|
09-Nov-2009, 11:08 PM | #1 |
مهتم بعلم الأنساب |
الحوثيين وإيران والنهاية الحتمية على نهج صدام حسين !
تواصل قواتنا السعودية الباسلة وبمتابعة من قيادتنا الرشيدة الذود عن حمى أرض الوطن في المنطقة الجنوبية وتحديدا مع الحدود اليمنية لمنع المتسللين من عناصر الحوثيين والذين يبدو أن نهايتهم قد كتبت بأيديهم بمحاولتهم التسلل إلى أرض المملكة العربية السعودية . مما جعل أبرز قيادات الحوثيين يحاولون الخروج من المأزق بزعمهم أن ماحدث مجرد خطاء غير مقصود . تصريح مساعد وزير الدفاع للشؤون العسكرية صاحب السمو الملكي الامير خالد بن سلطان كان واقعيا وصريحا وبكل شفافية أن القوات سوف تدمر كل من يحاول التسلل لأرض المملكة العربية السعودية داعيا المتمردين الحوثيين أن يكون ولائهم لدولتهم وشعبهم بدلا من القوى الخارجية . الحوثيين بعد سنوات عديدة في صراعهم مع الحكومة اليمنية المؤكد اليوم أنهم يدقون طبول النهاية الحتمية بسبب تخبطاتهم و عقولهم التي لاتحمل سواء الدمار لأنفسهم ودولتهم , ويبدو أن إيران التي لم تتعلم إلى الأن ولم تقرأ الوضع على الساحة السياسية جيدا هي الأخرى قد ورطت نفسها وهي التي دربت ورعت قادة الحوثيين . إيران والتي أصبحت علنيا تتدخل بالشؤون العربية من خلال حركات أو منظمات أو حتى جماعات تجد نفسها اليوم محاصرة من كل إتجاه فبدلا من أن تمد جسور التواصل مع دول العالم الإسلامي في ظل مايحاصرها من مخاطر على سياق ماحدث لنظام صدام حسين نجدها تخالف الواقع والعقل والمنطق وتحاول أن توجد جبهات وشرخا جديدا يضرب كاهل الأمة الإسلامية , إن ماتقوم به إيران من تدخلات أو دعم لحركات ضد حكوماتها من تدريب أو توجيه أو حتى ولاء وطاعة لكيانها من قبلهم حتما لايصب في مصلحتها فما تبعه نظام صدام حسين ضد العرب والخليجيين تحديدا جعله يعاني لعقدين من الزمان قبل أن يسقط سقوطا لن تنساه الأمة الإسلامية والعربية لازلنا ولازالت العراق تعاني آثاره . فصدام الذي ضرب المصالح والعلاقات ووحدة المصير العربي عرض الحائط وقام بغزو دولة الكويت الشقيقة ليفتح بابا نحن بغنى عنه تسبب في كل مايحدث اليوم في العراق . وكم كنا نأمل أن تفكر إيران مليا وتمد يدها لشقيقاتها دول الخليج العربي وتنهي كافة وجهات النظر التي تمنع تعزيز قوة العلاقة فما بينهم , وهي التي ترى نظرة الغرب في كيفية تفكيك إيران من الداخل أو شن حربا ليست مستبعدة كما تحاول امريكا في فترات مختلفة من حشد الجموع الدولية ضدها . أن إيران بوضعها الحالي ودعمها لمثل هذه الحركات كالحوثيين ومن على شاكلتهم لهي في طريقها لإنتكاسة كبيرة جدا قد لاينفع معها الندم مستقبلا وقد تجد نفسها في معزل تام في وجه الخطر القادم من الغرب . ولعل العاقل هنا يدرك مدى الغطرسة الكبيرة لإيران وعدم إستفادتها من الدرس العراقي وصبر وحلم جيرانها عنها طويلا على الرغم من الحماقات الي أرتكبتها على إمتداد تاريخها منذ سقوط حكومة الشاه . حفظ الله دولتنا من كل مكروه ونصر الله قواتنا الباسلة في ميدان المعركة تصبحون على خير |
