26-Jun-2016, 01:53 AM | #1 |
عضو فعال
|
علاج الوسواس القهري
علاج الخوف نوبات الهلع و الخوف - الرهاب - وسواس الخوف - الوسواس القهري - القولون العصبي Your power never ends * The fear isn't forever and ever and ever * isn't forever and ever and ever مقدمة الكــاتب من السهل جدا علاج أي نوع من أنواع الخوف بشرط أن لا يكون منشأه من الطفولة لأن الإضطرابات النفسية التي حدثت في مرحلة مبكرة من الطفولة أو كانت وراثية هي إضطرابات أي أمراض نفسية مستقرة أي غير قابلة للعــلاج نهائيا بحكم إستقرارها، فإن تعدى أي تجاوز الشخص مرحلة الطفولة بسلام دون أن يتعرض لأي حادثة عميقة أو صدمة نفسية فسيكون بعدها أي تعرض أو أي إصابة بأي نوع من أنواع الخوف حالة قابلة لعـــــــلاج نهائي بطريقتين (2 ) سوف نتطرق لهما في هذا المقــــــــــــال التوضيحي، و لكي يفهم أي يستوعب القارئ طريقة العلاج الحصرية و المدروسة و يقتنع قناعة تامة كان علينا شرح بأسلوب بسيط بعض الأسس و المبادئ العلمية المستند عليها لإستنباط علاجنا الفعال و النهائي بدون إستعمال أي أدوية التي هي في الحقيقة مجرد مهدئات و مثبطات لنواقل عصبية لا تخلف إلا الإدمان و الخمول و الكثير من العوارض في باقي الجوانب النفسيــة و العضــــوية، حيث يحتوي الإنسان الألوف المؤلفة من الجوانب و الماهيات المتصلة رغم أنه يبدو لغير المختصين أن بعض الجوانب و الوظائف منفصلة من جهة الشكل لكنها متصلة من جهة القوة ، مما كان تحديد الماهية و الجانب الذي سبب الخوف أو أي إضطراب وظيفي أو مرض نفسي أو خلل سلوكي هو معضلة أي مشكلة كبيرة بالنسبة لهواة الطب و أغلب المختصين و لا يمكن علاج أي حالة من حالات الخوف أو أي مرض نفسي دون معرفة السبب الذي ولد هذا المرض، و بعدها يتم إعطاء تسمية للحالة بدقة و يليها تعريض المصاب أي المريض لوضع عكسي نظير للمواجهة و هو العلاج السلوكي الوحيد مع مراعاة الإلمام بالكثير من ظروف الأمان لتفعيل خطوات طريقة العلاج تحسبا لأي مشكلة عرضية الموضوع يكمن سر الفشل في علاج الخوف بكل أنواعه من طرف أغلب الأطباء النفسانيين أكاديميين كانوا أو نظرائهم في السوق التجارية الموازية من الذين يدعون الحكمة أي المعرفة الكلاسيكية القديمة ، بلهى الرقاة و أصحاب الحجامة و الكي و الذين يمارسون طقوس مبهمة ، و مريبة من روحانيين و مشعوذين يكمن في تحديد سبب و نوع و تسمية الحالة ، حيث يتعاملون مع جانب غير الذي تعطل و أصيب ، نظرا لعدم خبرتهم الكافية بعلم النفس و بحقيقة الإنسان و بأعماق النفس البشرية و لأن تحديد الماهية و الجانب الذي أصيب هو عمل الكبار و ليس عمل الصغار و الهواة مما كان الفشل أمر حتمي لمعظم المعالجون في تحديد تسمية للحالة بدقة نظرا لكثرة التعقيد و التشابك و الكم الهائل من الجوانب المتداخلة و المتناظرة نفسية كانت أو عضوية في الكائن البشري، كما يعجز أغلب الدكاترة لعدم احترامهم أو بالأحرى عجزهم الكلي في النظر للإنسان بشمولية يستحقها فمنهم من يغلب الجانب العضوي على النفسي و منهم العكس و منهم من يتعامل مع الإنسان