04-Apr-2012, 04:02 PM | #1 |
عضو فعال
|
ثلـآثوِن عآمًآ قضآهآ خائفاً من آلمَوت
ثلـآثوِن عآمًآ قضآهآ خائفاً من آلمَوت طِرق ا̄لباب فأجابته من خلف الباب : من الطارق . ، سمع صوتها و مضىّ . . فهذا كل ما يَريده - “ وفـاء “ - كآن يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم . وفي النهاية هجرهم واليوم بعد أن أقعده المرض : أصبح يأمرهم ببره مستدلا بقوله تعالى " و بالوالدين احسانا " “ سوء تربية “ - عندما كانت صغيره ، أرسلوها للخباز فجراً ناداها : أدخليّ لترينيّ وأنا أعجن ومن يومها ورائحة الخبز الطازجِ تثير فيها الغثيان - “خِسَّـة “ - ثلـآثوِن عآمًآ قضآهآ خائفاً من آلمَوت بمَرض خطِير يصيبه ، يتحاشى تذوّق كَل مآ قيل عِنه أنه مسرِطن ، لكَنه مات بحادث سيارة . ، “ قـــدر “ قال للقاضي : لماذا أسجن يوِمين بلا ذنبُ . ، رد القاضي : زدتها آلآن شهِرين . . قال : لم رد : وأصَبحت سنتين . فـ نصحه الجندي بالعودة بعَد أن يصَفوِ مِزاج القاضي - “ ظلـــم “ ركَب سيارته الرسمية بعد شرائه عقدًا - لأبنته بربع مليون ، بينما كآن سائقه يتحدِث في الجوال قائلا : يا ولديّ تسلف مَن آلدكآن إلىّ أن يفرجها آللّه “ لآ إنسانية “ - رآه فأستقبله بابتسامة و بترحَيب و حفاوة . ولما ذهبَ ألتفت إلىّ صَديقه وقال : مَن الذي أتىّ به إلىّ هنآ . ، كمِ أكره رؤية هذا الرجل . ، “ نفـاق “ - توِسدت دمعتها ونامت ، التحفت احزانها المتشابكه ولمَلمت أطراف صوِرة محَطمة ولمِ يحترمها يَوماً ، فقطِ لأنها امرأة وهوِ ذكر يحَمل جينات التفوق - “ دنـاءة “ - وجدِت أحمَر شفاهها مكَسور - استشاطت غضبًا فضربَت أبنتها آلتيّ وجدِت يديها ملطخة به ، خرِجت لتجدِ أنها رسمَت به قلباً على بابها ، وكُتب بجانبه : أحبك مآمآ - “ براءة “ - كَآن يَصرخ فيّ وجه ابنه . . و يطالبه بالسكوت . ليستكَمل قراءة كتاب ب عنوانه [ كَيف تمتلكً قلبَ ابنك ] . “ تناقض “ راق لي |
لا تذكرت من اغليهم فز قلبي يبيهم ..!!! ﮘسرَتَ خۆۆآطر ناسّ ˛ عشانگ ليتگ تفھٓم وٓۆششَ معنىّ ﮘلمةة عشانڳِ
التعديل الأخير تم بواسطة لافي بداي ; 04-Apr-2012 الساعة 07:40 PM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 8 | |
, , , , , , , |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|