هذه الحودث التي سمعنا عن بعضها وقرأنا عن بعضها الأخر قد تكون جزءا من حوادث وقصص مؤلمة لم نعلمها ولم نسمع عنها وقصص وحوداث لاتزال أحداثها مستمرة بين مجرمها ا
لتنتهي وقائعها بموت حقيقي أو موت نفسي أو فضيحة خاصة أو عامة عبر وسائل والتقنيات الحديثة وتنتهي في الهيئات أو مراكز الشرطة ويتفنن المبتزون في طرائق ابتزازهم وأساليب
احتيالهم وأدوات مكرهم خصوصأ الهاتف والانترنت !!!!!!!
تبدأ العلاقة بنظرة خادعة أو كلمة رقيقة ثم ابتسامة كاذبة تتساهل معها وبها الفتاة الغافلة ثم تتطور آلى كلام وتبادل مشاعر وأحاسيس كاذبة يكذب فيها طرف ويصدقها غالبآ طرف أخر؛
ويتم خلالها تسجيل المكالمات من الطرف المخادع ؛؛؛ ثم تسكب الدموع والعبرات ويطير المجرم فرحآ بتحقيق الحلم والظفر بالفريسة ؛ثم تظهر حقيقة ذلك الحب الكاذب والوهم الخادع ؛؛؛؛