|
20-Mar-2009, 10:52 AM | #1 |
عضو محترف
|
قراءة في تجربة الربيعة مع التوائم
عرض: صالح شبرق وصف خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في تقديمه لكتاب وزير الصحة الدكتور عبد الله الربيعة «تجربتي مع التوائم السيامية»، (بأنه يوثق إنجازا طبيا كبيرا نعتز به، ويؤكد عملا إنسانيا تتشرف به المملكة العربية السعودية). وأضاف في تقديمه (الحمد لله الذي سخر لهذه البلاد الطاهرة أبناء مخلصين لدينهم ثم لوطنهم، عملوا بجد وتفان لرفعة المملكة والأمة العربية والإسلامية، وبرهنوا للعالم أجمع أننا شعب متمسك بدينه ومحب للخير والعلم والسلام وإننا إذ نفاخر بهذه الإنجازات وهي ولله الحمد كثيرة لنتذكر ان الرسالة المحمدية نبعت من هذه الأرض الطيبة، الأرض التي قدمت للعالم أكبر انجاز حضاري على مر التاريخ وعليها أشرقت شمس التوحيد على يد مؤسس هذه البلاد المباركة الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه). تجربة الربيعة وضعها في كتابه (400 صفحة)، محتويا على 18 فصلا، يفتح من خلالها الباب ويدخل القارئ معه في عالم التوائم السيامية، المجهول والمليء بالغرائب والعجائب بأسلوب سهل سلس، حول معاناة الوالدين قبل الإنجاب وبعده، ومعاناة التوائم أيضا، وعن الجهد الذي يبذله الفريق، والنتائج التي تحققت بمهارة الجراحين العالميين. بدأ الربيعة كتابه مستعرضا تاريخ فصل التوائم على مر العصور وأول حالة في العالم، منوها بمهارة الطبيب السعودي، والعمل الجماعي في عمليات فصل التوائم السيامية، حيث قدم وصفا لـ 20 حالة توائم من مختلف الجنسيات تم فصلها في المملكة، معددا أسباب التصاق التوائم وأنواعها على مستوى العالم. يلفت الربيعة في كتابه إلى أن القاسم المشترك بين جميع العمليات التي أجراها والفريق الطبي، الاتصال الدائم قبل وبعد العملية من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله «ملك الإنسانية»، منذ أن كان وليا للعهد، ليعطيه دفعة قوية نحو الإنجاز، وليطمئن على نجاح العمليات، ولا ينسى الربيعة العناق الحار الذي يعقب العملية من آباء التوائم، الذي يكرر كثيرا مختلطا بالدموع. أول عملية لتوأم سعودي أجريت أول عملية فصل للتوائم السيامية في المملكة صباح الخميس 25 جمادى الأولى 1411هـ الموافق 13 ديسمبر 1990م، وكان الالتصاق في التوأم السيامي السعودي على الجلد وجزء صغير من الكبد، وحسب الربيعة سجلت هذه العملية انطلاقة حقيقية لعملية فصل التوائم، واللبنة الأساسية في الإنجاز والعطاء، وبفضل الله نجحت العملية، والبنتان اللتان تم فصلهما تتمتعان الآن بصحة جيدة، وبلغتا من العمر 18 عاما. التصاق معقد وأمل جديد يوم السبت 4 شعبان 1412هـ الموافق 8 فبراير 1992م موعد جديد مع حالة نادرة ومعقدة لطفلتين سودانيتين ملتصقتين، ولدتا بعملية قيصرية في مستشفى في السودان، إحداهما كان جسدها هزيلا وتبدو ضعيفة مقارنة بأختها، بجانب وجود فراغ كبير في الجسد تصعب تغطيته مما تسبب في حيرة