05-Dec-2010, 08:37 AM | #1 |
عضو متألق
|
خذوا الحكمة من أفواه المجرّبين .. ؟؟
خذوا الحكمة من أفواه المجرّبين .. ؟؟
تجارب الآخرين الذين سلكوا طريق تخفيف الوزن نفسه هي أكبر عون لنا. فنحن لا نستعين بنصائحهم في تخطي العقبات فحسب، بل نستفيد من المعلومات التي يقدمونها بشأن ما علينا توقعه بعد بلوغ الوزن المنشود. إذا كان التخلص من الوزن الزائد يشبه صعود تلة عالية، فيمكن القول إن تفادي إستعادة الوزن المفقود يشبه صعود سلسلة من التلال المتلاحقة. فالإستمتاع ببلوغ قمة التلة، لا يلغي إمكانية سقوطنا وتدحرجنا إلى سفحها. لكننا، وبالقليل من الإرادة، نعاود الوقوف، ونتحرك قدماً، ونبدأ في الصعود مرّة ثانية نحو قمة التلة التالية. والواقع أنّ هذا التشبيه قد لا يشجع بعض الذين يخوضون تجربة تخفيف الوزن للمرّة الأولى. فالناس عادة لا يولون مسألة الحفاظ على الوزن الجديد الأهمية نفسها، التي يخصون بها مهمة التخلص من الوزن الزائد التي يعتبرونها الإنجاز الأصعب تحقيقاً. وتقول البروفيسورة مارلين شوارتز، نائبة مدير مركز راد للتغذية والبدانة في جامعة يال، إنّ الكثيرين يعتقدون أنّهم إذا نجحوا في التخلص من الترهلات والكيلوغرامات الزائدة، فإنّهم سيعيشون بسعادة بعد ذلك. لكن الجهد الذي نبذله في الحفاظ على الوزن الذي نبلغه بعد الخضوع لحمية غذائية، لا يختلف كثيراً عن ذلك الذي يبذله مريض السكري، أو المصاب بتحسس من الطعام، على مستوى مراقبة الغذاء باستمرار، أي أنّ الأمر يتطلب جهوداً متواصلة. ولحسن الحظ، هناك بعض الإستراتيجيات التي تم اختبارها لتسهيل عملية الحفاظ على الوزن الصحي، وللحيلولة دون عودة الكيلوغرامات المفقودة. ونستعرض في ما يلي أبرز ما يقوله الخبراء في ميدان مكافحة السمنة، إضافة إلى النصائح والتوقعات التي يقدمها عدد من النساء اللواتي خضن تجربة تخفيف الوزن بنجاح، وتعليقاتهنّ حول الموضوع، إضافة إلى رؤيتهنّ لما يجب أن نتوقعه، على المستويين الفيزيولوجي والنفسي، بعد بلوغنا الهدف المنشود. والواقع أن ما يقلنه يساعدنا على تفادي أيّة مفاجآت وأيّة خيبات أمل قد نصاب بها عندما لا يتطابق الواقع مع توقعاتنا، نحن الذين نعبر الطريق للمرّة الأولى نحو الرشاقة، ونرغب في الحفاظ على قوامنا الرشيق لأطول مدة ممكنة. وأبرز توقعات النساء المجربات هي: 1- التخلص من السمنة يعزز الثقة بالنفس: عندما سئلت الأميركية جنيفر وليامز، التي نجحت في التخلص من 12 كيلوغراماً زائداً من وزنها، بماذا كانت تحلم بأن تغدو بعد إنهاء دراستها الثانوية؟ أجابت: ملكة جمال أميركا. والحقيقة أنّ الأمر بالنسبة إليها لم يكن مجرّد حلم أو أمنية خيالية تراودها، مثلما هي الحال لدى الكثيرات من النساء في العالم. فقد جعلها السؤال تفكر جدياً في الأمر، وتسأل نفسها: ولِم لا؟ وبعد أن بلغت وزناً صحياً، اشتركت في مسابقة لإختيار ملكة جمال منطقتها. وعلى الرغم من انها لم تفز باللقب، إلا أنّ التجربة على حد قولها كانت إنجازاً رائعاً في حد ذاته. صحيح أننا قد لا نشعر بمثل هذا الفيض من الحماسة، الذي شعرت به جنيفر بعد بلوغها الوزن المنشود، إلا أنّ التخلص من السمنة سيمنحنا بالتأكيد دفعة إيجابية كبيرة على مستوى الثقة بالنفس. وتعلق المتخصصة الأميركية في العلاج النفسي البروفيسورة كاثرين هاستينغز، فتقول إنّ التخلص من الوزن الزائد إنجاز كبير. وهو قوي لدرجة تكفي لمنحنا الشجاعة اللازمة للإنطلاق في خوض تجارب جديدة، ومواجهة تحديات تفوق ما عهدناه في الماضي. ومن جهتها، عندما تخلصت المنتجة الإذاعية الأميركية تيريزا سوليفان من 25 كيلوغراماً زائداً، إكتشفت نعيم الحياة الإجتماعية، على حد قولها. فلم تعد تكتفي بإجراء المقابلات المجهزة مسبقاً مع المشاهير الذين تستضيفهم في برامجها الإذاعية، بل أصبحت تتجاذب معهم أطراف الأحاديث الإجتماعية الودية خارج إطار البرنامج. أمّا طبيبة الجلد لوري بوليس فتقول إن تخلصها من 80 كيلوغراماً من وزنها، الذي كان قد بلغ حدوداً خطيرة، جعلها تتمتع بحلقة واسعة جديدة من الصداقات. وتقول إنها بدأت توافق على الدعوات التي تتلقاها للمشاركة في مآدب، أو حفلات عشاء، أو أيّة مناسبات أخرى. وسرعان ما التقت العديد من الأشخاص الذين تصفهم بالمذهلين، والذين أصبحوا جزءاً مهماً من حياتها. 2- تخفيف الوزن لن يغير الحياة: يقول المتخصص الأميركي في التغذية توم رين إنّ الكثيرين يعتقدون أنّهم إذا تمكنوا من النجاح في التحكم في أمر واحد صعب، مثل تغيير عاداتهم الغذائية السيِّئة، فإن كل شيء آخر في حياتهم سيستقيم. غير أنّ هذا لا يحصل عادة. وهو يقدر بأن 85% من الأشخاص الذين يرتادون عيادته والذين يشكون من الوزن الزائد، يعانون في الحقيقة مشكلة أخرى، قد تتعلق مثلاً بطبيعة عملهم المحبطة، أو بحياتهم الزوجية غير المستقرة. ويؤكد أن مواجهة التحديات الفيزيولوجية (السمنة) تكون عادة أكثر سهولة من حل المشاكل العاطفية والإنفعالية، مثل مصارحة الشريك بالأمور السلبية التي نعانيها كافة. ويلخص رين قائلاً إنّه علينا سؤال أنفسنا: لماذا نهتم بتخفيف أوزاننا؟ هل نهدف من وراء ذلك إلى التمتع بصحة أفضل؟ أم اننا نأمل أن يساعدنا ذلك على تحقيق أمر آخر، ربّما ترقية في العمل، أو إيجاد الشريك المناسب، أو إستعادة إهتمام شريك حياتنا بنا؟ وإذا لم يكن تحسين حالتنا الصحية هو هدفنا الرئيسي، فالأرجح أننا سنصاب بخيبة أمل، لأنّ الأمور في الواقع لا تتم بهذه الطريقة، ويمكن لذلك أن يضعف قوة حافزنا، ما يزيد من صعوبة الإلتزام بالبرنامج الغذائي الصحي. وتقول المتخصصة الأميركية آمي جايمسون بيتونيك، مديرة مركز الإستشارات النفسية في مستشفى كليفلاند، إنّ العمل مع معالج أو متخصص في الإرشاد النفسي يمكن أن يساعدنا على التعامل مع تحدياتنا الأخرى. والواقع أنّ التعرف إلى السبب الحقيقي لتعاستنا والتعامل معه ومعالجته بمساعدة المتخصصين، أو بمساعدة أفراد العائلة ستخفف من صعوبة الجهود التي علينا أن نبذلها للحفاظ على وزننا الصحي على المدى البعيد. 3- تخلُّصنا من الوزن الزائد لا يسعد بالضرورة كل مَن حولنا: في الوقت الذي سيقدم لنا العديد من أصدقائنا ومعارفنا المساندة والدعم للجهود التي نبذلها لتخفيف أوزاننا، إلا أن هناك مَن سيشعر بالاستياء. وهناك حتى مَن سيحاول إفشال محاولاتنا وإحباط جهودنا ونجاحاتنا. وتعلق أستاذة علم الإجتماع في جامعة روتجيرز الأميركية البروفيسورة ديبورا كار، فتقول إنّ الإنخفاض الكبير في الوزن يشكل تغييراً هائلاً. والتوتر الذي يشعر به الآخرون لا يتعلق كثيراً بشعور الغيرة، بقدرما يتعلق بالخوف من إختفاء التجارب والخبرات المشتركة التي كانت تجمع بين الشخص الذي فقد وزنه والآخرين. وتضيف إن تأقلم الجميع مع الوضع الجديد يتطلب وقتاً. وتتذكر الأميركية ليزا ديلاني، مؤلفة كتاب "مذكرات فتاة بدينة سابقاً" فتقول إنها كانت كلما توجهت لزيارة والدها، كان يحضر لها قطعة كبيرة من الهمبرغر الدسمة. ولكن بعد أن نجحت في التخلص من 40 كيلوغراماً زائداً من وزنها، قررت أن تتوقف عن تناول هذا النوع من اللحوم الحمراء. غير أن والدها تعامل مع الأمر بشكل شخصي جدّاً، واعتبر أن ابنته تحاول إيلامه برفضها هذا. وتقول إنها غضبت في البداية لأن والدها لم يكن قادراً على إحترام رغباتها، غير أنها ما لبثت أن وجدت طريقة تحافظ بها على قوامها الرشيق وعلى الرابط القوي مع والدها. فأصبحت تأخذ معها شرائح من اللحم خفيف الدهون في كل مرّة تزور والدها، وتطلب منه إعدادها كما في الماضي. وتنصح كار الزوجات (أو الأزواج) الراغبات في تخفيف أوزانهنّ بإشراك الزوج في هذه المرحلة الإنتقالية. يمكن مثلاً أن تضع الزوجة والزوج خطة مشتركة يقرران فيها مثلاً التخلص من 5 كيلوغرامات زائدة معاً، كما يمكنها أن تطلب منه المساعدة في تحضير الوجبات الصحية. وإن لم يظهر الزوج أي حماسة تجاه مشروع تخفيف الوزن الذي تنوي الزوجة الشروع فيه، والتغييرات التي ستتبعه، عليها أن تشرح له أهدافها. يمكنها مثلاً أن توضح له أنّ التخلص من الوزن الزائد أمر مهم جدّاً بالنسبة إليها، وأن ذلك سيزيد من ثقتها بنفسها، وسيرفع من مستويات الطاقة والنشاط لديها. ومن جهتها، تعلق هاستينغز فتقول إنّه إذا فرّق نظام التغذية بيننا وبين أحد أصدقائنا، علينا أن نجد عاملاً مشتركاً يجمعنا بعيداً عن الطعام. يمكننا مثلاً أن نلتقي للتوجه إلى صالة السينما أو المسرح، أو للخروج في نزهة، عوضاً عن الذهاب إلى المطعم لتناول الغذاء أو العشاء. 4- لن يكون في وسعنا أن نأكل مثلما كنا نفعل في السابق: جميعنا نعرف، ونحسد في محيطنا سيدة لاتزال ترتدي قياس الملابس نفسها التي كانت ترتديها في الثانوية العامة، ويبدو أنها تأكل كل ما تريد من دون أي تحفظ. والواقع أن عامل الجينات، الذي يساعد على تحديد عدد الوحدات الحرارية التي تحرقها أجسامنا في حالات الراحة، يلعب دوراً في تفسير مثل هذا الفارق بين شخص وآخر على هذا المستوى. لكن المظاهر قد تكون خادعة في كثير من الأحيان. ويعلق البروفيسور جورج بلاكبورن، الأستاذ المساعد في كلية الطب في جامعة هارفرد، فيقول إنّ معظم الأشخاص النحفاء والذين يتمتعون بوزن معتدل، ينتبهون ويصغون إلى الرسائل التي تطلقها أجسامهم، وذلك يساعدهم على التعويض بشكل طبيعي