|
10-Jun-2013, 02:11 AM | #1 |
عضو فعال
|
دروس في الشعر
(بسم الله الرحمن الرحيم)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اسمحولي عن طول الغياب ولاكن اتمنى انني نقلت لكم مايفيدكم وهي عباره عن عدة دروس في الشعر الفصيح والنبطي ماهوالشعر،أنواعه، وكيفية كتابته ماهو الشعر: ((الدرس الاول)) لقد احتار المتخصصون في تفسير ظاهرة الشعر تفسيرا حاسما وتحديد تعريف جامع لوصفها يصطلح عليه الجميع ويركنون أليه كتعريف حاسم لماهية الشعر وحقيقته , حتّى الشعراء أنفسهم فشلوا في ذالك لأنّ الشعر وليد النفس ألأنسانيه ذاتها لذا فأنّ كلّ التعريفات والفلسفات الّتي قيلت عنه ماهي ألاّ مفاهيم فرديه تصوّر وجهة نظر شخصيه لصاحبها وهي في مجملها رغم تباينها لا تتعدّى في الواقع السطح لحقيقة الشعر وماهيته أمّا باطنه وكنهه فلا يزال في مجاهل الغيب. من التعريفات للشعر مايلي: 1- الشعر في ماهيته الحقيقيه تعبير أنساني فردي يتمدّد ظلّه الوارف في الأتجاهات ألأربعه ليشمل ألأنسانية بعموميتها . ( د. احسان عبّاس ) 2- ليس الشعر الاّ وليد الشعور , والشعور تأثر وانفعال رؤى وأحاسيس عاطفه ووجدان صور وتعبيرات ألفاظ تكسو التعبير رونقا خاصا ونغما موسيقيا ملائما , أنّه سطور لامعه في غياهب العقل الباطن تمدّها بذالك اللمعان ومضات الذهن وأدراك العقل الواعي . ( عبدالله أدريس ) 3- الشعر لغة الخيال والعواطف له صلة وثقى بكلّ مايسعد ويمنح البهجه والمتعه السريعه أو ألألم العميق للعقل البشري أنّه اللغة العالية الّتي يتمسك يها القلب طبيعيا مع مايملكه من أحساس عميق . أما الشعر بمفهومه التقليدي : هو الكلام الموزون المقفّى الدال على معنى . القصيده: هي مجموعة أبيات من بحر واحد مستوية في الحرف ألأخير بالفصحى وفي الحرف ألأخير وما قبله بحرف أو حرفين أو يزيد في الشعر النبطي , وفي عدد التفعيلات ( أي ألأجزاء الّتي يتكون منها البيت الشعري ) وأقلّها ستة أبيات وقيل سبعه وما دون ذالك يسمّى ( قطعه ) . القافيه: هي آخر مايعلق في الذهن من بيت الشعر أو بعبارة أخرى الكلمة ألأخيره في البيت الشعري. البحر: هو النظام ألأيقاعي للتفاعيل المكرره بوجه شعري . وفي الشعر النبطي يعرف بالطرق أمّا الطاروق فيعني اللحن لديهم ويطلق تجاوزا على البيت الكامل وبحره ولحنه الفرق بين البحر والوزن: البحر يتجزأ الى عدّة أجزاء من الوزن الشعري كلّ جزء يمثّل وزنا مستقلا بذاته حيث التام وهو ماستوفى تفعيلات بحره والمجزوء هو ماسقط نصفه وبقي نصفه ألآخر , والمنهوك هو ماحذف ثلثاه وبقي ثلثه أي لا يستعمل ألاّ على تفعيلتين أثنتين . أنواع بحور الفصحى : بحور الشعر ستة عشر كلّ مجموعة منها في دائرة عروضيه واحده على الوجه التالي: 1- الطويل , المديد , البسيط . 2- الوافر , الكامل . 3- الهزج , الرجز , الرمل . 4- السريع , المنسرح , الخفيف , المضارع , المقتضب , المجتث . 