للفريق الطبي، ما دعا الربيعة للاتصال بالشيخ عبد العزيز بن باز ـ رحمه الله ـ لاستفتائه في النظرة الشرعية لفصل التوائم، وأفاده ابن باز بثقة العالم، أن الرأي الشرعي يتفق مع الرأي العلمي بضرورة المحافظة على حياة الإنسان، وعدم التضحية بطفل على حساب الآخر، وهنا بدأ التحدي الحقيقي لمحاولة إجراء العملية والمحافظة على سلامة الطفلتين، واستمرت العملية أكثر من 18 ساعة ونصف الساعة، والفريق يواصل عمله بروح وعزيمة صادقة، حتى تكللت بالنجاح، والآن الطفلتان السودانيتان سماح وهبة تبلغان من العمر 17 عاما، وهما في أتم صحة وعافية. حالة مختلفة الوضع كان مختلفا في العملية الثالثة صباح يوم السبت 22 ذي القعدة 1425هـ الموافق 22 أبريل 1995م، حيث اكتشف حالة التوائم أثناء الحمل في الشهر الثامن عند أم سمر وسحر، وتمت الاستعانة بمتخصصين، واتفق الجميع على ضرورة سرعة إجراء عملية قيصرية عاجلة، حفاظا على سلامة الأم وتوائمها، لاسيما وأنها كانت تمثل المخرج الوحيد للولادة، وفعلا ـ والحديث للربيعة ـ تمت العملية القيصرية بنجاح، وكانت تتمثل صعوبة التوائم في انسداد الأمعاء، بسبب عدم تخلق فتحة الشرج، بالإضافة إلى اشتراك في الكبد والأمعاء الدقيقة والأمعاء الغليظة وانسداد فتحة الشرج، مع اشتراك في المسالك البولية والجهاز التناسلي، مع وجود طرف سفلي واحد لكل توأم وثالث مشترك ومشوه وصغير، لايكفي لتغطية الفراغ في الجسد، وكانت نسبة النجاح 60 في المائة، ورغم القلق بدأت مراحل العملية وفق الخطة طوال 7 ساعات ونصف، انتهت بعدها آخر مراحل العملية، واستقرت حالتهما بعد أربعة أشهر. رحلة ألم ومعاناة اما يوم السبت الموافق 1 شعبان 1419هـ الموافق 21 نوفمبر 1998م، بدأت عملية فصل التوأم حسن وحسين الملتصقين في منطقة البطن والحوض مع وجود طرف سفلي واحد لكل منهما وطرف ثالث مشترك بينهما، كما أن حالة حسين حرجة، لمعاناته من مشكلات في القلب وانسداد في فتحة الشرج تتطلب تدخلا جراحيا، استغرقت عملية التخدير ثلاث ساعات، ثم توالت مراحل العملية، وبعد سبع ساعات واجه حسين بعض المشكلات في نبضه وانخفض ضغطه، إلا أنه تم تجاوز جميع المشكلات، إلى أن تحقق نجاح العملية ونقل الطفلان إلى العناية المركزة، ومكثا فيها أكثر من شهرين، بعدها نقلا إلى جناح الأطفال لمدة شهرين آخرين، وقرر الفريق الطبي مغادرتهما المستشفى بعد عملية التأهيل، وتناولهما الطعام بشكل طبيعي. نقل عبر الإنترنت كانت عملية فصل ثلاث إناث إحداهن طبيعية والاثنتان ملتصقتان في منطقة البطن وأسفل الصدر في صباح يوم 21 يناير 2002، هي المرة الأولى التي يتم فيها نقل مباشر عبر الإنترنت وحوارات واستفسارات من والد الأطفال والإعلاميين أثناء إجراء العملية، حيث بعد ولادتهم مباشرة نقل الأطفال إلى غرفة الإنعاش، وبتحديد موعد العملية بعد عدة اجتماعات للفريق الطبي، أظهرت الفحوصات عيوبا خلقية في القلب لدى التوأم، ووجود ثقب بين البطنين، مع اشتراك في أغشية القلب وفي