عن أي وحدات حرارية زائدة يتناولونها. فهم قد يأكلون ببطء، أو يتناولون لقيمات صغيرة الحجم، أو نراهم يعوضون عن هذه الوحدات الحرارية الزائدة عن طريق حرقها في النادي الرياضي، أو عن طريق تناول كميات أقل من الطعام في الوجبة التالية لإفراطهم في الأكل، أو في اليوم التالي. ولكن لسوء الحظ، يمكن لمثل هذا النوع من التحكم في الذات أن يفوتنا بعد التخلص من الكيلوغرامات الزائدة، على الأقل في البداية, ففقدان الوزن يؤدي إلى تغيّرات على مستوى الهورمونات التي تتحكم في الشهية، فإشارات الشبع لا تنطلق بالسرعة نفسها التي يفترض أن تنطلق بها. ويعلق بلاكبورن فيقول إن تأقلم مستويات الهرمونات مع العدد الجديد الذي يظهر على الميزان، هو أمر يتطلب 6 شهور أو أكثر. وفي إنتظار ذلك، من الضروري والمهم جدّاً أن نحسب عدد الوحدات الحرارية التي نحتاج إليها. وبشكل عام نحتاج إلى أن نتناول 15 وحدة حرارية لكل باوند من وزن جسمنا (الباوند 453 غراماً) يومياً، إذا أردنا الحفاظ على وزننا الحالي. مثال على ذلك، فإذا كان وزن المرأة 170 باونداً (77 كيلوغراماً)، فأنها تحتاج إلى تناول 2550 وحدة حرارية في اليوم. وإذا خففت هذه المرأة وزنها ليصبح 153 باونداً (69 كيلوغراماً)، فإنّها ستحتاج إلى 2295 وحدة حرارية يومياً. ويمكن لإستشاري التغذية أو المتخصص في الحميات الغذائية أن يساعدنا على إدخال التعديلات اللازمة في نظامنا الغذائي، بحيث نتناول العدد الصحيح من الوحدات الحرارية الذي يضمن لنا الحفاظ على وزننا الجديد. 5- ستصبح الخضار ساعدنا الأيمن: تقول البروفيسورة باربرة رولز، أستاذة علوم التغذية في جامعة بان الأميركية، إنّ الخضار النيئة أو المحضرة على البخار تخفف من حدة وخزات الجوع، من دون أن تثقل الجسم بعدد كبير من الوحدات الحرارية، وذلك بفضل ما تحتوي عليه من نسبة كبيرة من الماء والألياف الغذائية. وفي الأبحاث التي أجرتها رولز تبين أنّ الأشخاص الذين كانوا يتناولون طبقاً من السلطة خفيفة الوحدات الحرارية قبل الطبق الرئيسي، نجحوا في التخفيف من مجمل عدد الوحدات الحرارية التي تناولوها في كامل الوجبة بنسبة 7%. أما أولئك الذين بدأوا وجبتهم بطبق أكبر من السلطة خفيفة الوحدات الحرارية، فقد نجحوا في رفع النسبة المذكورة إلى 12%. والواقع أنّ الكثير من الأشخاص الذين يحافظون على أوزانهم لا يتبنون المنهج العلمي والحسابي. فهم لا يحصون الوحدات الحرارية، بل نراهم معتادين ببساطة على ملء نصف أطباقهم بالخضار، وعلى إضافتها بكميات كبيرة إلى كل شطيرة يأكلونها، وإلى أطباق المعكرونة والعجة. 6- قد نحتاج إلى إعادة تطبيق الخطة الغذائية مرّة ثانية: من المعروف أنّ التخلّص من العادات القديمة ليس بالأمر البسيط. فإذا كنّا في الماضي مثلاً نواسي أنفسنا بتناول قصعة من الآيس كريم كلما شعرنا بالوحدة أو غمرنا شيء من الحزن، فإننا قد نميل إلى الإستمرار في القيام بذلك من وقت إلى آخر. لكن المبالغة في التكرار تقوي العادة القديمة، ما يؤدي إلى إستعادة بعض الوزن المفقود. وللأسف، فإنّ الكثير من