بكل عظمته على أنه مجرد أعصاب و خلايا ليضع بذلك الإنسان في حدود هو من رسمها بحمقه جاهلا أن حدود الإنسان تتعدى مجال جسده المادي إلى حدود لا متناهية الروابط و التأثيرات خبرتنا تتعدى كل الظنون و تعلوا كل التوقعات في مجال العلاج النفسي ما يؤهلنا بجدارة من تحليل و فرز أي إضطراب نفسي بما في ذلك مجال الخوف مهما كان تعقيده و غموض أسبابه و فوضى الماهيات أي الجوانب المتصلة و المتشابكة معه، لنعطي بعدها تسمية صحيحة لحالة الخوف بعد أن نحدد و نكشف الأسباب الحقيقية و منه نملي خطوات فعالة نهائية لعلاج المريض ، حيث نعالج بطرق علمية تراعي العلم و الدين و آخر البحوث العلمية، بعيدة عن أي سفسطة لا خلقية نحترم العلم و السنن الربانية بعيدا عن أي قصور علمي عن مفاهيم النفس البشرية و نحيط بالموضوع الإنسان من كل الجوانب المعرفية العلمية عضوية و نفسية، و نستند أكثر ما نستند بتفردنا بإسقاط مبدأ المستقر و المستودع و هي زعم معرفي عالي الشدة المعرفية و أعلى عقلانية و هي للمعالج نفسه،..... و قد تعمدنا في هذا المقال إهمال وغض النظر على الكثير من الجزئيات المهمة جدا في تفعيل طريقة علاجنا لأي إضطراب نفسي بما فيها الخوف دون أي عوارض سلبية بعد الشفاء التام والتي سترسل و تشرح للمتصل عند الطلب عن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني أدناه، و سنكتفي بشرح عموميات بسيطة ليستوعبها كل القراء عن وصفة العلاج ولم ندقق حيثيات وصفة العلاج تفاديا التقليد من باقي الجهات والمراكز الطبية ولمن أراد الاستفسار عن قيمة أي ثمن العلاج وعن آلية خطوات العلاج فما عليه إلا مراسلتنا و الاتصال بالبريد الإلكتروني و الهاتف المتكرر في هذا الطرح المعرفي العام وقبل أن نقدم فكرة عن وصفة العلاج علينا تقديم أولا مفاهيم علمية و حقائق مبسطة عن الخوف و بعض أنواعه ليسهل بعدها توضيح وصفة علاجنا النهائي و الفعال و منه طلب العــلاج على العنوان . . لطلب العلاج أو لمزيـــــد من الفاصيل يرجى الإتصال على dali.health@hotmail.fr / dali.health@yahoo.com لا أضنك و لا حتى غيرك من العامة و المختصين يعلم لغاية هذه اللحظة بأن المجانين و كل المرضى بإضطرابات نفسية و عقلية بسيطة كانت أو معقدة ينعمون بصحة عضوية لا يملكها حتى الأطباء رغم حرصهم المتفاني بصحتهم كأطباء حذرون متعجرفون كانوا أو متواضعون ، فهل سبق و أن رأيت مجنونا يعاني مرض عضوي فهو يعيش غير آبه لما يأكل حتى و إن أكل من خشاش الأرض و من فضلات القمامة حيث ما كانت نتنة ، وسخة، عفنة ، أو سبق لك و أن رأيت مريض أي مضطرب نفسيا مات بسبب عضوي رغم إهماله لجسده إن لم نقل رغم تعذيبه لجسده بحكم جهله بما ينفع و ما يضر صحة جسده، فسيبقى المجنون و كل مريض نفسي أكثرنا سلامة و صحة عضوية، و سيكون أكثرنا سلامة نفسية هو أكثرنا إصابة بأمراض عضوية مثل السرطان، و أمراض الرئة و القلب و كل مرض عضوي حقيقي ، و هل سبق و أن رأيت مريضا بالسرطان خائفا خوفا حقيقيا رغم أنه يعلم أو يرجح موته بعد أسابيع معدودة، و في الحقيقة أنت أكثر منه خوفا بكثير رغم أنك