5- المتقارب , المتدارك . أنواع بحور الشعر النبطي: 1- الصخري 2- المسحوب 3- الهجيني 4- الحداء 5- العرضه 6- السامري 7- الفنون 8- المربوع 9- ألألفيات 10- الزهيري 11- الجناس 12- القلطه ************************************ ************************************ الفرق بين الشعر النبطي والشعبي: كل شعر خلاف الشعر العربي الفصيح هو عامي شعبي ... أمّا أذا كانت التسميه بالشعبي تعني أنّه شعبي من واقع البيئه الشعبيه فهذا خطأ لأنّ الشعر النبطي ليس هو الشعر الشعبي. فالشعر الشعبي هو الّذي يتكلم بلهجة أهل البلد الدارجه والمتميزه والّتي ينطق بها شخص يعرف أنّه من أهل ذاك البلد . الشعر النبطي : هو لهجة موحدّه بين كلّ ألأقطار . وتعتبر لهجة أهل نجد ألأصليه هي الّتي ينبع منها الشعر النبطي . أصطلاحات الشعر النبطي: القفل: يعني عجز البيت أي الشطره الثانيه من البيت وتطلق كلمة القفل تجاوزا على البيت كلّه الاّ انها تعني بالضبط العجز . المشد: بكسر الميم والتشديد على الشين مع الفتحه وتعني صدر البيت . الطرق: بالتشديد على الطاء مع الفتحه وبفتح الراء أيضا وتعني البحر . الطاروق: ويعني اللحن القارعه: تعني القافيه القاف: يعني البيت كاملا وتطلق كلمة قاف تجاوزا على القصيده كلّها . الراحله: وتعني القريحه أو مقدرة الشاعر . الأحضار: أي ألأرتجال . الشوطار: عدم تسلسل ألأفكار بالقصيده . دوس البيت: تكرار القافيه بالشعر المنظوم . شاب: أي انتهى وتنطق أيضا شام . الفتل: أي أبهام المعنى . النقض: فكّ ألأبهام أو أظهار المعنى . قصّاد: وهو أقل من الشاعر وهو الهاوي . مهمله: تطلق على القصيده ذات القافيه الواحده , أي أنّ الشاعر أهمل قافية أول شطره واعتمد قافية الشطره الثانيه وتكون عادة بالهلالي والصخري . حورني: الشعر الحورني او القصيده الحورنيه هي القصيده المكسوره الّتي لايعرف لها وزن ولا بحر . بيطار: الشاعر المتمكن . ********************************************** ********************************************** كيف نسمّي القصيده قصيده ؟ : يجب توافر الشروط التاليه في أي قصيده حتى يمكن أطلاق أسم قصيده عليها: 1- الوزن 2- القافيه 3- الفكره أو المعنى 4- المضمون أو ألأسلوب: أ- ألأسلوب اللفظي ب- ألأسلوب المعنوي ج- ألأسلوب الجمالي ********************************* ********************************* كيف تنظم قصيده باللغه الفصحى: لنظم قصيدة باللغة الفصحى يجب أن يكون الشاعر ملمّا بما يلي: - علم العروض: وهو علم ميزان الشعر أو موسيقى الشعر . فهناك صلة بين علم العروض والموسيقى بصفة عامه وهذه الصله تتمثل في الجانب الصوتي . فالموسيقى تقوم على تقسيم الجمل الى مقاطع صوتيه تختلف كولا وقصرا , أو الى وحدات صوتيه معينه على نسق معيّن , بغض النظر عن بداية الكلمات ونهايتها وكذالك شأن العروض . فالبيت من الشعر يقسّم ألى وحدات صوتيه معينه أو ألى مقاطع صوتيه تعرف بالتفاعيل بقطع النظر عن بداية الكلمات ونهايتها فقد ينتهي المقطع الصوتي أو التفعيله في آخر الكلمه , وقد ينتهي في وسطها وقد يبدأ من نهاية الكلمه وينتهي ببدء الكلمه الّتي تليها . مثال: لا تسألي القوم مامالي وما حسبي ....... وسائلي للقوم ما حزمي وما خلقي فتقطيع هذا البيت أو تقسيمه ألى وحدات صوتيه أو تفاعيل يكون كالتالي: لا تسألل قوم ما مالي وما حسبي...وسائلل قوم ما حزمي وما خلقي مستفعلن فاعلن مستفعلن فعلن متفعلن فاعلن مستفعلن فعلن الكتابه العروضيه: تقوم الكتابه العروضيه على أمرين أساسيين: 1- ماينطق يكتب . 2- مالا ينطق لا يكتب . وتحقيق هذين ألأمرين عند الكتابه يستلزم زيادة بعض أحرف لاتكتب أملائيا وحذف بعض أحرف تكتب أملائيا . المقاطع العروضيه: يتكون المقطع العروضي من حرفين على الأقل وقد يزيد الى خمسة أحرف . والعروضيون يقسمّون التفاعيل الّتي تتكون منها أوزان الشعر ألى مقاطع تختلف في عدد حروفها وحركاتها وسكناتها وفيما يلي تفصيل هذه المقاطع: 1- السبب الخفيف: وهو يتألف من حرفين أولهما متحرك وثانيهما ساكن نحو ( لم _ عن _ قد _ بل _ كم _ ان _ هل ) . 2- السبب الثقيل: وهو ما يتألف من حرفين متحركين نحو: ( لك _ بك _ ويع _ ويف من لم يع ولم يف ) . 3-الوتد المجموع: وهو مايتألف من ثلاثة أحرف أولهما متحرك وثانيهما ساكن وثالثهما متحرك نحو: ( أين _ قام _ ليس _ سوف _ حيث _ لان _ بين ) . 4- الفاصله الصغرى: وهي ماتتألف من أربعة أحرف الثلاثة ألأولى منها متحركه والرابع ساكن نحو: ( لعبت _ فرحت _ ضحكت _ ذهبا _ رجعا _ ذهبوا _ رجعوا ) . 5- الفاصله الكبرى: وهي ماتتألف من خمسة أحرف الأربعة ألأولى منها متحركه والخامس ساكن نحو: ( غمرنا _ شجرة _ ثمره _ حركه _ بركه بتنوين التاء في كلّ منها ) . وأذا تأملنا الفاصله الصغرى والكبرى وجدنا أنّ كلتيهما تتألف من مقطعين فالفاصله الصغرى تتألف من سبب ثقيل وآخر خفيف على حين تتألف الفاصله الكبرى من سبب ثقيل ووتد مجموع . التفاعيل: عرفنا أنّ التفاعيل للعروض تتألف من مقاطع وهذه التفاعيل لا تقلّ عادة عن مقطعين ولا تزيد على ثلاثة مقاطع . وأذا رمزنا للحرف المتحرك بألف صغيره (ا) والى الحرف الساكن بدائرة صغيره (ه) وشئنا أن ننقل كلا من فعولن ومفاعيلن من ألألفاظ ألى لغة الرسوم تصبح: ااه اه كما تصبح مفاعيلن: ااه اه اه عدد التفاعيل: 1- أثنتان خماسيتان هما: فاعلن: اه ااه فعولن: ااه اه 2- ثمانيه سباعيه وهي: مفاعيلن: ااه اه ا ه مستفعلن: ا ه اه ااه مفاعلتن: ااه اااه متفاعلن: اااه ااه مفعولات: اه اه اه ا فاع لاتن: اه ا اه اه مستفع لن: اه اه ااه ***************************** ***************************** ماهي مقومات القصيده العربيه: 1- أبيات القصيده: يجب أن تكون كلّها واحدة في وزنها من جهة عدد المقاطع والتفاعيل فأذا كانت تفاعيل البيت الأول ثلاثه أو أربعه التزمت هذه التفاعيل بعددها في جميع أبيات القصيده . 