قائمة المرشحين للانتخابات الكويتيه بمافيهم الرشايده

أول المرشحين تسجيلاً في الإدارة طلال فهد الغانم

أحداث ساخنة واقبال غير متوقع للمرشحين وتصريحات نارية وهجوم حاد على الحكومة وتبديل مواقف، مفردات فرضت نفسها على اروقة اليوم الاول لفتح باب الترشيح للمعترك الانتخابي لمجلس امة 2008، حالة من الترقب سيطرت على الناخب والمرشح على حد سواء في هذا اليوم الذي وصفه الجميع بالعرس الديموقراطي الذي تشهد احداثه الساحة السياسية حيث تبارت في تغطية فقراته وسائل الاعلام المحلية والعربية المسموعة والمرئية والمقروءة، وكانت بداية المشهد الحضور المبكر للمرشحين والمرشحات، حيث كان أول من سجل نفسه المرشح طلال الغانم في الساعة 6.45 صباح امس، لتحتل مرشحة الدائرة الثالثة دكتورة غنيمة الحيدر المركز الاول من المتقدمات لخوض الانتخابات المقبلة ليتوالى حضور المرشحين والمرشحات للاعلان رسميا عن انضمامهم الى فيلق المناضلين لاحتلال مقاعد قاعة عبدالله السالم.
وعقب انتهاء المرشحين والمرشحات من تسجيل اسمائهم تباروا في الادلاء بتصريحات نارية تنطوي على اهداف كثيرة ابرزها دغدغة مشاعر المواطنين والتصدي للاجراءات البوليسية التي فرضتها الحكومة الفترة السابقة، واعلان مواقف لنواب سابقين ومرشحين حاليين، حيث اعلن د. ناصر الصانع عن خوضه للانتخابات مستقلاً في الوقت الذي اعلن النائب السابق صالح عاشور عن انضمامه الى قائمة ثلاثية تضم الكابتن خليل الصالح ومرشح اخر رفض الكشف عن اسمه، في حين اكد النائب السابق احمد السعدون ان الحكومة مقعرة النظرة في تطبيق قانون الانتخابات الفرعية ليفتح الباب امام المرشحين لشن هجوم ناري على الحكومة، ولتكتمل منظومة اليوم الاول بتسجيل 134 مرشحا في سابقة جديدة على الانتخابات البرلمانية.

كان اول الحضور من المرشحين الرجال لتقديم اوراق ترشيحه مزعل النمران حيث تواجد امام ادارة شؤون الانتخابات في الشويخ الساعة 6.45 من صباح امس منتظرا بدء قبول طلبات الترشيح، وكان اول من سجل اسمه كمرشح في الوقت الذي كانت فيه المرشحة غنيمة الحيدر اول الحاضرات من الجانب النسائي، وفي تعليقهما على الحضور مبكرا قالا: جئنا من الصباح الباكر هروبا من الزحمة، وقد عمت الفرحة وجهيهما لأنهما اول من سجلا في الترشيح.
وقال مرشح الدائرة الرابعة مزعل النمران واول المسجلين انه موجود اليوم لخدمة هذا البلد المعطاء والمواطنين، واكد انه سيناقش في الجلسة الثانية حال توفيقه المشاكل التي يعاني منها المواطنون كالبطالة والصحة والتعليم، داعيا المرشحين الابتعاد عن التجريح وتناول القضايا المحورية التي تخص الكويت، وبدورها قالت مرشحة الدائرة الثالثة د. غنيمة حيدر انها لا تعتبر الترشح هدفاً من اجل الحصول على كرسي معين او «برستيج» تفتخر به، وانما من اجل مناقشة القضايا الاجتماعية وتحقيق المساواة واضافت انها تأمل في حصول المرأة على مقعد واحد لتتمكن من مناقشة قضاياها تحت قبة البرلمان.