سورة الفلق
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله ((كلما برزالإنسان بنعمة كثر حساده)) |
10-Nov-2009, 07:45 PM | #4 | |||||||||
مشرف سابق
|
دائما كتاباتك يوقف اناملنا عن التعليق ,,,,
فأدام الله حبرك منيرا في سماء منتدانا ..... .................................................. ........................... فالبدايه اعترف بجهلي للحوثيين ومن هم ....... ولكن بعد تصفحي عرفت من هم ... واعجبني مقال الأخت الصحفيه :- مريم ام الخير دلومي ... تقول فيه ..... ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،، 1 / من هم الحوثيون :إن أول ظهور لهذا التيار كان في فترة الثمانينات من القرن الماضي إذا قام الشيخ صلاح أحمد فليته سنة 1986 وبدعم إيراني بإنشاء اتحاد الشباب المؤمن وقد كان أعضاء هذا التيار يدرسون الثورة الإيرانية على يد محمد بدر الدين الحوثي الذي يعتبر الزعيم المؤسس للحركة الحوثية والأب الروحي لها ... وفي ظل التعددية الحزبية والسياسية والحرية الإعلامية والذي تزامن مع قيام الجمهورية اليمنية سنة 1990 ظهرت عدة أحزاب سياسية ذات توجهات مختلفة من بينها حزب الحق الذي كان أحد أعضائه حسين بدر الدين الحوثي هذا الحزب الذي أسسه مجموعة من الشخصيات الزيدية إلا أن حسين بدر الدين الحوثي لم يستمر طويلا في الحزب واستقال منه ويعود السبب في ذلك إلى حصول حزبه في الانتخابات البرلمانية على نسبة ضئيلة جدا من الأصوات ,بعدها قام بتأسيس منتدى الشباب المؤمن سنة 1997 هذا المنتدى الذي كان يظم عددا من مثقفي المذهب الزيدي إلا أن هؤلاء لم يكونوا على وفاق مع حسين الحوثي بسبب أفكار هذا الأخير التي كانت منحازة إلى مذهب الإثنى عشرية الأمر الذي أدى إلى تصدع في التيار الواحد فتحول المنتدى إلى اسم آخر هو تنظيم الشباب المؤمن تحت زعامة حسين الحوثي بعدما انشق عليه المخالفين لأفكاره هذا التنظيم الذي كان مدعوما من طرف إيران خاصة مع وجود علاقة قوية تربط الثورة الإيرانية مع العائلة الحوثية في اليمن ومن بين الأفكار التي كان يعتنقها حسين الحوثي وإتباعه ما يلي : -على الأمة أن تكتفي بإمام يعلمها كل ما تحتاج إليه , فهي لا تحتاج إلى دراسة الكتاب والسنة -يكفي أن يكون للأمة أمام أو زعيم أو قائد أو قدوة (وقد كان يطلق على الحوثي القدوة ) إذ كان يركز في أدبياته على مسالة القدوة ووجوب إتباعها والأخذ برأييها. -الحملة الشديدة على الصحابة الإبرار لدرجة أن الحوثي حمل بعضهم فشل الأمة الإسلامية لذا السنة حسب الحوثيين لا يعتمد عليها لأنها جاءت من طرف صحابة رسول الله صلى الله عليه سلم . من خلال هذه المبادئ والأفكار الأثنى عشرية التي يعتنقها تنظيم الحوثي وأتباعه وما يجري في اليمن من صراع بين هذا التنظيم والحكومة اليمنية أصبح من الواضح أن وراء هذه الأحداث جهات خارجية تريد تمرير مشروعها ليس في اليمن فحسب بل في المنطقة كلها . 