اللهم انك ربي

[السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[gdwl][gdwl][gdwl][gdwl][gdwl]




اللهم انك أمرتنا بالدعاء ووعدتنا بالاستجابه فأستجب لنا يارب دعائنا كما وعدتنا..نرجو غناك لفقرنا ونطمع فى تيسير يسرك لعسرنا ان حاسبتنا فلا حجة لنا وان عذبتنا فلا طاقة لنا وان عفوت عنا فحلمك يسعنا سعنا ياواسع المغفره ياجابر القلوب المنكسره ما للعبد الا مولاه يا مولانا اعفو عنا عفوا شاملا كاملا بغير انتقام يارب العالمين





كثيرا ً ما تجتاحنا عواطف جياشة
تثير بين رموشنا طوفانا ً من دموع
ونتمنى ان يستقبل دموعنا صدر الحنون
يستقبلها بكل حنان وعطف

نبحث عنهم ..... نفتش الارجاء حتى نبكي على صدورهم
نشتكي لهم غدر الليالي
لكننا لانجدهم
فتتكسر قلوبنا على صخرة الواقع
فتسقط تلك الدموع رغما ً عنا على الوسادة


في عتمة الليل على ضوء احتراق المشاعر
بعد ان اعتادت ان تكون بسمات على ضوء الشموع

نبكي ونبكي ونبكي ...
حتى تمل دموعنا الوسادة
ونجد انفسنا في رحلة الذكريات ...
ذكريات الماضي والاأحلام الجميلة التي
كنا نتشاركها معا ً مع أناس
كانوا يمسحون دموعنا ويرسمون على
شفاهنا ابتسامة عريضة بأبسط الاشياء

يوم كانوا وكنا بقلوب الاطفال
لاندري عن الدنيا شيئا ً ... ولانهتم بها أبدا ً
فنحن معا ً
وتاخذنا الرحلة الى ايام نسمات الخريف الباردة
بين الاوراق المتساقط وتحت الاشجار
نفكر فيهم ونتساءل
ترى ماذا يفعلون الان ؟؟؟

الى أحلامنا التي بنيناها معا ً في طيات أمانينا
بخيال وردي وبراءة طفولة يتيمة
تتمنى ان تمتلك عائلة سعيدة
ودوما ً ما يسارع ذلك السؤال الدامي
ليزيد من حيرتنا ودموعنا
لماذا تركونا .. ؟؟؟
ترى لو توسلنا اليهم ان لا يفعلوا ..
هل كانوا يبقوا معنا ؟؟؟

فنستيقظ من زحمة الذكريات
على الواقع المرير
أنهم
قد ذهبوا
غادرونا
فارقونا
ولم يبقى لنا منهم الا الصور

فنبكي بحرقة .... وتتفجر جراح
كادت بوجودهم ان تندمل
ذهبوا ولم يتركوا لنا خلفهم سوى ذكريات
ضعيفة ... تقتلها الوحدة
فبعد أن كنا أزهار الربيع التي تنتظر شروق الشمس
أصبحنا أطياف أجساد ميتة
تعيش أسيرة ألوم الصور

وبين دموعنا وذكرياتنا
نضيع حتى يغالبنا النعاس

_______________________________

عندما يملك دمعك وابتسامتك انسان
يستطيع ان يرسمهما متى شاء
فاعلم انك تحبه
اذا وجدت هذا الانسان فتمسك به بجوارك
لانها فرصة قد لا تتكرر





تفائلي نظراتي واتركي مابي
وأوصلي لخيوط الشمس اهدابي

رغم الهموم التي عاثت بأوردتي
وثقت بالله لااا أخشى على ثقتي

ان مزق الترحال باليأس اوشحتي
غزلت من سندس الآمال اثوابي

تفائلي برضائي لا بأخيلتي
ووازني بين آمالي ومنزلتي

على بساط الرضى بنيت مملكتي
بهوي وقصري به وبابه بابي



المرأه: العطر الزكي ...... والكلمه الشجيه.

الرجل: الانف الذي يشم ذلك العطر ..... والاذن التي تعي ماتسمع.

