الله يسامحك جد مقلب شنيع
الله على الأنسان شقد ضعيف
فلما قرأت العنوان بدأت بحيرة من أمري
فلم يعد لدي خيار سوا أن أقرءه
فلما قرأته أجتمعت بي أنوع وأنواع من التعابير
وكل كلمه أقرءها أفكر أن أرد عليها بعشرة من شدة الدهشه
بما يحدث أمامي من ضلم
فلما وصلت للختام حقا كان ختامها مسك
فبدأت أضحك وأضحك من تفاعلي الشديد
ولاكن اقولك مقلبك حلللللو
بس تكفين لالالالا تعيديه
اوكيه؟
ربي يوفقك لما يحبه ويرضاه
|