لا حول ولا قوة إلا بالله
هالظاهره منتشرة الأب مشغول بتجارتة وملذات الدنيا
والأم مشغوله كل همها السوالف والزيارات
يحسبون أن السعادة الحقيقية هي جمع المال وتوفير كل مايلزم لأبناءهم من مأكل وملبس ومظهر و....
ويهملون الابناء بحجت إنشغالهم وتركهم يسرحون ويمرحون من غير مراقبة ونصحهم
ولا يأخذون من وقتهم دقائق معدودة ينصحونهم يجلسون معهم
يشعرون للأبناء أنهم مهتمين فيهم
فإذا جاء الولد أو البنت بمصيبة يلقون اللوم عليهم ولايلقون اللوم على أنفسهم لأهمالهم لأبناءهم
ولا شك أن طاعة الله يطمئن القلب كما قال تعالى (( الا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ))
اللهم أصلح أخواننا وأخواتنا
أشكرك أخي أسير الشوق على طرحك القيم
لاتحرمنا من جديدك