المعافى و أنه الفاني بعد حين أي الملاقي ربه عز و جل برحمته و غفرانه، و ما يقال عن الجنون و كل إضطراب نفسي بما فيها نوبات الهلع و الخوف - الرهاب - وسواس الخوف - الوسواس القهري - القولون العصبي ،. و يقال في جميع الجوانب و الوظائف الإنسانية من خوف و غذاء و سمع و بصر و حركة و كل الجوانب الجنسية الوظائف و هي بالآلاف المؤلفة، و من المضحكات أن تعلم لأول مرة في حياتك بأن المتسول الحقيقي الذي يتسول المال شفقة منذ قرون بحجة شراء الدواء راجيا الشفاء بأنه إستحالة يمرض لا عضويا و لا نفسيا نهائيا ، حيث أن فقره الحاد في ذروته يمنع و يثبط إصابته بأي مرض عضوي و نفسي معا ، مثل ما يعزز و ينمي و يولد الثراء ماهيات مثل الخوف و المرض و عدم الأمان أو أي معضلة مرضية . ها نحن أول من يفشي سرا من أسرار الطبيعة للعامة و حتى لم يدعي الطب العضوي و النفسي ممن لا يعد لهم عد و لا يحصى لهم عددا، ها آنذا في هذا المقال المبسط أقر و أعلن و أفشي حقيقة معرفية بأن كل مصاب بمرض نفسي حقيقي مستقر و ليس عابر أي ليس ضامر لن يعتريه أي لن يصاب بأي مرض عضوي حقيقي في نفس زمن و فترة معاناته و إصابته بأي إضطراب نفسي مثل الوسواس القهري و نوبات الهلع و وسواس الخوف و إضطرابات القولون العصبي و الرهاب و إنفصام الشخصية و الذهان و اضطراب الشخصية الإنفصامية و الهستيريا ، ..... و كل الحالات التي تدخل في حيز الأمراض النفسية أو بالأحرى الإضطرابات النفسية، فإنه لم و لن يصاب صاحبها بأي مرض عضوي حقيقي أي لن يصاب بأمراض عضوية حقيقية مثل بالسرطان و أمراض الرئة و القلب الفيروسات الخطيرة................، أي كل مرض عضوي خطير أي مرتفع الشدة أي الذي يؤدي غالبا للموت و هلاك المصاب به أي المريض عضويا. كما أننا أول من نعلن بأن الإضطرابات الوظيفية عامة ، أي كل الأمراض النفسية سواء كانت سلوكية أو عقلية أو حتى إضطرابات عضوية، أو في أي وظيفة مثل السمع و البصر و الحركة و الغذاء و الجنس و غيرها هي بدايات مستقرة أي بدايات مرضية غير قابلة للعلاج إن كان منبعها و مصدرها وراثي أو حدثت في الطفولة المبكرة، ففي هذه الحالة تدخل في حيز الإضطرابات المستقرة أي لن تقبل علاج بغض النظر أنه علينا أن نوفر للمصاب أي المريض كل ما يناسبه من الظروف التي تلائم تركيبته المرضية الحالية و تمنع بذلك أي مضاعفات من ألام و تشنجات . كما أننا و لا فخر أول من نعلن بأن معظم أو بالأحرى كل الأمراض النفسية تعمل بنفس الميكانيزم أي من جهة طريقة و الإصابة و طريقة العلاج ، حيث أن السبب الحقيقي الوحيد الذي يؤدي إلى أي مرض نفسي هو بسبب تشكل أو تفعل لقوة البداية أو بسب تقوى و تصلب في شكل النهاية لأيتها ماهية أي لأيتها جانب حسب الماهية المضطربة و الجانب المتعطل من أحد الجانبين العضوي أو النفسي فبداية أي شيء أو أي جانب إنساني هي عبارة عن قوة مطلقة لا يحق أن تأخذ شكل حقيقي واحد و كذلك النهاية لأي شيء أو أي جانب إنساني هي عبارة عن شكل مطلق أي لا يحتوي و لا ينبغي له أن يحتوي أي قوة حقيقية أي لا يستقر في قوة حقيقية ثابتة وحيدة نظيرة