الكبد واشتباه بوجود اشتراك في الأمعاء، وكانت نسبة النجاح 80 في المائة حسب تقارير كافة لجان الفريق الطبي، وبدأت العملية بفصل قلبي الطفلتين عن بعضهما، وفتح الأغشية وإبعاد قلب إحداهما عن قلب الأخرى، وإقفال أغشية القلب وفصل الكبد، وتوالت إجراءات الجراحة، مع تدخل والد التوأم والصحفيين والإعلاميين، واستغرقت أربعة أسابيع، غادرتا بعدها المستشفى بصحة وعافية ولله الحمد. مالم يتحقق في ماليزيا وبريطانيا ويضيف الدكتور الربيعة في كتابه: لم يكن التوأم الماليزي أحمد ومحمد مجرد توأم سيامي فحسب، بل كان نقطة تحول نوعية في جراحات التوائم في المملكة، فشكل هذا التوأم تحديا كبيرا لخبرتنا في هذا المجال، لأن المهمة كانت ضخمة باعتبار أن هذه الحالة هي الأولى من خارج العالم العربي والنجاح في جراحتها، يحقق بعدا إسلاميا وآسيويا، وربما عالميا وقبول الحالة يضعنا أمام تحد حقيقي لأن ذلك التوأم يختلف عن بقية التوائم الأخرى، فبعد أن أعلن أحد مستشفيات بريطانيا الكبيرة التي لها باع طويل في هذا المجال، رفضه لإجراء العملية لصعوبتها، وسماع خادم الحرمين الشريفين «ولي العهد آنذاك» بمعاناة التوأم الماليزي، أمر ـ حفظه الله ـ بمحاولة فصله في مستشفيات الحرس الوطني في المملكة لثقته في الأيدي السعودي والفريق الطبي، الذي أجرى عدة عمليات ناجحة، وبعد إجراء الفحوصات بعد وصول التوأم للمملكة تبين وجود اشتراك في أواسط الصدر والبطن مكتملا والحوض، ولكل توأم طرف سفلي واحد وطرف ثالث مشترك ومشوه، كما يوجد اشتراك في أضلع الصدر من الأمام والخلف واشتراك في الكبد والأمعاء والمسالك البولية والجهاز التناسلي، فضلا على تليف كبير في البطن نتج عن محاولة إجراء عملية سابقة في ماليزيا، شكلت كل هذه التعقيدات تحديا كبيرا للأطباء والجراحين، كما أن نسبة النجاح كانت تصل إلى 65 في المائة. بدأت عملية الفصل للطفلين وهما في سن السادسة في صباح الثلاثاء 10 رجب 1423هـ الموافق 17 سبتمبر 2002م، وكانت صعبة لوجود التصاقات كبيرة في البطن، استغرق فصله ثلاث ساعات تقريبا ثم فصل عظام الصدر من الأمام وفصل الكبد، وبعد مرور ست ساعات واجهنا مشكلة كبيرة لأحدهم في زيادة نبضات القلب والحرارة المرتفعة، مع وجود اتصال مباشر مع وسائل الإعلام ومع والدي الطفل فواجهنا في تلك العملية عدة مصاعب كبيرة جدا، ولكن تجاوزناها ونجحنا، ومثلت هذه العملية نقلة كبيرة، حيث تحقق في بلاد الحرمين الشريفين مالم يتحقق في ماليزيا وبريطانيا. من أرض الكنانة إلى عاصمة الإنسانية وعن تاليا وتالين (طفلتان مصريتان ملتصقتان في منطقة أسفل الصدر والبطن مع وجود عيوب خلقية في قلب تالين) وصف الربيعة: هي عبارة عن ثقب بين البطينين مع هبوط أسفل الصدر والبطن، كما كانت نسبة النجاح التقريبي للعملية 80 في المائة، وفي يوم السبت 7 شعبان 1424هـ الموافق 4 أكتوبر 2003م تمام السابعة والنصف صباحا، شرع فريق التخدير بمهامه تلا ذلك عملية التعقيم، وبعدها بدأت عملية