الأشخاص يبذلون جهوداً كبيرة لتصحيح حتى أصغر الهفوات، بما في ذلك زيادات في الوزن لا تتجاوز الكيلوغرام الواحد أو الإثنين. لذلك من الضروري، كما يقول البروفيسور جايمس هيل من جامعة كولورادو الأميركية، التحرك بسرعة لمواجهة أي إرتفاع ولو كان قليلاً في الوزن، وذلك باللجوء إلى الوسائل نفسها التي ساعدتنا في الأساس للتخلص من الوزن الزائد. وعلينا أوّلاً أن نخرج الميزان من الخزانة. فقد تبين لهيل، نتيجة للدراسات التي أجراها والتي شملت أكثر من 6 آلاف مشارك، خسر الواحدة فيهم ما معدله 30 كيلوغراماً، ولم يسترجعها لمدة خمس سنوات ونصف، أن معظمهم كانوا يقيسون أوزانهم بمعدل مرّة في الأسبوع، وأكثر من نصفهم كان يقيس وزنه يومياً. ويؤكد هيل أنّ الميزان يعطيهم إشارة إنذار مبكرة. فعندما يشير الرقم الذي يظهر على الميزان إلى إرتفاع يزيد على هامش الأمان (نحو كيلوغرام ونصف)، نجدهم يبدأون من جديد في تنفيذ برنامج الحمية الذي ساعدهم على تخفيف الوزن في المرّة الأولى. من المفيد أيضاً الحفاظ على مفكرة يومية خاصة بالطعام، ندون فيها كل ما نأكل ونشرب، فهي تساعد أيضاً على تفادي تراكم تلك الزيادات الصغيرة في الوزن. ولخدمة الهدف نفسه يستحسن تجديد العلاقة بيننا وبين المدرب الرياضي أو المتخصص في التغذية، اللذين ساعدانا في بداية المشوار. وفي رأي بيتونيك فإن إجتماعاً واحداً في الشهر مع متخصص في التغذية، أو إستشاري تخفيف الوزن، أو صديق جيِّد يسعى إلى الهدف نفسه، يعزز من إحساسنا بالمسؤولية، ويساعدنا على تنظيم خطط التغذية وممارسة الرياضة، بحيث تتناسب مع وزننا الجديد، وإحتياجات نمط حياتنا. |
|
05-Dec-2010, 10:03 PM | #2 |
التغطية الإعلامية
|
رد: خذوا الحكمة من أفواه المجرّبين .. ؟؟
مشكور على المعلومات المفيدة
|
|
17-Dec-2010, 09:53 PM | #4 |
عضو مميز
|
رد: خذوا الحكمة من أفواه المجرّبين .. ؟؟
مشكور بوغالب والله يعطيك العافية
تقبل مروري |
مآعاد بدرريٌ
قآلهآ « إحَسآاسّ فَنآنْ » وَ آليوَمَ أغنيَهآ..وبيً نبضً [ حآايرَ ] ،! إلىَ.. متىً..وَ أحلآمنآ مآلهآ / أوَطآإنً ..؟! وَ إلىَ متىَ ( نصبرَ) وً هـ/ آلوَقتً جآإيرً ! |
17-Dec-2010, 10:07 PM | #5 |
تألق مستمر
|
رد: خذوا الحكمة من أفواه المجرّبين .. ؟؟
لاهنت يا بو غالب ..
و يا طووول مواضيعك.. بس فيها فايده .. تحيااااااااتي لك ... |
الحمدالله على كل حال ....
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 4 | |
, , , |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ما الحكمة من تغيير المكان لأداء السنة؟ | بلسم الروح | ◄ المنتدى الإسلامي ► | 20 | 07-Sep-2012 04:08 PM |
بيت الحكمة | سلمان البلقان | ◄ المنتدى العــام ► | 14 | 05-Jan-2011 05:58 PM |
شاهدوا ارادة هذا الرجل الصيني وتعلموا الحكمة منه! | الامير الوحيد | ◄ المنتدى العــام ► | 2 | 23-Jun-2010 02:38 PM |
الاستراليون لسعوديون خذوا الابل بس تحملوا تكاليف الشحن | عيسى محمد الرشيدي | ◄ المنتدى الإعــلامي ► | 1 | 28-Jan-2010 01:39 PM |