تماما ، أي إن إستقرار البداية و النهاية وهما ذروتين أي طرفي أي جانب أو لأي شيء عموما في هذا الوجود يؤدي لخلل و إضطراب حيث يتعطل كل ما بين البداية و النهاية في ذلك الجانب و يحدث هذا الإضطراب أي هذا المرض النفسي و هذا الخلل في شروط نادرة و لكنها ممكنة و هي سبب كل الاضطرابات أي كل الأمراض النفسية و لكنها تعالج إن لم تكن وراثية المنشأ أو حدثت في مرحلة الطفولة المبكرة . طريقة العلاج سبب كل الإضطرابات النفسية بما فيها الخوف عامة أو كل أنواع الرهاب أو نوبات الهلع أو الوسواس القهري أو القولون العصبي إذا تخطى الإنسان مرحلة الطفولة بسلام و تعرض بعدها لأي إضطراب نفسي أو عقلي فإن العلاج سيكون علاج نهائي و قبل أن نلقي طريقة العلاج علينا معرفة الأسباب الحقيقة التي تؤدي للإصابة بأي مرض نفسي مهما كــــــان نوعه و شدتة • لا جدال بأن مشكلة العلاج لا تكمن في توفر الطريقة بقدر ما تكمن المشكلة في ضعف بصيرة و خبرة أغلب الدكاترة في تشخيص أي تحديد الجانب الذي إستقر سواء كان من جهة القوة أو من جهة الفعل أي الشكل لأن لكل ماهية أي لكل جانب مسئول عن وظيفة معينة أو إدراك معين يرتفع و ينخفض بين ذروتين إحداهما قوة مطلقة و الثانية شكل أي فعل مطلق فكلما زادت قوة أو شدة أي وظيفة أو إدراك مهما كان نوعه كلما قل و إنخفض الشكل أي الفعل في هذا الإدراك أي هذا الجانب الإنساني و العكس صحيح كلما زاد الفعل أي الشكل الحسي و الإدراكي أو الوظيفي لأي جانب كلما نقصت أي قلت شدته أي قوته و منه كان من الإستحالة أن يرفع أي شخص قوة و شكل أي وظيفة أو أي إدراك حسي في آن واحد أي معا فكلما زادت قوة أي شيء في أي موضوع كلما نقص و ضعف شكله و العكس صحيح كلما تشكل و تفعل الشيء في أي جانب أي في أي موضوع فهذا يحتم نقصان و ضعف قوته ، فكل جانب أو إدراك أو أي أداء وظيفي أو حسي دائما في حركة متواصلة بين هذين الذروتين أي غالبا يكون أي شيء في حالته الطبيعية ممزوج بين قوة و بين شكل أي بين قوة و فعل في موضوع ماهيته، فإما أن يكون قوة أكبر من الشكل أو يكون شكل أكبر من القوة ، و منه إن قمنا بقياس أي جانب إنساني في أي لحظة فإما نجد أن قوته أكبر من شكله بنسب متفاوتة أو العكس نجد أن الشكل أي الفعل أكبر من القوة و في حالة ما كان الشخص في أي جانب في ذروة قوته حيث ينعدم الشكل في تلك اللحظة فعندها يكون أي تدخل لأي شكل نظير تماما كارثة حيث سوف يثبت تلك القوة تماما أي يجعلها مستقرة في تلك الذرة القصوى أي سوف يستودع ذالك الشكل النظير تماما تلك القوة و يثبط حركتها أي تنوعها بين باقي الأشكال الأخرى و يمنع بذلك تلك الوظيفة أي ذلك الجانب من أي تفعيل أي من أي تشكل حقيقي أي يفقد صاحب هذه الحالة كل أداء شكلي أي فعلي حقيقي في ذلك الجانب و العكس صحيح إن كان الشخص في جانب ما ، سواء إدراك أو أي أداء وظيفي في ذروة و قمة الشكل حيث تنعدم قوة ذلك الجانب و عندها سيكون أي تدخل أو تعرض لهذا الشكل لأي قوة مطلقة أي نظيرة تماما عندها تكون الكارثة حيث سوف يستقر شكل ذلك الجانب أي فعله إستقرار تام أي يصبح الفعل أي الشكل هنا مستقر و ثابت في أعلى ذروته أي يثبت في ذروة الشكل أي سوف تستودع تلك القوة النظيرة تماما ذلك الشكل و يثبط حركته أي تنوعه بين باقي القوى الأخرى و يمنع بذلك تلك الوظيفة أي ذلك الجانب من أي إحتواء أو زيادة لأي قوة أي يفقد صاحب هذه الحالة كل أداء مقوى حقيقي في ذلك الجانب .....