الفصل، بفتح عظام وعضلات الصدر وعظمة القص، ولوجود اتصال في أغشية القلب، تمكنا من فصلها وإبعاد قلب تاليا عن قلب تالين، وإقفال الأغشية مرة أخرى، ثم فصل الكبد وفصل الالتصاق البسيط في الأمعاء، وبدأ العد التنازلي لإكمال عملية الفصل، بمشاركة البث الحي عن طريق التلفاز، واستمرت العملية قرابة السبع ساعات، واكتملت بنجاح. بعد عالمي ويضيف الربيعة في كتابه: تماما كما أعطى التوأم الماليزي بعدا إسلاميا لهذه الخبرة العالمية الإنسانية، استقبلت المملكة توأما من أقصى شرق آسيا من دولة الفلبين، ليعطي بعدا عالميا وزخما إعلاميا دوليا، جعل اسم المملكة أهزوجة على ألسن مئات الملايين من البشر، مع اهتمام واضح من وسائل الإعلام المحلية والعالمية، فبعد ثماني ساعات نجح الفريق الطبي في عملية الفصل، مسجلا إنجازا عالميا جديدا للوطن وللعالم العربي والإسلامي، وبعد مكوث الطفلين في العناية المركزة لمدة عشرة أيام، تم نقلهما إلى جناح الأطفال لمدة خمسة أسابيع، بعدها غادرا المستشفى بصحة وعافية. تطلع إلى أمريكا ويستكمل الربيعة سرده لمشوار النجاح: بعد ولادة امرأة بولندية لطفلتين ملتصقتين في منطقة الورك والحوض، غرقت كثيرا في همومها، وكيفية إجراء عملية فصل، لاسيما وهم من الطبقة الأقل من المتوسطة في بولندا، فعمدت والدتهما إلى الإنترنت كوسيلة تناجي وتستغيث فيها مستشفيات أمريكا، لتكون المنقذ لها، وطال الانتظار إلى أن سمعت رنين هاتفها، فكان على الطرف الآخر قريبها الذي يعيش في أمريكا، ليخبرها بأن الاستجابة جاءتها من دولة لم يسبق أن خطرت على بالها طوال حياتها على الإطلاق، من المملكة العربية السعودية. وصلت صيحة إغاثتها إلى خادم الحرمين الشريفين «ولي العهد آنذاك» فلم يتردد لحظة في الاستجابة لنداء هذه الأسرة، إذ وجه بسرعة نقلهم من بولندا إلى المملكة، وبعد وصول الطفلتين خضعتا لعدة فحوصات، اتضح وجود اشتراك في مؤخرة الحبل الشوكي، مع تداخل في الأعصاب بين الطفلتين، واشتراك في الأمعاء الغليظة وفتحة الشرج والتصاق وتقارب في الجهاز التناسلي، وآخر في عظمة الحوض والورك، كانت الحالة معقدة مع أن نسبة النجاح قدرت بـ70 في المائة، وفي صباح الاثنين 22 ذي القعدة 1425هـ الموافق 3 يناير 2005م بدأت العملية بعد التخدير والتعقيم، بفتح البطن ومنطقة الحوض، وكان التواصل مع الإعلاميين يتم كل ساعة أو ساعتين، وبعد مرور خمس عشرة ساعة فصلت داريا عن أولغا بفرحة كبيرة وعارمة وتصفيق حاد في غرفة العمليات وقاعة الاجتماعات، واكتملت المرحلة بإعادة تأهيل الأعضاء، وإقفال الجراح مستغرقة أكثر من 18 ساعة ونصف الساعة المتواصلة، ثم نقلت الطفلتان إلى غرفة العناية المركزة للأطفال حيث مكثتا حوالى 12 يوما، وتلاها أسبوعان في التأهيل إلى أن خرجتا من المستشفى ثم إلى بلدهما. وتوالت عمليات فصل التوائم؛ ففي ربيع الثاني 1425 هـ، تم فصل التوأم السيامي المصري آلاء وولاء، تلاهما عملية لفصل التوأم إلهام وحفصة في 4 صفر 1427هـ، ثم فصل