|
06-Jan-2013, 03:29 PM | #1 |
شاعر
|
عشاق من زمن الزيتون
[msg]اتمنى لك الفائدة بقراءة موضوعي لاتنساني من الرد مجرد فكرة[/msg][align=center][tabletext="width:100%;background-color:black;border:5px outset
firebrick;"][cell="filter:;"][align=center] تنبيه / نرجــو من المشــاهدين إحضار كمية من المناديل المشهد الأول اكشن عمرو بن سعد احد أشجع العرب وكان لا يخاف من أحد غير من زوجتة ومن البساس .. يخرج في رحلة قنص في موسم السماح بالصيد ... يسير في الفلاة وهو يغني .. ألا يا طير يا الأخضر وين بلقاك الليلة ) فيخرج له نمر ... فينهبل عمرو لكنه يتذكر انه من شجعان العرب وينثبر مكانة.. وفجأة يقفز النمر على عمرو الذي انبطح على ظهرة فجأه<--- مثل حركة فيفي عبده ويتلقى النمر بالسيف .. ثم يثب فوقه يكتم أنفاسه فيشق بطنة شقة ما يعلم بها غير الله ... فمات النمر مختنقاً من ريحة عمرو فيسلخ عمرو جلده ويلبسه بدال ثوبة اللي من سنة ما أنغسل ويعود للقبيلة وهو مستا نس .. فيسمونه بالمرقش نسبة لجلد النمر .. المشهد الثاني غرام أحب المرقش ابنة عمة أسماء منذ كانوا صغارا يلعبون مع بعض بلاي ستيشن .. وحان الوقت لخطبتها .. فخطبها فاستانست أسماء وجلست تفكر بثوب العرس وتفكر تفصل ولا تستأجر أرخص لها لكن أباها يرفض تزويج المرقش بأسماء حتى تحمى القصة إلا إذا أصبح من أهل البأس والشهرة بين العرب .. فتقفل مع المرقش ويخرج من القبيلة حزيناً وهو يغني ( تملي معاك ولو حتى بعيد عني بقلبي هواك المشهد الثالث نفاق يتجه المرقش إلى ملك اليمن المدحلس .. ويصادف مهرجان الجنادرية باليمن فيمدحه المرقش بقصيدة ولا قصايد خلف بن هذال قائلاً مدحلس ... غلطان من سماك المدحلس ليه ما سماك خبــل الجزيرة فيقربة المدحلس ويصبح له مكانه كبيرة عنده ويدخل في بطانتة الصالحة.. المشهد الرابع خيانة قبيلة أسماء يصيبهم القحط وينقطع عنهم المطر<-- من وجيهم القشرى وتغني أسماء أنشودة المطر لكن بلا فائدة ... وهنا يتقدم احد أغنياء قبيلة بني مراد ويدعى المدردع لخطبة أسماء فيوافق أباها لابارك الله فيه .. وهي أيضا كان لها نص الخاطرمرقش يموت ولا زواجه تفوت ومثل أي بنت تحب واحد وتتزوج غيرة وافقت أسماء وتم الزفاف ... وعاد المدردع بأسماء إلى قبيلتة مسروراًكأنه فايز بألف دولار من إمارات كول المشهد الخامس دراما المرقش يبعث أيميل إلى أخوة المهنتش ويخبره انه عائد في أول رحلة من اليمن .. خاف أهل المرقش على ابنهم عندما يعود أن يعلم بزواج أسماء .. فذبحوا كبشاً واكلوه ( ولا عزموا حد ) ودفنوا عظامة .. ولما رجع المرقش ... اخبروه أن أسماء ماتت وأخذوه إلى قبرها.. قبر الكبش المشهد السادس حبكة أصبح المرقش ما يفارق قبر أسماء الوهمي .. وحزن وأصبح نحيلاً ووهنت عصاقيلة .. وكان يغني ودي تشوف الهم وشلون سوى في حال من حبك على غير مصلوح .. وترك