، من هنا نؤكد على أن إستقرار أي جانب في ذروة القوة أو الشكل فهذا يجعل ذلك الجانب الحسي أو الوظيفي أو السلوكي أو الفكري مستقر تماما في أحد الذروتين أي معلقا في أحد الذروتين ، معرقلا و مثبطا لحركة ذلك الجانب، بعدما إستقر تماما في أحذ الذروتين المطلقتين أي في البداية ذات القوة أو النهاية ذات الشكل أي ذات الفعل ، و هذا هو سبب و معنى أي مرض نفسي مهما كان نوعه و تسميته و هو نفسه سبب كل إضطراب عضوي مثل إضطرابات القولون العصبي و غيره ....، يعني هذا ما لم يجيد تفسيره كل الأطباء واصفين إياه بصفة عامة أن الشخص تعرض لصدمة دون أن يجرؤون لتقديم تفسير علمي واضح كما قدمناه نحن هنا، و منه كان العلاج الوحيد هو نزع هذا الإستقرار أي نزع تلك القوة المستقرة في ذروة الشكل أو نزع ذلك الشكل أي الفعل المستقر في ذروة القوة لهذا الجانب الذي ولد إضطراب أو خوف أي ولد مرض نفسي قابل للعلاج و لا يمكن نزع و إزالة و تكسير هذا الإستقرار إن لم نحدد بدقة متناهية الجانب المستقر أي الوظيفة المستقرة من بين الآلاف المؤلفة من الجوانب و الإدراكات و الماهيات المحتوى في الإنسان و من هنا وضع أغلب الدكاترة النفسانيين أنفسهم في ورطة حيث أن جلهم أي غالبيتهم لا يدرك أي لا يحيط بالكائن الإنساني من كل جوانبه و بكل تعقيداته و بتشابه وظائفه بين تداخل بعضها و ترابط بعضها مما يحتم على أغلب الدكاترة الغير محترفين بتشخيص أي إضطراب و أي مرض نفسي على أنه نتيجة إرهاق أو صدمة مبهمة الأسباب و التسمية متهربين من تحديد تسمية حقيقية لأي مرض نفسي لكي لا يتورطون في إعطاء تشخيص خاطئ يؤدي لمسار علاج هالك لعدم تحديد الجانب الحقيقي الذي إستقر و بدون معرفته لا يمكن وضع أي علاج لأن العلاج أصلا يرتكز كليا على إعطاء نظير و مواجهة الجانب العكسي للجانب الذي إستقر و الذي وجب تحديده لنضع له ندا، فالعلاج لا يخرج أصلا من موضوع نفس الجانب الذي تعطل و إستقر في أول الصدمة و بدون معرفة هذا الجانب بدقة لا يمكن وضع أي علاج و من هنا كان عجز أغلب الأطباء في تحديد الحالة بعد الفشل في تحديد الجانب المستقر الهالك الذي إستقر في أحد الذروتين المطلقتين سواء من جهة القوة أو الفعل للجانب و الوظيفة المصابة هناك طريقتين للعلاج أي لإزالة هذا الإستقرار التام، إحداهما أي الطريقة الأولى تعتبر علاج نهائي تام في مدة زمنية قصيرة جدا قد لا تتعدى ساعة زمن و الطريقة الثانية تعتبر تأهيل أكثر منها علاج نهائي و لكل من الطريقتين إيجابيات و ملاحظات دقيقة علينا أن نوضحها جيدا للمريض أي الذي يعاني من أي مرض نفسي أو إضطراب عضوي بما في ذلك الخوف بكل أنواعه و أكثرها شيوعا هي الرهاب ، و الوسواس القهري و نوبات الخلع أو نوبات الذعر و القولون العصبي أو