المرأه: تتحدث ليسمعهاالرجل .

الرجل: ينصت ليسمع ماتقوله المرأه.

المرأه: ابتسامـــه

الرجل: الفنان الذي يرسم تلك الأبتسامه.

المرأه: اليد اليمنى للرجل.

الرجل: اصابع تلك اليد.

المرأه: اقوى من الرجل بعذوبة انوثتها .

الرجل: اقوى من المرأه بعنفوان رجولته.

المرأه: رقيقه وهي انثى.

الرجل: قوي وهو رجل.

المرأه: دفا . . . وحنان . . . وسكن.

الرجل: امانه . . . وقوه . . . وعطف.

المرأه: وزارة الداخليه لايستتب الامن في المنزل الا وهي على رأس العمل.

الرجل: وزارة الخارجيه ليحمي ذلك الكيان الشامخ من الخارج.

المرأه: حينما تحمل وليدها وتسهر عليه تقوى على ذلك.

الرجل: حينما يسهر على زرع الفرح والسرور في قلوب ابنائه يقوى عليه.

المرأه: صبر يمازجه عطاء بلا توقف.

الرجل: حده يمازجها عطاء بلا توقف.

المرأه: ليست جميله وهي تؤدي دور الرجل.

الرجل: لايبدو وسيما وهو يؤدي دور المرأه.

المرأه: دمعــــــــه.

الرجل: ارق من تلك الدمعه ولكن خلف اسوار. . .
وقلاع. . . وحصون.

المرأه: حينما تخرج للعمل تؤدي رساله ولكن دور اسرتها اعظم.

الرجل: يحتاج للعمل ليقدم متطلبات اسرته ويحمي ابناؤه.

المرأه والرجل

لغتهما التفاهم ...... والصدق ......والحب ...... اللغه التي لايفهمها سواهما ...

ومابين المرأه والرجل اكثر من لغه !!!!!!




سأحكي لكم حكاية صديق .... وليكن اسمه (نورًا).....


تعرّف الحبّ إلى نور وهو فتىً (قبل أن يعرف الهوى... فصادف قلبًا خاليًا فتمكّنا)..... كانت فتاته طيّبة.... زاملتْه في المدرسة.... وقدّر الله أن تدرس معه الطبّ في الجامعة..... وقد عرف عنها حبّ الخير والاشتغال بالدعوة إليه في الجمعيّات.....

ومضتْ الأيام ونور يحنو على حبّه في نفسه.... لا يلمّح أو يصرّح.... يستدني اليومَ الذي ينهي فيه دراسته..... حتى كانت السنة الماضية......

أرسل نور في طلب الفتاة من أبيها للزواج.......

وما هو إلا أن مضى أسبوعان أو يزيد.... وسمع نور بخطبة فتاته!... ما هذا؟!.... "ورسالتي إلى أبيها؟!..... قد ماطلني الرسول أو نسيني!".....

هذه الحكاية إلى هنا معادة مسئومة...... عرفها كل آدم في نفسه وفي الآخرين.... وعرفتها كل حواء...... إلا أن نورًا قال بعدها كلاما جد مؤثر.....

لقد رأى نور أن خطيب فتاته رجل عاديّ.... لم يكن أميرًا أو هرقلًا أو فرعونًا...... كانت فتاته جد كبيرة عنده... وقد صغر الخطيب في عينه حتى النهاية...... "هذا هو؟!"..... وقد حسب أن فتاة مثلها لا ينالها إلا الأمراء....... وهذا خير درس استفاده نور من تجربته.....

كثرما يهاب المرء شيئًا حتى يفوته إلى من هو دونه......

كن شجاعًا أيها الإنسان.... وامض إلى (الغاية الكبرى على ثقة.... عزم حديد ونهج غير منبهم).....





أذا لم تجد عدلا في محكمة الدنيا ، فارفع ملفك لمحكمة الآخرة فان الشهود ملائكة والدعوى محفوظة والقاضي أحكم الحاكمين.















[/gdwl][/gdwl][/gdwl][/gdwl][/gdwl]