رحلة المبدعون هنا الابداع منثور

آلحب آصبح هآجس كل شخص منآ..
نرى ذآلك العآشق يتجرع مرارة الفراق
وتلك المحبه تتآوه شوقآ وحنين لحبيبهآ..

..
..

مشآهد لاعد ولا حصر لهآ لعشآق يتعذبون كل ليله..
تنكسر خوآطرنا ونحن نشآهدهم لدرجة اننا لانشعر الا بنزيف العينين دمعآ..

!
!
!



عجبآ" لنا هل آقتصرت حياتنا على الحب فقط..
فآصبحنآ لانتحدث بالحب سوا بين العأشق ومعشوقته ونسينا آشكال الحب آلآخرى..



..
..
تآتي بكل آدب وتجلس بجآنب آرجل وآلدهآ وتضع يديهآ عليهم وتبدآ بالتهميز..
..'..
تضع رآس آمهآ في حضنهآ وتبدآ بآسدآل خصلاتهآ بين يديهآ..
..'..
تبتسم وهي ترى طفلتهآ تلعب بآدوات زينتهآ ووتبدآ تلك الطفله لعب حتى تصل لدرجة الدمآر..
..'..
تجتمع تلك العجوز وحولهآ آحفآده يحيطونهآ وهي تحكي حكآيه بصوتهآ الهآدي..
..'..
يدخل البيت وبيديه الطعآم ليحضره لأبنائه بعد غيآب آمهم..
..'..
..
..


آليست هذه آشكآل للحب ...فلمآ آغمضنآ آعيننا عنهآ ولم نعد نتدآركهآ..

عجبآ لنآ حقآ آصبحت الافلام الغراميه والمسلسلات الرومنسيه والاغآني الأجنبيه هي ماتثير آهتمامنا وتشغل وقتنا تحت مسمى آلحب..


آي حب الذي يصل آلى حدود الحرآم ليتعدهآ آلى مرآحل آبآحيه نستحي بالتطرق لهآ..

لم يعد الحب سوا برؤية تلك المراءه بين إحضان ذالك الرجل ..
فلم يعد الحب سوا مقتصرا" على الجنسين وبمرحله معينه...
..


حقآ آصرخ سحقآ لمن يحمل تفكيرأ" كهذآ..

فالحب هو الاهتمام والاحترام والمواده مع آي جنس وفي آي مرحله ..

هذآ هو آلحب والصدق والشعور بالنفس..

.
.

فهنيئآ" لمن يمتلك حب" عذري يهديه بصدق وبصوره مشرفه..لمن يحب...،

..