أي حالة إستقرار في أي ماهية أي في أي جانب من الجوانب التي تولد الخوف طريقة العلاج الأولى الطريقة الأولى و هي العلاج الوحيد أي النهائي الذي لا يستغرق تفعيل خطواته إلا دقائق أو ساعة زمن و الذي يعتمد كليا و بصفة عامة 1/ نطرح عشرات الأسئلة على المريض بأي نوع من أنواع الخوف أو الوساوس أو أي إنحراف سلوكي أو حسي مهما كان نوعه و شدته 2/ أهم سؤال يرتكز على حيثيات الواقعة أو الصدمة أو الحادثة التي ولدت هذا المرض لأنه لا يوجد مرض بدون سبب و السبب هو من يوضح لنا حقيقة و تسمية الجانب أي تشخيص الحالة بدقة لنعطي تسمية للحالة و حتى و إن نسي أو جهل المريض أسباب الواقعة التي أدت لمرضه فهناك طرق كثيرة نعرف بها نوع الجانب أي إسم الوظيفة التي تعطلت أي التي إستقرت أي إسم الحالة المرضية لنعطي بعدها مسار العلاج الصحيح بسهولة تامة، أي نعرف مباشرة بعد الإجابة عن أسئلتنا بدقة الجانب و الماهية الإنسانية التي إستقرت من جهة القوة أو من جهة الشكل في كلا الذروتين مهما كان الإضطراب نفسي أو عضوي 3/ ثم نقوم بذلك برعايتنا أي نملي خطوات العلاج الذي يتمثل في إعطاء و وضع المريض في عملية عكسية نظيرة تماما بما يسمى بالعلاج المعرفي السلوكي سواء بطريقة المواجهة أو غيرها لكن بطريقتنا الخاصة و بخبرتنا و إحاطتنا الكاملة بالموضوع حيث أن نتميز و نتفرد عن غيرنا بكتابة خطوات العلاج بدقة متناهية العمق ، مع إهتمامنا الكلي بالجانب الأمني أي ما يؤمن تعدي المريض الألم الذي يلازمه لحظة المواجهة حيث نركز على أن تكون قوة مقاومة جسمه و كيانه للألم لحظة المواجهة يجب أن تفوق تماما في شدتها قوة الألم، و لا نسمح بأي حال من الأحوال أن يحدث العكس أي لا نسمح بأن تكون شدة الألم الحتمي الذي يلازم المريض في زمن أو ساعة تفعيل خطوات عملية العلاج أن تكون أكبر من مقاومة جسم و قلب المريض لأن هذا يعني هلاك المريض تماما ، لأن هذه الطريقة أي العلاج اللحظي و النهائي يتبعه ألم كبير ينتج من إزالة إستقرار هذا الجانب المصاب و هو ألم حتمي يسبق الشفاء التام و هذا الألم الكبير هو حتمي و هو وليد و ناتج عن خروج و نزع تلك القوة المستقرة في الشكل الهالك أو ذلك الشكل الذي إستقر في تلك القوة الهالكة أي إزالة هذا الإستقرار و بعد نزعهما عن بعضهما أي بعد فصلهما مباشرة بعدها أي في نفس لحظة إزالة الإستقرار المرضي الذي حدث ، يرجع ميكانزيم و آلية كل الوظائف و الأداء و الجانب الذي إستقر و الذي ولد مرض و إضطراب للحالة السوية و هو الشفاء التام و النهائي . باقي الخطوات ترسل بعد تبني الحالة و التواصل عبر الهاتف و البريد ......7/............. ………..6/ ..................... 5/ ...................... 