لو الثرى يعلم بـ مقدار واطيه !!

يمك دروبي

تشرفت بـ مروركـ ِ ، و لك جزيل الشكر على اطرائكـ ِ الجميل ،

ملاحظة :

[هن ـــآ] انثر لكِ جزيل الشكر ~ <-- أكيد خطأ مطبعي لأن هالجملة تكون موجهة لشاعرة مو لشاعر ،

لكـ ِ أرق تحية .

صح لسانك قصيدة اجمل من الجميل نبعت من شاعر هو الشعر كله ، واضح في القصيدة الابداع الشعري وجودة الوصف ومحاكاة المشاعر .
أخونا الشاعر اجاد في النظم والسرد ورتباط الابيات بسابقها، ووصف محبوبه وصفا خياليا حيث انه اختار كلمات رنانه على الاحاسيس .
ومن اجمل الصور التي ذكرها الشاعر قوله:
لو الثرى يعلم بمقدار واطية نبتت على دربة من الورد غابه
وكذلك:
حتى البحر يقدر حبيبي يحليه لوخالطة شهد نزل من عذابه
بصراحة تصوير رايع ، حيث استطاع الشاعر ان يبالغ بوصف محبوبة ووفق في المبالغة واعطت الابيات جمالية.
ولكن في قوله بعجز البيت (الشطر الثاني):
وياكثر ماخانت قلمي الكتابة
اعتقد في هذا الشطر عله انا لااعلم هل هو خطا املائي ام علة في البيت ؟
ووهوفي كلمة { قلمي} ، ولكن هذا لايعيب القصيدة فالقصيدة نبعت من شاعر له باع طويل بالشعر من خلال ابياته.
ولكن لالالاتعليق على القصيدة فالقصيدة رائعة.

المتزامن

أسعدني مرورك و اشكرك جزيل الشكر على هذا النقد البنااااء و الاطراء الجميل ، فعلا للنقد الهادف البناء نصيب الاسد من ردك ،

أما بالنسبة للشطر الذي ذكرته ،
أنا ما ادري وش قصدك بـ ( علة ) هل تقصد علة من ناحية الوزن ؟ أم المعنى ؟
بما انك ذكرت الخطأ المطبعي أعتقد انك تعني الوزن و اذا كنت تعني ذلك فاعلم انك لم تقرأ الكلمة بالنطق الصحيح حيث أن حرف الميم في كلمة ( قلمي ) عليه علامة السكوووووووون و ليس متحرك ،

أكرر شكري لك اخوي المتزامن و أنا سعيد جدا بوجود النقاد المتميزين ،

تحيتي لك .

شكرا لك على المرور
انا اقصد بالعلة ليس عيب في البيت ولكن احيانا الشاعر يتعمد التعفس في البيت لكي يتمكن من الوزن في القصيدة وعدم الاخلال بالبحر.
انا اعلم بان الميم مسكنه في هذه الكلمة .
لاتعليق ودمت سالما

أخوي / معيبد الرشيدي

اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك

وننتظر منك الجديد قصيده رائعه الله يعطيك العافيه
وتقبل مروري

اخوي / عادل

اشكرك جزيل الشكر على مرورك الرائع و ردك الراقي و اطرائك الجميل ،

تحيتي لك .

قصيده ان دلت على شئ ,,,,, هو عبقرية الشاعر وطلاقة لسانه,,,,,,

صح لسانك اخوي معيبد انت,,,, 100 ميه ,,,,

الليل ,,,,,,,,, كنت هنا