2/ طبيعة العلاقة بين الحوثيين وإيران :لقد اندلعت أولى المواجهات في صيف 2004 وأسفر هذا الصراع على مقتل قائدها حسين الحوثي في 8/09/2004 بعدها تولى قيادة التنظيم الأب بدر الدين الحوثي ليعود الصراع من جديد بين الطرفين وفي هذه الأثناء لم يعد بوسع الحكومة اليمنية أن تبق مكتوفة الأيدي مع هذا التصعيد والتحدي الذي أراد فرضه أتباع الحوثي وكان لزاما أن توقف الأمر بأي طريقة قبل أن تمتد رقعته خاصة وأن ظل إيران مخيم بأفكاره ودعمها المادي والمعنوي. فقد بدت ملامح السيناريو الإيراني تظهر للعلن مع بروز أفكار هذا التيار واشتداد المعارك بين الحكومة اليمنية وأتباع الحوثي فالمتتبع للأحداث لا يجد بالغ عناء في اكتشاف التواطؤ الإيراني ومحاولة زعزعة المنطقة ككل وليس اليمن فقط فاليمن والعراق جزء من مخطط فارسي كبير .خاصة بعد التضامن الذي أظهرته إيران اتجاه الحوثي وإتباعه , إذ صدر بيان من مجموعة من علماء الدين في إيران يحتجون فيه على ما أسموه بالمجازر التي ترتكب ضد الشيعة في اليمن كما طالب متظاهرون كانوا مجتمعين أمام السفارة اليمنية بطرد السفير اليمني من طهران وتغير اسم الشارع الذي تقع فيه سفارة اليمن إلى اسم الحوثي والصراع الذي يحدث في اليمن اليوم ما هو في الحقيقة إلا مخطط شيعي إيراني وفي هذا الصدد اقر المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق بزاعمة عبد العزيز الحكيم عن تفاصيل المد الشيعي في الدول العربية والإسلامية من خلال إصدار بيان سري يحتوي على توصيات المؤتمر التأسيسي لشيعة العالم في مدينة قم الإيرانية بحيث يوصي هذا المؤتمر بتأسيس منطقة عالمية تسمى منطقة المؤتمر الشيعي العالمي يكون مقرها إيران وفروعها في كافة أنحاء العالم كما يدعو المؤتمر لضرورة تعميم التجربة الشيعية التي كانت ناجحة في العراق إلى باقي الدول العربية والإسلامية الأخرى منها السعودية ’ الأردن ’ اليمن ’ مصر’ الكويت و البحرين وهذا من خلال بناء قوات عسكرية غير نظامية لكافة الأحزاب والمنظمات الشيعية بالعالم عن طريق إدخال مجموعة من الأفراد داخل المؤسسات الحساسة العسكرية والأجهزة الأمنية ودعمها ماليا عن طريق تخصيص ميزانية خاصة بها . وما يحدث من صراع بين الحوثيين والحكومة اليمنية خير دليل على ذلك إذ تصاعدت الأحداث في منطقة صعدة وازداد الاقتتال بين الطرفين خلال هذه الفترة حيث أقدم عناصر من الحوثيين على اختطاف أحد الأشخاص وإعدامه شنقا بتاريخ 15 فبراير 2007 حسب مصدر محلي كما قام هؤلاء بعمليات اغتيال حيث استهدفت أمين عام المجلس المحلي السابق طه عبد الله الصعدي وتم اغتياله رميا بالرصاص أمام أفراد أسرته بمدينة ضحيان بصعده . وهذا التحدي للسلطة اليمنية يبرز مدى ثقة الحوثيين بقدراتهم ’ وأيضا اعتمادهم على الدعم الخارجي والثقة العمياء في إيران فمستحيل أن تقدم مجموعات محدودة العدد والعدة بمغامرة غير محسوبة العواقب لم يكن ثمة دعم وإسناد خارجي لوجستيكي وبشري , وهذا دليل صارخ على دخول إيران اللعبة اليمنية وحشر أنفها في المنطقة بكل قواها . 