2- وحدة القافيه . 3- التقطيع: ويراد بالتقطيع وزن الكلمات من البيت الشعري بما يقابلها من تفعيلات ويمكن ألأهتداء يوزن البيت باتباع الخطوات التاليه: أ- كتابة البيت كتابه عروضيه . ب- وضع الحرف ن ( طريقه أحرى للطريقه الّتي سبق شرحها ) تحت كلّ حرف متحرك لايليه ساكن ووضع خط صغير(_)تحت كلّ حرف متحرك يليه ساكن . ج- بعد ألأنتهاء من نقل لغة ألألفاظ الى لغة الرموز يقسّم البيت الى تفاعيل لفظيه . مثال: على قدر أهل العزم تأتي العزائم ...... وتأتي على قدر الكرام المكارم نتبع الخطوات أعلاه:الشطر ألأول من البيت على قد رأهللعز م تأتل عزائموا ن _ _ ن _ _ _ ن _ _ ن _ ن _ فعولن مفاعيلن فغولن مفاعلن الشطر الثاني من البيت: وتأتي على قدرل كرامل مكارموا ن _ _ ن _ _ _ ن _ _ ن _ ن _ فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن وبذالك يكون هذا البيت من بحر الطويل كيف تكتب قصيده خطوه بخطوه ... ؟؟ الدرس الثاني)) نقلت لكم هذا الموضوع .. لثقتي الكبيرة في وجود كتاب وشعراء في هذا المنتدى لو سخروا كتاباتهم ..في الشعر لكانوا .. من فحول الشعراء.. إخواني وأخواتي الكرام .... لكل من بدأ يمسك القلم وقبل أن يترجم الفرح والألم ...أضع بين أيديكم طريقة مبسطة وسهلة للكتابة والبداية على هذا الطريق .. ولا ننسى أيضاً دور الموهبة الموجودة .. وإذا لم تكن تملك هذه الموهبة فحاول بهذه الطريقة لعلها تفتح أبواباً كانت مغلقة كيف تنظم قصيدة موزونة ..كاملة بدايةً الحالة النفسية أثناء الكتابة ...أو الحال اللتي تكتب بها ...لابد أن تأخذ طابعاً .. معيناً.. إما حزن ...وإما قهر ...وإما فرح ...واما شوق ..أو وله ...أو حنان ... أو مواقف معينة أخرى فمنها تنبثق الأبيات... حتى لو ما كنت كاتب للشعر أو الشعر من طبعك ...أنا متأكد إنك قلت بيت في يوم من الأيام أو خاطرة أو إحساس ..أو حتى أنشودة ...حتى لو يوم كنت طفل ... كل واحد منا فيه هذا الشي بداخله ...ولكي تستقيم الكتابة ...وتكتمل الصورة المطلوبة من القصيدة قلباً...وقالباً..أقترح عليك أخي الكاتب ..أن تتبع هذه الأشياء وتراعيها.. أولاً:- جو المكان .. وأن يكون ملائماً..للحالة اللتي أردت أن تكتب بها ...وأنا أفضل الجو الهاديء.. فهو الجو المثالي للكتابة ...وحاول أن تكون متأكداً..من أنه لا يوجد أي ارتباط أو عمل ...وأفضل الأوقات المساء.. ثانيا:- موضوع القصيدة : قبل الشروع في كتابة القصيدة يجب أن تكون لديك فكرة معينة وتريد الوصول إليها أو التعبير عنها والأفضل أن تكتب هذه الفكرة على ورقة خارجية وكذلك تكتب بعض النقاط التي تود أن تثيرها وتنقلها من الفكرة إلى النص , وهذا ليس عيباً...بل يساعد على جعل القصيدة أقل تكلفاً.. ثالثاً:- حاول أن تعيش الفكرة اللتي كتبتها ... بأن تكون شبه مسترخي ...