ومن جانبه، قال مرشح الدائرة الثالثة احمد السعدون ان هذا اليوم يعتبر عرساً ديموقراطياً نحتفل به، ولكن بكل اسف اثر عليه هذا القانون السيئ قانون التجمعات، وتمنى ان تعيد الحكومة النظر فيه.
واشار السعدون الى ان اولوياتنا في المجلس القادم الغاء القانون، حيث يتعارض مع الدستور وحكم المحكمة الدستورية، واشار الى انه سيتم تغيير في تركيبة المجلس الجديد من حيث الاعضاء بنسبة 56 في المئة وهذا امر طبيعي وتابع النتائج تقرأ حاليا والمؤشرات تؤكد على تقلص شعبية بعض الأعضاء. واوضح السعدون ان الحكومة كانت مقعرة في تطبيق قانون منع الانتخابات الفرعية واستنكر ما يحدث من وزارة الداخلية من ردود أفعال ضد الفرعيات التي هي حق للقبائل لتنظيم نفسها.
ومن ناحيته، عبّر مرشح الدائرة الثالثة طلال الغانم عن سعادته بهذا اليوم التاريخي الحافل بالديموقراطية وانها لفرصة تاريخية لنمارس دورنا كمواطنين متسلحين بالعلم وتعدل المسار الذي تنتهجه البلاد نتيجة الممارسات الخاطئة لبعض النواب السابقين والتي أدت الى حل مجلس الأمة.
واضاف الغانم: أننا نحاول تعديل دور مجلس الأمة من خلال الدعوة التي اعلن عنها صاحب السمو أمير البلاد في مرسوم الحل بتجديد الدماء وعدم استعمال مجلس الأمة كساحة للصراعات بين جميع الأطياف.
ومن ناحيته، اكد مرشح الدائرة الرابعة أحمد الهيفي ان هذا اليوم عرس ديموقراطي وان من أهم برنامجه الانتخابي هو تطبيق الشريعة الاسلامية واسلمة القوانين والكثير من القضايا التي تهم الشعب الكويتي منها القضايا الاسكانية والصحية والبطالة.
ومن جانبه، اعلن مرشح الدائرة الأولى م. جاسم الخضر أنه مرشح الجميع ولا ينتمي الى تيار.
ومن جهته، اشار مرشح الدائرة الرابعة د. حسين جليعب الى ان برنامجه الانتخابي يهدف لتحقيق العدالة الاجتماعية حيث ان الدستور الكويتي يعتبر من افضل الدساتير التي كفلت العدالة للمواطن الكويتي.
واضاف: نحن بحاجة الى تفعيل هذا الدستور ليصب في خانة العدالة الاجتماعية، واذا تم تحقيق العدالة في البلد فاننا نرتقي الى مستويات عليا ومتى غابت العدالة غاب التطور وهاجم المتنفذين الذين يسيطرون على السلطة والثروة وهم وراء عدم تفعيل مواد الدستور التي ادى الى هذا الواقع المزري.
ومن جانبه، طالب مرشح الدائرة الرابعة محمد الخليفة الناخبين إلى حسن اختيار المرشح والتي تعد امانة ويجب التدقيق قبل التصويت، وتجنب المعاملات والتعاطف مع المرشح مشيرا الى انه سيتم التغيير المتوقع في المجلس المقبل في حدود 5 في المئة من النواب واشار الى ان برنامجه الانتخابي هو مصلحة الكويت فوق كل اعتبار ومعللاً ان سبب التغيير هو ضعف بعض النواب في مواقفهم.
والبعض فضل عدم ترشيح نفسه.
واكد الخليفة ان قانون التجمعات ساقط، واستغرب من تناقض الحكومة خلال اصدار قانون التجمعات.
ومن جهته، تمنى علي دشتي مرشح الدائرة الثالثة ان تشكل لجنة لرقابة الاعضاء حتى يكون هناك جدية في الأمر، ومناقشة القضايا المهمة التي تهدف الى خدمة الوطن والمواطنين.
وبدوره، قال مرشح الدائرة الثانية دعيج الشمري ان اليوم انتهينا من الشائعات الظاهرة بتعليق المجلس السابق واليوم نعيش عرساً ديموقراطياً لا يوجد به تعطيل للتنمية وانما تقدم للأمام.
ومن ناحيته، اكد مرشح الدائرة الخامسة سعدون العتيبي ان الدوائر الخمس تفتقد للعدالة من حيث توزيع الناخبين ولكن الدوائر الخمس افضل من 25 دائرة وكنا نتمنى ان يقر نظام الدائرة الواحدة لانها تحقق العدالة والمساواة وتوزيع الناخبين.
واستنكر سعدون العتيبي ما قامت به الحكومة من قرارات اصدرتها في غياب المجلس كقانون التجمعات الذي اعتبروه بأنه قانون ضروري وواجب تطبيقه ومضيفا الى انه اذا وفق ودخل المجلس فان اول اهدافه المطالبة باقرار الدائرة الواحدة.
ومن جانبه، قال مرشح الدائرة الثانية الكاتب محمد عبدالقادر الجاسم ان الكويت تمر بمرحلة خطرة من خلال الشواهد التي تدل على وجود خلل هيكلي في اتخاذ القرار.
واضف ان المرحلة المقبلة ستكون اشد خطورة من المراحل السابقة لمجالس الامة، مؤكدا ان قرار ترشيحه جاء لإصلاح المسار العام الذي تمر به البلاد في ظل القوانين التي تصدر بحق المجتمع الكويتي.
واشار الى ان اجراءات وزارة الداخلية في محاربة الفرعيات واصدار قانون التجمعات دليل على شوائب وعدم استقرار المجتمع الكويتي ويجب ان ينظف ويتطهر من العمل السياسي والامراض التي مرت عليه.
بدوره قال مرشح الدائرة الثانية مؤيد السعيد ان ظاهرة شراء الاصوات تعتبر اخطر من الفرعيات التي تسهم في تهديد البلد، مطالبا القيادات العليا تطبيق القانون على الجميع.
واشار الى ان قانون التجمعات الذي اصدر اخيرا رفضته المحكمة الدستورية، والتي به رفعت راية الاصلاح، مؤكدا ان تطبيق مبادئ الديموقراطية اهم شيء في البلاد.
ومن جانبها، قالت مرشحة الدائرة الثالثة عائشة اليحيى ان اصوات النساء تفوق اعداد الرجال، لذلك يجب على الاخت الكويتية تفهم دورها جيدا واعطاء صوتها للمرأة لتصل الى البرلمان ومن المفترض ان الكل يسهم ويشارك لتعزيز حق المرأة في الترشيح.
وتذكرت اليحيى خلال حديثها المجاميع النسائية التي توجهت الى قصر بيان لمقابلة المغفور له الشيخ جابر الاحمد الجابر الصباح الذي اعطى للمرأة حقها السياسي، كذلك الدور العظيم للشيخ صباح الاحمد الصباح الذي اكمل مسيرة العطاء.
وتساءلت لماذا تقاعست المرأة وابتعدت عن الساحة السياسية؟ ما دامت متعلمة وحرة لا يمكن ان يؤثر عليها اي ضغوط من الآخرين.
ومن جانبه، طالب مرشح الدائرة الرابعة د. فهد سماوي الحكومة بإضافة مادة على قانون الانتخاب تلزم المرشحين بتقديم الذمة المالية مع طلب الترشح، مشيرا الى انه قدم الذمة المالية الخاصة به، وقد قبلت مع طلب الترشح، وهذا الامر معمول به في كل الديموقراطيات العالمية، حيث يقدم المرشح الذمة المالية له قبل بدء حملته الانتخابية.
وشدد على ان عضوية مجلس الامة خدمة عامة، وليس من اجل الثراء والمنافسة وانما لخدمة الوطن والمواطن وتمنى من الحكومة محاربة المال السياسي ومن المرشحين الالتزام بأدبيات الحملة الانتخابية التي يجب ان تتسم بالنزاهة والشفافية.
من جهته، اكد مرشح الدائرة الاولى محمد خورشيد ان المرحلة القادمة يجب ان تكون للتصحيح لأن ما حدث لا يقبله اي شخص عاقل واي شخص حريص على مصلحة الكويت. واوضح خورشيد ان هناك قائمة سينضم اليها في الانتخابات المقبلة.
لكنه رفض الكشف عن اسمائها، كما طالب المرشحين والناخبين بالعمل لإنجاح هذه الاحتفالية، وفي الدائرة الثانية اكد احمد الديين مرشح الدائرة الاولى على ان المعركة الانتخابية بدأت مع بداية التسجيل وفق الدوائر الخمس، وبالتالي فإن طابعها يختلف عن السابق حيث اصبحت العلاقات السياسية هي المحك في تحقيق الفوز للمرشح بعد ان كانت العلاقات الشخصية والمحسوبيات تهيمن على انتخاب المرشح وتوقع ان تكون نسبة التغيير في المجلس المقبل مرتفعة ليست في الوجوه كما وصفها وانما في الاتجاهات حيث ظهر هذا من خلال الجولة الانتخابية للناخبين، واضاف ان الجولات الانتخابية للمرشحين مهمة في ابراز برامجهم الانتخابية.
ومن جهته، قال مرشح الدائرة الرابعة شاكر عبدالكريم ان لديه تصوراً بتحويل الكويت الى دائرتين حتى يمكن تلافي كل السلبيات والعيوب لان نظام الدائرتين سينصف حق الشعب من حيث توزيع عدد الناخبين مضيفا انه من ضمن اهدافه القضاء على البطالة والارتقاء بمستوى الخدمات الاجتماعية والصحية.
ومن جانبه اكد الوزير السابق مرشح الدائرة الاولى عبدالواحد العوضي ان ما يشغل باله في الفترة الحالية قضية البطالة وقضايا الشباب والغلاء المعيشي الذي بلغ ذروته وغيرها وبخصوص اتهامات البعض له بالمجازفة بالاستقالة من منصبه كوزير للاسكان لخوض تجربة الانتخابات غير المضمونة النتائج قال العوضي انني كنت منذ البداية قد خرجت من رحم عندما تم اختياري نائباً في مجلس الأمة.
وحاليا اخوض الانتخابات وانا ابناً لهذه الدائرة التي لم تخذلني وكلي ثقة في ابناء الدائرة وفي سياق الدائرة الاولى تحدث صالح عاشور وخليل الصالح حيث عبر عاشور عن اسفه تجاه التعامل البوليسي من قبل الحكومة للمواطنين.
واكد على وجود قانون نستطيع من خلاله المحاسبة لا على اشكال المطاردات والضرب والعنف واكد عاشور الى ان هناك تنسيقاً ثلاثياً قادماً بقوة يجمعه مع الكابتن خليل الصالح وطرف ثالث رفض الكشف عن اسمه ومازلنا في مرحلة يمكن ان تتوافر فيها فرصة وجود قائمة مشتركة تشمل اطياف ابناء الدائرة الاولى وبجانبه كان خليل الصالح موجوداً الذي لخص كلامه باهمية المرحلة المقبلة في حل الازمات المستعصية واكد على ضرورة معرفة الناخب لقضايا وبرامج المرشح ما يعطي صورة واضحة لمعرفة مستقبل هذا المرشح.
ومن جانبه اكد مرشح الدائرة الثانية الناخب السابق ناصر الصانع ان خوضه لانتخابات مجلس الأمة المقبل سيكون مستقلاً موضحا انه ضد الانتخابات الفرعية التي هي في الاساس مخالفة للقانون، واشار الصانع في حديثه للصحافيين إلى ان الحكومة الحالية ضعيفة مضيفا ان المجلس القادم سيطالب بالغاء قانون منع التجمعات التي اقرتها الحكومة اخيراً.
وذلك للحفاظ على الحريات وتطبيق الديموقراطية الحقة في المجتمع الكويتي، ومن جهته انتقد مرشح الدائرة الرابعة المحامي عبداللطيف مناور اسلوب تعامل الحكومة مع قبيلة العوازم التي اصرت على اجراء الانتخابات الفرعية. وقال: لقد كان موقف الحكومة حيال قبيلة العوازم تعسفياً، مشيرا إلى انه محام لمجلس الوزراء، وقال: يفترض ان يحول المتهمون الى النيابة العامة بدلاً من معاملتهم كأطفال الحجارة في فلسطين، واوضح ان قانون الدوائر الخمس يفتقد للعدالة حيث ان عدد الاصوات في الدوائر غير متساو وتابع مثلاً في الدائرة الرابعة وصل عدد المرشحين فيها الى 83 مرشحاً مخصص لهم 10 مقاعد في حين ان الدائرة الثانية اعلن 30 مرشحا عن خوضهم الانتخابات الا انها على عدد المقاعد نفسها وقد اغلقت ابواب التسجيل لليوم الاول على الساعة الواحدة والنصف ظهرا وكان المرشح للدائرة الثالثة، نامي النامي اخر مرشح يصل الى مقر التسجيل.
المرشحون في الانتخابات العامة
لمجلس الأمة 2008 ليوم 14 أبريل 2008
الدائرة الأولى
أحمد حاجي علي عبدالله لاري
أحمد مساعد محمد المدعج
أيمن علي محمد علي الخرس
جاسم محمد خضر حسن الخضر
جمال أحمد جمال محمد الكندري
حسين سعد حسين أحمد حسين بوحمد
حسين ناصر محمد ناصر الحريتي
خليل إبراهيم محمد حسين الصالح
صالح أحمد حسن عاشور
صالح عبدالعزيز علي عبدالله البديوي
صالح محمد صخي عذافة العنزي
عبدالله يوسف عبدالرحمن يوسف الرومي
عبدالمجيد عبدالله خلف إسماعيل البناي
عبدالواحد محمود محمد محمود العوضي
عبدالعزيز مكي حسين الجمعة
عبدالمحسن مدعج محمد المدعج
علي حسين غلوم حيدر البلوشي
عيسى حجي موسى
فوزي إبراهيم عبداللطيف إبراهيم الدويسان
كاظم عباس حسن أبل
محمد حسن يوسف علي محمد شهاب الكندري
محمد عبدالوهاب عباس خورشيد
محمد عيسى محمد علي حسن
مخلد راشد سعد غريب العازمي
نبيل عبدالهادي مضحي مبارك الغريبة
نواف سليمان علي الخميس الفزيع
وليد أحمد يعقوب يوسف
الدائرة الثانية
أحمد حسين حجي رضا فيروز
أحمد علي عبدالله ديين
بدر عبيد مبارك الصالح البذالي
بدر نعير نعير فلاح الهاجري
خالد سلطان بن عيسى
خلف دميثير عجاج جازع العنزي
دعيج خلف حسن خلف الشمري
سلوى عبدالله عبداللطيف الجسار
صلاح عبدالرحمن عبداللطيف عبدالرحمن الجسار
طلال محمد سيف سليمان البذالي
عبدالله متعب مسفر مرزوق العرادة
عبداللطيف عبدالوهاب عبدالرحمن مبارك العميري
عدنان إبراهيم طاهر حجي المطوع
علي عدنان السيد مصطفى عنبر الرفاعي
فراج فهد سعدون براد المطيري
مؤيد عبدالله خلف السعيد
محمد عبدالقادر الجاسم
محمد مفرج عاصي مفرج المسيلم
مرزوق عايض مرزوق فهد البنيان
مناور سلمان عويض الطحاني العازمي
هيثم حمد عبدالعزيز محمد الشايع
وليد محمد جاسم محمد حسين
الدائرة الثالثة
أحمد عبدالمحسن تركي المليفي
أحمد عبدالعزيز جاسم السعدون
باسل جاسر خالد الجاسر الراجحي
بدر ناصر معتوق إبراهيم العسلاوي
جاسم محمد سعود صايد الراجحي
جاسم محمد عبدالرسول حسن حيات
جميلة عباس عبدالوهاب غافل الفودري
حمد إبراهيم عبدالرحمن عثمان التويجري
روضان عبدالعزيز العبدالله الروضان
سالم دعسان عيد رشيد الدعسان
طلال فهد يوسف ثنيان الغانم
عائشة صالح يحيى الخليفي
عباس ماجد ابداح عباس بوردن
عبدالعزيز حمد محمد صالح الشايجي
عبدالوهاب محمد عبدالحميد إسماعيل الكندري
علي صالح محمد صالح العمير
علي عبدالله خلف السعيد
علي عبدالله علي حاجية دشتي
غنيمة محمد عثمان الحيدر
فاضل حمزة عباس خورشيد
محمد عبدالرحمن محمد البراك
معاذ خالد المسعود الفهيد
ناجي عبدالله يوسف عبدالله العبدالهادي
ناصر جاسم عبدالله خليفة الصانع
نامي يوسف عبدالله عثمان النامي
الدائرة الرابعة

أحمد براك سالم حطاب الهيفي
بدر رزقان فريح راشد الرشيدي
براك ناصر فلاح النون
جمال مبارك عبدالهادي المليفي النصافي
حسين جليعب حسين دغيم السعيدي
حسين قويعان محمد الشريف المطيري
خالد عبدالله ناصر عايض الرشيدي
رجا حجيلان شباب المطيري
سعد مفرح مبارك زمانان العجمي
سعود تيعان نافل البغيلي الرشيدي
سلوى محمل ضيف الله منيع المطيري
شاكر عبدالكريم محمد حسين صالح حسين
صالح عبدالله مطلق مفرج المسيلم
صالح محارب غريب فالح الجسار
طرقي سعود نهار جديع المطيري
عبداللطيف عباس حبيب مناور المسيلم
عبدالله مدلول فرحان الجنفاوي
عبدالله صالح فهد نومان المطوطح
علي دخيل شافي جزاع العنزي
علي سالم الجعيلان الدقباسي
عمر فريح مجبل مطير الشريجة الرشيدي
عواد محمد عبدالله ملوح الظفيري
عيد شامان عايد عيد المطيري
فهد سماوي علوي محمد الضفيري
فيصل محمد ناصر حمد العنزي
محمدحمود زامل الفجي
محمد خليفة مفرج الخليفة
محمد متعب عبيد راشد المطيري
مزعل محمد هادي محمد النمران
مناور بيان مناور فلاح الراجحي
نايف عبدالعزيز عبدالله علي العنزي
نواف ساري نهار المطيري
يوسف سليمان هديبان عواد الرشيدي
الدائرة الخامسة
بداح محمد فهيد
بشير عجاب شروخ عجاب
جابر سعد خنيفر عايد العازمي
حمود محمد ناصر أحمد الحمدان
حميد عبيد سلمان رجا الشمري
سعدون حماد عبيد مزعل العتيبي
سودان علي عقاب سعيد الشمري
عبدالصمد صالح محمد مصبح الدشتي
عبدالله حشر عايد البرغش
عبدالله مهدي عبدالله حمد العجمي
عبدالعزيز عبدالله عبدالعزيز عبدالله الدويش
عدنان روضان عدنان روضان جودة
عصام سلمان عبدالله جاسم الدبوس
عماد فالح عوض جلوي الجلوي
عيسى إسماعيل صفر حسين بهزاد
فهد دعيسان زين حزمي اللميع
فهد عبدالله عيد ناشر العصيمي
فواز شجاع فيحان البادي العتيبي
فيصل محمد أحمد حسن الكندري
محمد فالح عبيد عايد العجمي
محمد هادي هايف عبدالله الحويلة العجمي
مرزوق فالح عايض الحبيني العازمي
نوري خلف شاوي عبدالله القلاف
يوسف حسن محمد يوسف