يمَه { رضِيتْ بڴڵ مآيَرضَي آڵحآڵْ ~ بسْ آڵزمِن بآڵحييًڵ ~ { يَڵٷيْ يميني ..!

،

هالويك إند .. كل ما أودع احد الأربعاء اقول له " هـآبي ويك إند " .. شكلوا ملآئكتي قالوا ولكِ بِ المثل
فَ إنعكس الدعـآء لي
مـآكان هابي بمعنى هَـ الكلمه .. بس إرتحت فيه بقوه

,,’’,,

أكثر شي صار لي بهالخميس والجمعه ووبَ الإربعاء بعد هو تضارب المشاعر
يعني ابكي واضحك بنفس الوقت .. أو من كثر ما اضحك ابكي
مدري شلون جايه

أوولها ../ كنت اسولف مع وحده بالمسسن وجبنا سيرة الفضفضه وإنو من تفضفضين له
أو ليه ما تفضفضين وكيذآ وتذكرت [ سماكاتي ]
كـآن عندي سمكتين من هالسنين .. وحده مسميتها [ صمتْ ] والثانيه [ سكوتْ ]
مدري ليه سميتهم كذا ! يمكن لآنهن أكثر مخلوقات الله هدووء ♥
قعدت أسولف بهن وإني كنت أقضي ليالي مقابلتهن وأسسولف عليهن
عـآد هن [ ماااتن ] ويوم قلت لها ما انتبهت لنفسي إلا وأرفع فنيلتي من فوق وأمسسح دموعي

نقدت على عمري لحظتها وضحكت

الثاني ../ أمس بعد ما رجعت من مششوآر .. دخلت البيت إلا هذي عمتي قدآمي
عمتي كبيييره بالعمر .. وجدّه
طررت من الفرحه من دآخل .. مع اني ما سويت اي ردة فعل
نمت من التعب قبلها وصحيت على ثلآثه الفجر .. من زود الوناسه قعدت اسوي القهوه والفطور من بدري < مع انو مو العاده
عشـآن اذا صحت تصلي الفجر ما تنام .. ونجلس نسولف
صحت وتقابلت هي وابوي .. وقعدو يسولفون .. وأنا بينهم وفيسي كذا >
وكل شوي اقوم وأمسح دموعي وأغسل وجهي وارجع لهم
نفسّت الله لآ يبلآكم .. بس المششهد مفتقره له بالحييل
ما عندنا شيبان بالبيت .. ولآ جدّه
يَ حظ اللي عندهم عجوز بالبيت .. يحسسونك بالطمأنينه

عـآد أذبحوني وأشوف دمعه أحد كبير .. عجوز ولآ شايب
قبل شوي تسولف على ابوي .. انو الدنيا خربت وعيال وبنات هالوقت ضايعين ومدري وشو
وانو الحياه الزينه رآحت ومن هالحتسي
بعدين قالت : تخيّل ..! فلآنه أم فلآن !!
قال بابآ : وش به ؟؟ < بنت اخوهم .. متزوجه وعياله مفروض بالمدرسه !
قالت : تسألن هكـآ اليوم وش يقرب لنا فلآن ؟؟؟ < فلآن يصير عم أبو البنت .. يعني عمّه وما تدري وش يقرب له !
وآخيبتآه
أنا كنت اسمع ومنزله رآسي.. حسيت انو عمتي خنقته العبره
أول ما رفعت رآسي إلا ودموعه على خده .. وتقول وشلون نرجي انهم يوصلوننآ ويدعون لنا وهم ما يدرون وش نقرب لهم
حسيت سكين بقلبي .. كـآن ودي اقوم وأضمّه بس استحيت .. وللحين ضمتّه بقلبي .. ودّي به

عآد ما يحتاج أقوم لكم إني رحت وبتسسيت ورجعت لهم

المشهد الثالث / شغالة خالتي , أحبببه حيل .. و ضاربه معه صحبه
قعدت تسولف لي أمس إنو مـآمآ رووح .. وأنا أرسلت رآتب الشهر اللي راح لـ بابا عشان سوّي قرآن .. وأنا فاكه الخشه اكبر شي بالحياه
آخر شي انتبهت
قلت ليه وين رآحت الماما ؟؟؟
وهي تخنقه العبره .. قعدت تتمتم وهي تناظر للسقف شوي وهي تسكت
طقتن البوهه .. وقعدت اناظر للسقف ادور اللي تناظر له !
رجعت له وسألت ؟ ويين رآحت ماما ؟
قالت ماما سوّي موت

يحتاج أقول لكم وش سويت انا ولآلآ ؟؟
لآلآ خلآس ما يحتآج

قبل أعتمد
يَ رب ارحم أم [ آني ] وعظّم أجرهم وأغفر لنا ولهم
وعطني صبر مثل آني يَ رب
ماتت أمه وهي ساكته لمدة اسبوع ما علمت احد .. وتطلع وتضحك
وإذا رآحت لحاله بكت .. خايفه انوه نسسفرّه
شلون يقدرون يسيطرون على مشاعرهم ؟؟
آبي أصير مثله