي اشكرك على هذا المقال الاجتماعي والذي يصور حياة قبيلة بني رشيد في ارتيريا
والذين هم بالاساس من رشايدة السودان وتم الفصل بينهم من قبل القوات الايطالية والانجليزية خلال الفترة من1927م الى 1934م ( انظر كتاب مبروك مبارك الرشيدي)
ومع ذلك نقول : أن كافة الكتاب أو المستشرقين الغرب كانت أهدافهم سياسية تنصيرية بعيدة كل البعد عن الحقيقة
فهم يمدحون ويثنون على قبيلة في زمن الأزمنة ثم ينقضون ذلك وفقا لذلك الزمان وفق رؤى سياسية معينة
فما يقولونه مدحا ليس حبا ولكن نكالا لشيء معين وتجدهم في أزمنة لاحقة أو سابقة يناقضون ويشتمون أو يزدرون
نسأل الله الثبات على العقيد الصحيحة
شكرا مجددا أخي السمهودي .
|