3 / الأهداف الإيرانية في اليمن :إن التقسيمات العرقية داخل المجتمع اليمني إلى المجموعات الزيدية المبعثرة مهدت الطريق لإيران لاختراقها اذ أدخلت عليها مبادئ وأفكار الأثني عشرية الذي برز من خلالها تنظيم الشباب المؤمن بزعامة حسين الحوثي وبالتالي استغلت إيران هذا التنظيم وأعادت صياغته من خلال أفكارها وما يناسب توجهها التوسعي الصفوي ومبادئها الأمر الذي يفسر الزيارات المكوكية التي قام بها أفراد من تنظيم الحوثيين إلى طهران عبر مراحل زمنية مختلفة بهدف التدريب والتنظيم , ناهيك عن الزيارات السرية لخبراء عسكريين إيرانيين بطرق سرية ليشرفوا بأنفسهم على عمليات التدريب . فإيران معروفة بتصنيع وتصدير المشاكل الطائفية ليسهل عليها التغلغل داخل البؤر المتوترة وتمرير مشروعها التوسعي , هذا المشروع المعلن رسميا الذي تبنته كافة الحكومات السياسية الإيرانية والذي يهدف إلى نشر التشيع الصفوي الذي أصبح يرصد له ميزانيات ماليه ضخمة لإنجاحه فهي تريد السيطرة على العالمين العربي والإسلامي باسم الإسلام ويمكننا القول أنه لا فرق بين نظام الشاه ونظام الخميني طالما أن الهدف واحد ومشترك والمتمثل في سياسة التوسع والهيمنة على المنطقة وإعادة المجد الفارسي وبعث الإمبراطورية الفارسية الآفلة والخلاف يكمن في أن التوسع الخميني هو باسم الإسلام الشيعي وتوسع الشاه باسم الإمبراطورية الفارسية التي تهاوت تحت رياح الإسلام المجيد وإلا كيف نفسر عدم تراجع إيران في عهد الخميني من احتلال الجزر الثلاث الإماراتية (طنب الصغر والكبرى وجزر أبو موسى ) التي احتلت في عهد نظام الشاه وليس هذا فحسب وإنما أيضا استمرار إيران في نفس سياسة الشاه في رفض اعترافها بالقومية العربية ورفض القوميات الأخرى مثل الكردية وقوميات أخرى في المنطقة مع إصرارها على فرض القومية الفارسية عن طريق اللغة 4 دور الولايات المتحدة الأمريكية في القضية اليمنية :إن كل الأزمات والصراعات التي يتخبط فيها الوطن العربي والإسلامي لابد أن يكون للولايات المتحدة الأمريكية ومن ورائها إسرائيل دورا بارزا فيها وذلك تحت مظلة الديمقراطية و حقوق الإنسان وما يسمى بالشرق الأوسط الكبير وغيرها من الشعارات البراقة والتي تهدف في الحقيقة إلى زعزعة الأنظمة العربية والإسلامية وتهديد بناها التحتية ’ فما حدث في العراق خير دليل على ذلك إذ قامت أمريكا باحتلال هذا البلد بحجة امتلاكه أسلحة الدمار الشامل والكل يعلم أن السبب الحقيقي وراء هذا الاحتلال هو الاستحواذ على ابار النفط والقضاء على نظام صدام ,هذا النظام الذي رحل وأخذ معه إسرارا تورط أمريكا والدول الغربية وحتى بعض الأنظمة العربية في قضايا عديدة .