وجوه ملثمه عندما تنكشف نرى واقع مشين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اعضاء هذا الموقع الشامخ

الموضوع :اشخاص يسيرون معنا ونمد يد العون لهم نحتضنهم ونأويهم ونحمي حماهم وعندما تكبر جنوبهم يستغنون عنا وينكروننا بل يتنكرون لنا وهم كثر في هذه الدنياء
ولو أخذناهم على مستويات

فمثلاً بعض الاسر تنجب ابناء عندما يكبرون لاتستفيد منهم أسرهم بل يتنكرون

وبعض القبايل تضم أشخاص لا أصل لهم وعندما يكبرون يتنكرون للقبيله بل يتجاوزون التنكر ويطعنون بالقبيله ويبحثون عن نسب غيرها وهم بالاصل لانسب لهم


وبعض الدوول تكرم مواطنيها وتحميهم ويتنكرون لقايد تلك الدول بعض المواطنين


أخي أختي

ماذا تسمون هذه الفئيه من الناس ؟

ياكثر هذه الفئه وتسمى( ناكرين المعروووف)

لانهم يعضون اليد اللي تنمد لهم

لكن ما اقول الله يهدي الجميع

الله يبارك فيك اخوي المهاجر على الطرح الهادف

بصراحه لافرق بين كلامي وكلام عيون المها

ومشكور على الطرح

طرح جميل اخوي المهاجر والله يبارك فيك
وهذا مايسمى بنكران الجميل

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهاجر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اعضاء هذا الموقع الشامخ

الموضوع :اشخاص يسيرون معنا ونمد يد العون لهم نحتضنهم ونأويهم ونحمي حماهم وعندما تكبر جنوبهم يستغنون عنا وينكروننا بل يتنكرون لنا وهم كثر في هذه الدنياء
ولو أخذناهم على مستويات

فمثلاً بعض الاسر تنجب ابناء عندما يكبرون لاتستفيد منهم أسرهم بل يتنكرون

وبعض القبايل تضم أشخاص لا أصل لهم وعندما يكبرون يتنكرون للقبيله بل يتجاوزون التنكر ويطعنون بالقبيله ويبحثون عن نسب غيرها وهم بالاصل لانسب لهم


وبعض الدوول تكرم مواطنيها وتحميهم ويتنكرون لقايد تلك الدول بعض المواطنين


أخي أختي

ماذا تسمون هذه الفئيه من الناس ؟

اخي المهاجر شكرا الك على هذا الطرح
وذولي يسمون ضعفاء النفوس وناكرين المعروف

كلنا عرفنا هذه الفئات في حياتنا او من حولنا سواء اشخاص او دول ........

يسمون بشر بلا احساااااس ،،،
بشر بلا ضميررر،،

يعني باعو الغالي برخيص..باعو اشيا لها الفضل بعد الله عليهم باعو قلوبهم من احل دنيا فانيه...

بکل صدق هالفئه تملئ مجتمعنا وبگثرررره...

گل الشگر لک اخوي ع الطرح المميز ...دمت باحسن حال،،





‏​‏​‏​‏​‏​‏​،

(اللّـهُمَّ اِجْعَـلْ هَـمِّــي الآَخِرَهْ)
....
سّبُحَآنِگ۔آلَلَھّم۔وَبِحٰمّڈگ۔
آشِھِڈ آنّ لآِلھ آلآِ آنّتَ ۔۔،،
آسَتغِفِڑڑڑگ۔،وُآتوُب آلُيِگ.../،


.
.
.