العراقيتين فاطمة والزهراء في إنجازات طبية صفق لها العالم أجمع. تاريخ التوائم في الفصل الثاني يتحدث الربيعة عن التوائم السيامية تعريفها وأسبابها، ونسب حدوثها وأنواعها، وعرف الربيعة في كتابه التوائم السيامية، بأنها تنشأ من بويضة ومشيمة واحدة وتعد متشابهة ومتطابقة، وتولد متصلة في منطقة أو أكثر من الجسد، وهي متطابقة الجنس والصفات الوراثية. أشهر الحالات أما في الفصل الثالث أسهم الربيعة في كتابة أشهر التوائم السيامية في التاريخ، وتحدث عن أول توثيق للظاهرة في العالم، فيما استعرضت الفصول الأخرى من الكتاب مواضيع الطب رسالة دعوية، وشهرة سعودية عالمية في جراحة التوائم السيامية والخبرة المحلية بعيون دولية، بالإضافة إلى نشر الخبرة، وفلسفة التدريب عبر صروح المملكة الطبية، كما تحدث الكتاب في الفصل العاشر عن دبلوماسية الطب وعلاقة الإعلام بالتوائم السيامية، وفي الفصل الثاني عشر تحدث الربيعة عن إنسانية ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، مستعرضا جميع مواقفه واهتمامه، واتصالاته أثناء جميع عمليات الفصل، وتناول الفصل الثالث عشر من الكتاب انطباعات ذوي الأطفال الذين تمت لهم عملية الفصل، وفي الفصل الرابع عشر تحدث الكاتب عن ذلك الصرح العملاق الذي احتضن كل تلك العمليات، وهو مدينة الملك عبد العزيز الطبية في الرياض، أما الفصل الخامس عشر فكان بعنوان «قصتي مع الجراحة»، تحدث فيه عن ولادته، ونشأته، وكيف دخل إلى عالم الطب والجراحة بسرد أدبي راق وأسلوب كاتب، واشتمل الفصل السادس عشر على مواقف من غرفة العمليات سطر فيها الربيعة أصعب اللحظات في حياته العملية، ولم ينس الربيعة طرائف الطفولة من الأطفال السياميين فأوردها في الفصل السابع عشر بأسلوب شيق، وفي الفصل الثامن عشر والأخير أورد الربيعة جميع القصائد الشعرية المهداة له نظير إنجازاته العالمية، كما احتوى الكتاب على العديد من الصور التاريخية لملك الإنسانية الملك عبد الله مع كثير من الأطفال الذين تم فصلهم وصور من غرف العمليات والعناية المركزة لكثير من عملياته. منقول جريدة عطاض http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2009...0320265298.htm |
|
29-Jul-2009, 10:29 AM | #4 |
مشرف منتدى الصور |
الله يعطي الدكتور الربيعه الف خير على كل عمل انساني وهذي ماهيب بغريبه على ابنا الوطن الغالى والمللك عبدالله مللك لانسانيه
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 0 | |
عفوا لا توجد أسماء للعرض. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فضل قراءة القران | عيسى محمد الرشيدي | ◄ المنتدى الإسلامي ► | 9 | 12-Mar-2013 05:25 PM |
الربيعة يعلن عن فتح العلاج بالخارج | علي الغازي | ◄ المنتدى الإعــلامي ► | 5 | 10-Oct-2010 02:45 AM |
د. الربيعة :مسألة تأجيل الدراسة من عدمها ستحدد بعد انتهاء عمل اللجان | سيف المهيمزي | ◄ المنتدى الإعــلامي ► | 3 | 25-Aug-2009 03:00 PM |