4/ ......... طريقة العلاج الثانية • الطريقة الثانية هي بمثابة تأهيل أكثر منها علاج نهائي أي أن التوقف عنها يجدد المرض و كل أعراضه و لكنها طريقة سهلة و جد عملية • و أكثر بساطة و تفعيل و لا تحمل أي ألم و لا أيتها مجازفة لأنها تعتمد في أساسها على • خفض أو رفع الجوانب الأخرى المتصلة معا مع جانب و إسم الحالة المرضية • لأن الجوانب المتصلة معا تعمل كالتالي: • كلما رفعنا أحد الجوانب المتصلة في نفس الماهية أي في نفس جانب المرض أو الخوف سوف ينخفض حتميا باقي معدل و شدة أي حدة باقي الجوانب المتصلة مع نفس المرض و العكس صحيح • فمثلا لو خفضنا جانب النوم و قلصنا النوم لساعات قليلة فسوف ترتفع ماهية أي جانب شهية الطعام و الماهية الجنسية و كذلك ماهية الأمان أي اللاخوف و لو مثلا زدنا من ساعات النوم لساعات كثيرة تفوق التشبع فحتميا ستنخفض قوة الدافع الجنسي و كذلك تنخفض شهية الطعام و كثير من الرغبات الأخرى و حتى يزداد القلق و يزداد حيز الوساوس و المخاوف و يضعف الجسم ....... و هكذا • ببساطة نملي على المريض القيام بخفض أو رفع ماهيات و جوانب نحن فقط من نملك الخبرة الكافية لتحديد و عد الجوانب و الماهيات التي تتصل و ترتبط بحالة المرض النفسي لأنه عمل يحتاج لخبرة كبيرة و إحاطة شاملة بالمعرفة الإنسانية و بعد تحديدها و خفضها أو رفعها و التي هي ترتبط مباشرة مع مرضه مما يحتم خفض مستوى و شدة ألمه و إحساسه بالألم و التفكير في وساوسه لدرجات كبيرة أي نملي على المريض بتغيير و إتباع الكثير من الوظائف المرتبطة بمرضه لنرفع من شدتها مما يحتم إنخفاض ماهية أي مرضه النفسي و مخاوفه لأقل و أدنى نسبة ممكنة و يزول مرضه طالما هو مخفض ـو رافع باقي الجوانب المرتبطة بمرضه إرتباط وثيق، و هي حتمية علمية لا تحتاج للبرهنة على تحقيق نتائجها اللحظية الجيدة. ...................و ...............و ................، .............. يرسل بعد تبني الحالة و التواصل عبر الهاتف و البريد..... . و....................، . ..............،............................و ....................... .................... و............ طلب العلاج dali.health@hotmail.fr / dali.health@yahoo.com معلومات عامة عن أعراض نوبات الهلع و الخوف - الرهاب - وسواس الخوف - الوسواس القهري ليس من الظروري أن تكون كل هذه العوارض كلها مجتمعة لتصنف الحالة على أنها رهاب أو وسواس قهري أو نوبة هلع أو ذعر أو قولون عصبي أو غيرها من حالات الإضطرابات التي تولد الخوف كعارض ثانوي و هنا نظرة عامة عن بعض العوارض التي تستدعي الإستشارة و منه طلب العلاج : أعراض الرهاب الرهاب و هو مرض نفسي يعرف بأنه خوف متواصل من مواقف أو نشاطات معينة عند حدوثها أو مجرد التفكير فيها أو أجسام معينة أو أشخاص عند رؤيتها أو التفكير فيها. هذاالخوف الشديد والمتواصل يجعل الشخص المصاب عادة يعيش في ضيق وضجر لمعرفة بهذا النقص . ويكون المريض غالباً مدركاً تماماً بأن الخوف الذي يصيبه غير منطقي ولكنه لا يستطيع التخلص منه بدون الخضوع للعلاج النفسي لدى طبيب و هو بتعريفنا الخاص عبارة عن خوف أو مخاوف إستقرت بسبب عرض أي صدمة أي حادثة مباغتة مثل حالات الخوف من الموت و الخوف من الأمراض و من الأماكن المغلقة و المرتفعات و...... و ............