المخدرات

واس- الرياض: أعلنت المديرية العامة لمكافحة المخدرات أنها ستبدأ في فتح باب القبول والتسجيل على الوظائف العسكرية المتوفرة لديها على موقع وزارة الداخلية من يوم السبت القادم عند الساعة الثامنة والنصف صباحاً، على الرابط التالي (وزارة الداخلية المملكة العربية السعودية) ولمدة عشرة أيام, مطالبة جميع الراغبين في الالتحاق بجهاز مخدراتالمخدرات زيارة الموقع للاطلاع على الشروط والمؤهلات المطلوبة.

وأكدت المديرية على جميع المتقدمين ضرورة الالتزام بشروط القبول والتسجيل، والاهتمام بدقة المعلومات الشخصية والمؤهلات العلمية المدونة بالموقع، مبينة أن التقديم برتبة جندي لمؤهل الثانوية العامة أو ما يعادلها ولرتبة جندي أول مؤهل الثانوية العامة أو ما يعادلها دورة ستة أشهر ولرتبة عريف مؤهل الثانوية العامة أو ما يعادلها ودبلوم سنتين كلية تقنية أو كلية الاتصالات أو ما يعادلها ولرتبة وكيل رقيب مؤهل البكالوريوس في التخصصات الأدبية والإدارية ولرتبة رقيب مؤهل البكالوريوس في التخصصات العلمية.

الشروط
مشاركةإرسالطباعة
تعلن المديرية العامة لمكافحة المخدرات عن فتح باب القبول والتسجيل على الوظائف العسكرية المتوفرة لديها وحسب المؤهلات العلمية المطلوبة لكل رتبة كما هو موضح في الجدول التالي:-

م
الرتبة
المؤهل المطلوب
1
جندي
الثانوية العامة أو ما يعادلها
2
جندي أول
الثانوية العامة و ما يعادلها + دورة ستة اشهر

بين الموقوفين فتيات كنَّ برفقة شاب وتسببن في إطلاق شرارة "الشجار"‬
مصادرلـ "سبق": استجواب 40 شخصاً في "قضية الثمامة" والأب لم يتنازل


عبدالله البرقاوي، عبدالإله القحطاني- سبق- الرياض: تكشفت لـ"سبق" تفاصيل جديدة في جريمة القتل التي وقعت الخميس الماضي في منطقة الثمامة، حيث أكدت مصادر مطلعة أن مجريات التحقيقات التي تتولاها هيئة التحقيق والادعاء العام، تضمنت توقيف واستجواب نحو 40 شخصاً، أُطلق سراح الكثير منهم عقب استجوابهم حول حيثيات الجريمة.
وقالت المصادر إن عمليات الاستجواب شملت فتيات كان دخولهن لمنطقة الثمامة برفقة شاب هو بداية شرارة الجريمة.

وأوضحت المصادر أن بداية الجريمة وقعت قرابة الساعة الواحدة فجراً عند دخول شاب برفقته فتيات لمنطقة المخيمات بالثمامة، حيث بدأ مجموعة من الشباب بمضايقته؛ ما دفعه لطلب النجدة من القاتل الذي صادف مروره بالمنطقة.

وبيّنت المصادر أن القاتل، وبرفقته مجموعة من الشباب، حضروا للموقع بقصد إنهاء الخلاف، وحدثت خلال ذلك مشادات وملاسنات أطلق خلالها الطرف الآخر طلقة نارية في الهواء، واستخرج القاتل سلاحاً رشاشاً، وأطلق طلقة نارية أصابت الشاب "عادل المحيميد" بالخطأ وقتلته في الحال، وأصابت الرصاصة شاباً آخر نقل للمستشفى وسط معلومات تشير إلى أن المحيميد كان يحاول فض النزاع، وثني الجاني عن إطلاق النار، قبل أن تصيبه الطلقة بالخطأ.

وأكدت المصادر أن القاتل مازال موقوفاً مع مجموعة آخرين، فيما تتواصل التحقيقات والإجراءات اللازمة في القضية.

من جهة أخرى نفى خال القتيل المحامي عبدالله الفلاج، لـ"سبق" ما تردد عن تنازل والد القتيل عن القاتل، كما نفى أن يكون "عادل المحيميد" هو الموجود في الصورة التي جمعت القاتل واثنين آخرين يحملون أسلحة نارية مختلفة.

والقتيل "عادل بن سليمان المحيميد" والبالغ من العمر 21 عاماً، هو أكبر إخوانه، وهو أحد طلاب كلية العلوم الإدارية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ووُري جثمانه الثرى الجمعة الماضية بعد تشييعه والصلاة عليه في جامع الراجحي بمدينة الرياض.

جرت مواجهات أمس في الإسكندرية شمال مصر، بين متظاهرين مؤيدين للرئيس محمد مرسي ومعارضين له عشية المرحلة الثانية من الاستفتاء على مشروع دستور يبدأ اليوم السبت آثار انقساما وتوترا منذ أسابيع بين مؤيد ومعارض له. عروس البحر المتوسط شهدت حالات من الكر وفر بين المتظاهرين ورجال الامن وتراشقا الحجارة وزجاجات المولوتوف والاسلحة البيضاء المتبادلة بين مؤيدي الدستور ومعارضيه ورغم استخدام قوات الأمن للغاز المسيل للدموع ، فإن ذلك لم يمنع من اشتعال الموقف السياسي على الارض وواصل المتظاهرون ضرب بعضهم البعض حتى سالت الدماء في صفوف الجانبين بمحيط مسجد القائد ابرهيم. وتحدثت وزارة الداخلية عن 62 جريحا بينهم 12 من عناصر قوات الأمن. واضافت الوزارة في بيان انه تم إحراق حافلتين لقوات الامن لافتة ايضا الى اعتقال 12 متظاهرا. وكان آلاف من الإسلاميين احتشدوا في «مليونية الدفاع عن العلماء والمساجد» بعد صلاة الجمعة مرددين هتافات مؤيدة للشريعة الاسلامية، في حين وقف مئات من المعارضين على بعد خمسين مترا على الكورنيش يهتفون ضد الاخوان المسلمين والرئيس مرسي. وتنظم في مصر اليوم المرحلة الثانية من الاستفتاء وتشمل 17 محافظة تضم نحو 25,5 مليون ناخب مسجل وذلك بعد تنظيم المرحلة الاولى السبت الماضي التي شهدت تقدم «نعم» بنسبة فاقت 56 بالمئة بحسب ارقام غير رسمية. وتعلن النتائج الرسمية النهائية للاستفتاء بعد انتهاء المرحلة الثانية. وبعد نتيجة المرحلة الاولى يتوقع فوز «نعم» في النهاية لكن بعض المحللين يرون ان هذا الفوز قد لا يكون هاما لدرجة يمكن اعتباره نجاحا شخصيا للرئيس مرسي.
في هذه الاثناء قرر عدد كبير من أعضاء النيابة العامة بكفر الشيخ، الدخول في اعتصام مفتوح اليوم أمام مكتب المستشار طلعت إبراهيم عبد الله النائب العام بدار القضاء العالي، وذلك احتجاجًا على تراجعه في قرار الاستقالة، المقدم لمجلس القضاء الأعلى. واعتبر المعتصمون أن النائب العام تراجع عن استقالته بعد ضغوط من قبل مؤسسة الرئاسة، وأوضحوا أن النائب اتخذ قراراً بتخليه عن منصبه وعدل عنه في يوم وليلة، ما يؤكد أن هناك تضاربا في التصريحات والقرارات التي تتخذ.

بيانات اضافيه [ +

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه