البدَآيهْ 000 والنِهَآيهْ 00 هَكّذآ الحََآآلْ

مدخل

كفايه عذاب الله يجازيك بأفعالك

جرحت الضمير ولاطرالك تداويني



مًاأحَلى أيًّام الطُّفولهْ أيّام {البرْاءه} !! عِندْمَا نَعِيْشُّ حَيَاة ٌٌالّسعادًه ِحَياَةُ هُدٌوءْ لاَصَخَبْ ! لاَيُكَدِرْهَا كَدَرْ @ وَلاَيَشُوبَهَا شَائِبْ ! بَدَأءنْا نَكْبرَ وَالايَامُ ثَابِتهَ ! كَبرَنا وَفتَحْنَا بَابْ الحّبْ عَلَى مُصْرَاعيَهْ ! أَنَا وَأِنّتِي ِأُوْ أَنْتِيً وًأَنَا !! الّوَجّهْ يخَتَلِفْ وَلاَكِنْ العملة وَاحِدَه ْهَكَذَا كُنْا !! أبْتَسمَتْ الأيّامْ لَنَا حَتىْ أصّبَحْنا جَوْفّ عَالمنُا الخّاصْ ! نَعِيّشْ بِهِ بَعِيدًا عَنْ الصُّخَبْ ! القَلّبٌ يَنْبُضْ بحِبكِ وَيَتَنفَسْ مِن ْعُشْقِك ! إِنْتِي أيُته ُالطّفَلهِ البرَيئْه !! وَلَكِنْ


الّقدرُ لاَيَرّحَم ْ! وَالايّآمُ لاَتَعرْفُ الحّبُ ! أنْقلبتُ حَيَاةٌ {الَّسعادهِ} رَأسُ عَلَىَ عَقَبْ !


وَأْصّبَحَتْ وَحِيّدًا يُصَاارِعْ الآلامُ حَالِي كَحَالِ شَمْعّه تحُرْق نَفّسًها لتُضِئْ للأخَرِينْ !


طَوَانِيْ الّهمُ حَتَىَ أّصّبًحْت حَبِيَسُ غُرْفَتِيِ لًاأُنيسٌ لِي سِوَىَ زَقّزَقًتْ عَصَاافِيُر حَدِيِقَتِيِ بُالصّبَاحْ !عِنْدَمَا أًفْتَحُ نَافِذَتِيِ ! أَرَى تِلْكّ الطٌّيَور تُغَرّدْ مَسّرُورهٌ صَبَااحْ مُخّتَلفُ ! لَهَا فِي عَالُم الرّاَحهِ ! آآهُ مَاأّسّعَدْ تلك الطّيُورَ كّمْ تَمَنْيتُ حَيَاتُهَا !


تَطِيرُ الطَيّورَ فِي فَضَاء الَحّريِه وَلَكِنْ أنّا قَفَصِي {غُرْفتي }أبْقَى بِهَا ! لاَأُرِيدْ الخّرُوجْ حَتَىَ لاَأطِلُ عَلَى مَكَانْ الذِكْرَياتِ وَأُشَاهِدْ بَقَايَاهَا ! وَاْنِبشُ جُرَوَحْ فِرَاقَكِ مِنْ جَدَيِد !! تَمُرْ الّدَقِائقْ وَالَسّاعَاتِ ! وَأَنْا عَلَى هَكَذًا حَالُ !!


حَتَى أّصّبَحّتُ أَحْسِدْ الشّمْسْ وَقْتّ الغُرَوبُ ! عَنّدَمَا تٌسَلِمْ المَهُمِه للًقَمَرْ ! لتِرتَاحْ مِنْ عَنَاء يَوْمٌ َكِامل ْ!!


هَلْ أُعَجَبِكِ حَالِي ! وَيّحكِ لَاأّسرُ {الصّديِقْ}


عُدْ فالَحلُ عِنْدكِ ! سَعَاادَتِيْ رَهَنْ إِشَارَتِكِ فّاأّطلِقِ

لَهَا عُنَانْ الَسّعاادِهِ لتّجٌوَبْ بِيِ عَالْم السّعدٌاءْ بَعْد عَالِمي الَكئِيبْ !

[justify]

مخَرَج ْ

بَقيتٌ أنتّظْر وَهَلْ يُصِدقْ مَن ْقالَ الصّبرُ مَفْتاحُ الفّرَجْ !!

[/justify]

[justify]



[/justify]

[justify]
[/justify]

بقلمي محبكم / سند الداموك