ليصبح العراق اليوم يعيش في بحر من الدماء بسبب الحرب الأهلية الدائرة رحاها بلا رحمة دون أن ننسى الدور الإيراني الذي قدم العراق على طبق من فضة لأمريكا وإسرائيل وذلك باستغلال الورقة الشيعية في العراق والسيناريو يتكرر اليوم في اليمن من خلال لعب ورقة الحوثيين كما حدث مع ورقة الشيعة بالعراق لزعزعة نظام الحكم في اليمن عن طريق تنمية الشعور المذهبي وتصوير أن ثمة صراع مذهبي جاري في اليمن أو أن ثمة إبادة جارية في حق الحوثيين مثلما تروج له جهات خارجية إذ أن تقرير الخارجية الأمريكية يذكر أن السلطات اليمنية تفرض شروطا على الشيعة وذلك لمنعهم من ممارسة شعائرهم الدينية واضطهادهم . إذا من خلال مما ذكرنا يتضح لنا جليا أن هناك مخططا تم إعداده بدقة من طرف إيران وبعض الدول مما يدل على أن القضية لها إبعادا إقليمية وأطرافا خارجية تغذي هذا الصراع . على رأسها إيران التي تسعى جاهدة إلى إعادة مجدها الفارسي في العالمين العربي والإسلامي لكن هذه المرة ممثلا في إمبراطورية شيعية فهي تسير مشروعها بالتحالف مع أمريكا وإسرائيل باستغلال الورقة الشيعية التي استعملت ولازالت تستعمل دائما كورقة للضغط على الأنظمة لتمرير مشروعهم فهل ستنجح إيران في توسعها الفارسي من خلال رسم هلالها الصفوي الشيعي في العالمين العربي والإسلامي خاصة وان الفرصة مواتية والظروف في صالحها .؟ إذا قضية الحوثين ما هي الا جزء من مخطط كبير يستهدف المنطقة ككل وتفكيكها قطعة قطعة لأجل أحلام أمريكية وأوهام صفوية . وواهم من يعتقد أن الولايات المتحدة الأمريكية تختلف في أهدافها مع إيران خاصة وأن أمريكا اليوم باتت في حاجة إلى إيران في المستنقع العراقي وإيران في حاجة إلى الولايات المتحدة لأجل تسهيل تحركها ليصبح الشيطان الأكبر اليوم صديقا للشيطان الأصغر . والسؤال الكبير ماذا سيفعل العرب وقد أصبحوا قاب قوسين أو أدنى من فكي طهران وواشنطن .؟ .................................................. .............................................. ((( موسى بن نقا ))) ارفع قبعتي لك ... احترااما وتقديرا لشخصك وقلمك .... تحياتي لك موتـــــــــــــــــــــــ ولا دمعة أمي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي |
|||||||||
|
11-Nov-2009, 02:15 AM | #6 |
كاتب مميز
سبحـآن آلله
|
موسى:
اشكرك على طرح مثل هذا الموضوع الذي اتى في وقته وتعبير واسلوب جميل ومختصر مفيد لهؤلاء الشرذمه الضاااله .. موتي ولادمعة امي: اضافة رائعه الى الموضوع وتقسيم للاهداف والمنشأ وعلاقات الحوثيين مع الاخرين .. اشكركم على هذا المجهووود الرائع .. دمتم ودام تألقكـــــمـ |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 5 | |
, , , , |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فضل صيام | وسام العبسي | ◄ المنتدى الإسلامي ► | 4 | 16-Dec-2010 10:01 PM |
فضل صيام عاشوراء | الراااشد | ◄ المنتدى الإسلامي ► | 5 | 12-Dec-2010 08:32 PM |
تسريبات "ويكيليكس" تظهر حرجاً أمريكياً إثر إعدام صدام حسين .. ؟؟ | بوغالب | ◄ المنتدى الإعــلامي ► | 5 | 09-Dec-2010 12:56 PM |
فضل صيام ستة أيام من شهر شوال** | سلمان العضيله | ◄ المنتدى الإسلامي ► | 11 | 23-Sep-2010 09:20 AM |
شبيه الشهيد صدام حسين: عرضوا علي تصوير فيلم اباحي ! | لافي بداي | ◄ المنتدى الإعــلامي ► | 2 | 27-May-2010 11:11 PM |