إلخ برغم من أن العوارض تختلف من نوع إلى اخر إلا أن هناك بعض العوارض المشتركة: الهلع: وهو الخوف المتواصل والكبير من شيء أو موقف ما العوارض الجسدية: مثل الدوخة، الارتجاف، الخفقان السريع في دقات القلب, تقلب في المعدة, الشعور بالاختناق, التعرق أو حتى نوبات الهلع. الأفكار القهرية: وتتمثل بصعوبة التفكير بأي امر اخر غير الخوف. الرغبة في الفرار: وهي الرغبة الملحة لترك الوقف والفرار بعيدأً عنه. القلق المسبق: اي القلق المتواصل من حدوث موقف أو شيء اخر يتضمن رهاب معين يعاني منه الشخص. أعراض نوبات الهلع خفقان لقلب أو تسارع في نبضاته- واهتزاز عضلة الصدر اليسرى من فرط شدة دقات القلب -غثيان واضطراب الجهاز الهضم - تعرق -ارتجاف الأطراف أو إحساس بالارتجاف والرعشة. -إحساس بالاختناق أو ضيق التنفس. - الشعور بالدوار أو عدم التوازن أو الثقل بالرأس.- الخوف من فقد السيطرة على الذات أو الجنون.- التنمل أو الشعور بهبات من البرودة أو الحرارة اعراض الوسواس القهري الوسواسية: الاعراض الوسواسية هي افكار وتخيلات متكررة مرارا، عنيدة ولا ارادية، او دوافع لا ارادية تتسم بانها تفتقر الى اي منطق. هذه الوساوس تثير الازعاج والضيق، عادة، عند محاولة توجيه التفكير الى امور اخرى، او عند القيام باعمال اخرى ، وتتمحور هذه الوساوس، بشكل عام، حول موضوع معين، - الخوف من الاتساخ او التلوث- الحاجة الى الترتيب والتناظر - رغبات عدوانية جامحة- افكار او تخيلات تتعلق بالجنس وتشمل الاعراض المرتبطة بالوساوس : - خوف من العدوى نتيجة لمصافحة الاخرين، او لملامسة اغراض تم لمسها من قبل الاخرين- شكوك حول قفل الباب، او اطفاء الفرن- افكار حول التسبب باذى لاخرين في حادثة طرق - ضائقة شديدة في الحالات التي تكون فيها الاغراض غير مرتبة كما يجب او انها لا تتجه في الاتجاه الصحيح- تخيلات حول الحاق الاذى (الامتناع عن الاوضاع التي يمكن ان تثير الوسواس، - التهابات في الجلد من جراء غسل الايدي بوتيرة عالية . تخيلات متكررة لصور اباحية - - ندوب جلدية نتيجة المعالجة المفرطة له- اعراض قهرية لاضطراب الوسواس القهري الاعراض القهرية هي تصرفات متكررة، مرارا، نتيجة لرغبات ودوافع جامحة لا يمكن السيطرة عليها. هذه التصرفات المتكررة يفترض بها ان تخفف من حدة القلق او الضائقة المرتبطة بالوسواس. فمثلا، الاشخاص الذين يعتقدون بانهم دهسوا شخصا اخر، يعودون مرارا الى مسرح الاحداث (مسرح الاحداث المتخيل الذي وقعت فيه الحادثة)، اذ انهم لا يستطيعون التخلص من الشكوك. واحيانا قد يخترعون قوانين وطقوسا تساعد على التحكم بالقلق المستثار نتيجة للافكار الوسواسية، ومثل الوساوس، كذلك ايضا التصرفات القهرية ترتبط، لدى الاشخاص المصابين باضطراب الوسواس القهري، بشكل عام، بموضوع معين، مثل : - الاستحمام والنظافة- العد- الفحص- الحاجة الى تعزيزات- العودة على عمل معين عدة مرات- النظام - غسل اليدين حتى يتقشر الجلد- فحص متكرر للابواب للتاكد من انها مقفلة- فحص متكرر للفرن للتاكد من انه مطفا - العد والاحصاء بانماط معين dali.health@hotmail.fr / dali.health@yahoo.com ------------------------ all the best |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 1 | |
|
|