أو كطفل صغير لا يفكر إلى بشيء واحد معين لكي يفعله أطلق العنان لروحك ...وخيالك لكي تعيش تلك الفكرة.. رابعا :- لا تحمل هم الوزن أبداً... وابدأ بالبيت الأول ...وتخيل نفسك ...وكأنك طفل صغير سوف يلقي بأنشودة أمام أي أحد يحبه بدون رهبة ولا خوف .. خامساً... الوزن:-... إخترع لحناً..معيناً..مهما كانت نبرة اللحن لاتهم ولكن يجب أن يكون اللحن قريباً للقلب مستساغاً..وسهلاً..وكأنه أنشودة ..في البداية..ولا تتخيل أي شيء إسمه بحور الشعر أو غيره ..لأن هذا التخيل قد يقتل الإحساس والإلهام بداخلك ...ويكسر روحك ... والبحور.. أشياء إخترعتها الألحان والقصائد ..ولم تخترع القصائد من البحور.. سادساً:- القافية: حاول أن تتناسب القافية مع نفس اللحن ..أي أن تكون حروفها سهلة وأنت في أول الطريق وأن تستعمل الألفاظ الخفيفة حسب المناسبة وحسب الفهم الدارج ...إلى أن تتمكن من الكتابة شيئأً فشيئأً.. بالكلمات الصعبة أو باللهجة البدوية ...أو بأي لهجة أتقنتها .. سابعاً :- أن تكون حذراً..بالتنقل بين صور القصيدة ..وأن تكون الصور تدريجية . ومتناغمة لكي لا يتبين الخلل بينها وتنقل المستمع من صورة إلى صورة بشكل مزعج ... وهذه العملية بسيطة وسهلة كل ماعليك ...هو التركيز على الفكرة الأساسية اللتي كتبت بنودها في ورقة خارجية .. ومن ثم تربط الصور وتتنقل من صورة إلى صورة . سابعا:-ً لا تلتزم بلحن معين تحبه .. لأن هذا سوف يلزمك الكتابة والمتابعة على نفس اللحن ..ويحد من كتاباتك ويعيبها لأنه لا يوجد لديك سوى لحن واحد أحببته فحاول ..أن تنوع اللحن من قصيدة لأخرى .. ثامناً:- نفس اللحن اللذي لحنت به الشطر الأول من البيت الأول ..طبقه في الثاني..وأيضاً.. طبقه في الشطر الأول من البيت الثاني ..وفي الشطر الثاني من البيت الثاني وهكذا إلى آخر القصيدة .. فإن إختل معك اللحن أو وجدت نشازاً..فمعناه أن هذا الموقع فيه كسر ...وان تمت ... فهنيأً لك أيها الشاعر ما كتبت.. تاسعاً:- حاول أن لا تبدأ قصيدتك بحروف الياء أو الهاء ...وحاول أن يكون الحرف قاسياً في البداية لتطول القصيدة فالحرف المتحرك يلزمك دائماً ويغتال القصيدة من بدايتها.. ...ملاحظة هامة : وأنت تكتب إن وجدت نفسك قد بدأت بالتكلف فالأفضل أن تبتعد عن إكمال الأبيات إذا كنت في بداية الطريق وتكتفي بما كتبته ..أفضل من أن تدمر ما كتبت ويظهر التكلف في قصيدتك.. الملاحظة الثانية : عندما تخطر على بالك أكثر من فكرة جميلة ورائعة ..حاول أنلا تضعها كلها في قصيدة واحدة .. لأنك وبكل بساطة ((لو حطيت الزين مع الزين مابان زينه))...وحاول أن تكون فكرة الموضوع واحدة .. هذه هي الطريقة بكل بساطة وأهم شيء يكون عندك حس وشعور قابل للتكيف وهذا الشي موجود ولله الحمد عند الجميع لأننا بشر ونحس ..... هذا وأسأل الله لي ولكم الفائدة |
.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 6 | |
, , , , , |
|
|