يَالَيْت نَوْمِي مِثْل نَوْم الْعَصَافِيـر .. تَرْقُد مِن الْمَغْرِب وَتَصَحَى بِالأَسْحَار
عَاشَت ع الْفِطْرِه وَمَن غَيَيَر تَفْكِيْر .. يَازِيِن شَوِوِف أَعْشَاشِهَا فَوْق الْاشْجَار
مَا فَكَّرْت فِي ( خَافِيَات الْمَقَادِير ) .. وَلاتِشْيل الْهَم لَو صار مَاصَار!
(........)