النت والمنتدى وحتى ايميلة ماعاد يفتحه وفي ليلة ظلماء كان المرقش في سابع نومة وبجواره عيال أخوه المهنتش يسولفون بينهم .... وتهاوشوا على عظمة صغيرة فقال احدهم وكان ملقوفاً ( هذه لي أخذتها من الكبش اللي ذبحه والدي ودفنه ليحسبه عمي قبر أسماء ) فينقز المرقش نقزة ولا نقزات ماجد عبدالله يوم يسجل هدف برأسه بالهلال ويعلم بالحقيقة ... المشهد السابع فكرة سوداء المرقش يتجه الى قبيلة بني مراد بحثاً عن أسماء .. ويمرض بالطريق من الجوع والعطش والوسخ الله يخارجنا من حالته .... فيجده راعي غنم ... ويطعمه ويسقية .. فيصحى المرقش ويعلم انه في قبيلة بني مراد وان الراعي هو راعي زوج أسماء المدردع ..<-- ابوك يا الصدفة فيخبره بالقصة كل أبوها وأمها .. ويعلم ان الراعي كل يوم يحضر لها لبناً عند عودتة للقبيلة لأنها متوحمه على لبن بعارين .. المشهد الثامن فنتازيا يفكر المرقش بحيلة ذكية ليصل الى أسماء .. فيعطي خاتمة إلى الراعي ويطلب منه أن يرمية في اللبن الذي ستشربه أسماء .. ويعود الراعي باللبن إلى أسماء ويعطيها لكي تشرب .. ويا سبحان الله بعد سنتين تشرب أسماء طاسة اللبن كل أبوها ولا يطلع لها الخاتم لأنها كانت تشرب بشليموني ... وبعد أن فرغت من كل اللبن سمعت قرقعة بالطاسة ووجدت الخاتم فعرفته المشهد التاسع لعانة حريم أسماء تخبر زوجها بما حدث ...في مثل هذا اليوم فينادي الراعي ويمزعه كفاً حامياً ... ويسأله عن القصة فيخبره الراعي ولا يكتم شيئاً .. ويعرف انه خاتم المرقش .. ويسأل الراعي عن مكانه فيخبره انه في كهف خارج مضارب القبيلة بثلاثة كيلو ... المشهد العاشر الندم يأخذ المدردع زوجته أسماء ويذهب بها لطلب المرقش في كهفه ودخلا عليه ... فلما رأى المرقش أسماء شهق شهقة قوية كأنها شهقة حرمة ولدها كب اللبن على سجادة مجلس الحريم [فمات المرقش ... واحتضنته أسماء وهي تبكي وتصيح قائلة أنا السبب كله مني يا بعد عمري يا بعد روحي أنت وزوجها الأهبل يشاهد المنظر وهو ساكت ... وبعد ساعة ونص ماتت أسماء رحمها الله النهــــــــــاية يا كبرها عند ربي دفنت أسماء وحبيبها المرقش بقبرين متجاورين .. وبعد عام نبتت من قبريهما شجرة زيتون .. وعندما أثمرت أصبحت كل حبة زيتون تقطر قطره زيت وهي على الغصن .. قال الشيخ الطحلاوي غفر الله له ... ( إن قطرات الزيت التي سقطت هي بكاء الزيتون على المرقش وأس ماء ) ( وجيت من عندهم وخليتهم .. ) تنبية / القصة مستقاه من الأدب العربي اللي ماحولك أحد وتمت الدبلجة والمونتاج في استوديوهات مجرد فكرة غفر الله له [/align][/cell][/tabletext][/align] |
|
06-Jan-2013, 07:25 PM | #4 |
عضو فعال
|
رد: عشاق من زمن الزيتون
I enjoyed reading the topic
and thank you for sharing it with us Best Regards |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 8 | |
, , , , , , , |
|
|