إظهار / إخفاء الإعلانات 
عدد الضغطات : 0
إظهار / إخفاء الإعلانات 
عدد الضغطات : 0 عدد الضغطات : 2,465 عدد الضغطات : 2,637


◄ منتدى قصص وروايات من الماضي ► حياة البادية , قصة وقصيدة ,أمثال شعبية

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-Mar-2012, 05:03 PM   #1
مشرف المنتدى الإعلامي


الصورة الرمزية أبو سامي المهيمزي
أبو سامي المهيمزي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 796
 تاريخ التسجيل :  Oct 2009
 أخر زيارة : 03-Sep-2017 (07:30 AM)
 المشاركات : 5,119 [ + ]
 التقييم :  13
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 اوسمتي
المشرف المميز المسابقه الدينيه بروفايل 2 
لوني المفضل : Lightseagreen

اوسمتي

افتراضي قصة المهادي مع مفرج السبيعي رائعه جدا



أثناء سفر الشيخ محمد بن هـادي القحطاني حل على قبيلة سـبيع وقوبل بالحفاوة والتكريم وطاب له المقام فمكث عندهم عدة ايام وفي أحد الأيام هذه ذهب الى المكان الذي تجلب منه القبيلة المياه فرأى إحدى فتيات القبيلة والتي كانت تتحلى بجمال فتان وأخلاق عالية فسـحرت عقلة وسـلبت لبه ولكنه أحتار في أمره وكيف يخطبها وهو الضيف الغريب عن القبيلة ولا يعرفون عنه إلا القليل 0 ومن هو الذي سوف يساعدة في ذلك !!! عندها دله عقله على مفرج الذي كان يرى فية الرجولة وملامح النخوة والشهامة ولكنه لا يعرفه جيدا فاختار إحدى طرق العرب للكشف عن معادن الرجال 0وهي انه عندما ذهب الي مجلس القبيلة واجتمع الرجال تعمد الجلوس على يمين مفرج السبيعي وذلك لكي يطبق خطته 0 فوضع كوعة على فخذ مفرج مستندا عليه وبقى فترة من الزمن ومفرج لم يتحرك من مكانه ولم يطلب منه رفع كوعه عنه 0 وظل محتملا الألم في سبيل إ رضاء ضيفه وراحته وعدم إزعاجه 0 ثم بعد ذلك زاد المهادي من ضغطة على فخذ مفرج ولكن مفرج لم يتحرك ساكنا حتى أيقن المهادي أن هذا هو الرجل الذي يؤتمن على السر 0 وبعد أن أنفض المجلس وتفرق القوم قال المهادي لمفرج انني أرى فيك الرجل الشجاع الشهم لذلك أريد منك المساعدة في أحد الامور فقال له مفرج إنك ايضا من الرجال الذين يتصفون بالشجاعة والطيب وبما انك اخترتني قل حاجتك وانشاء الله نقوم بحلها 0 فأنت ضيف وطلباتك مجابة حتى لو تطلب أحد أ بنائنا 0
فأخبره المهادي بقصتة مع الفتاه التي شغلت تفكيرة ورغبتة بالزواج منها وأنه بحاجة لمساعدتة لكي يتم هذا الزواج0 عندها وعده مفرج خيراً وطلب منه أن يدله عليها من بين بنات القبيلة حتى يتعرف عليها وعند الصباح رأها المهادي ذاهبة الى الماء فأخبر مفرج بذلك وأشار بيدة عليها فما كان من مفرج بعد أن عرفها إلا أن وعده خيرا وطلب منه مهله يومين حتى يكلم والدها في الموضوع 0 وبعد يومين أتى مفرج الى المهادي ليخبرة بالموافقة 0وتمت الاستعدادات للزواج وفي يوم الدخله وعندما رأى المهادي الزوجة الجديدة وجدها تبكي بحرقة وألم فسألها عن سبب بكائها بعد الموافقه في البداية على هذا الزواج فقالت له إنها قد وافقت ووافق والدها ايضا مجبرين على هذا الامر وأنها إبنة عم مفرج وكل منهم يحب الآخر وكانا على وشك الزواج ولكنك طلبت المساعدة من مفرج في موضوعك هذا فلم يستطيع أن يخبرك بشي وفضل أن يترك إبنة عمة وحبيبتة على أن يردك خائباً 0 فكبر هذا العمل في عين المهادي وكبر الرجل في نظرة وقال للفتاة إنك من الأن مثل أختي فلا تخافي ولا تحزني وسوف ترجعين الى أبن عمك وبعد عدة أيام أراد المهادي الرحيل فأخبر زوجته بطلاقها وطلب من مفرج أن يزورة في ديارة وأنه إذا أحتاج الى أي شي فلا يتردد في القدوم الية ليرد له المعروف وهذا الجميل الكبير 0 br>
ثم رحل المهادي وتزوج مفرج من ابنة عمة وأنجب منها اولاداً وبعد عدة سنين أصاب ديار مفرج وجماعتة القحط وأصبحت قاحله واحتاروا الى أين يذهبون فتذكر مفرج صاحبة المهادي وطلب من زوجته شد الرحال والاستعداد للسفر وذهب الى ديار المهادي الذي استقبلة بكل حفاوة وتكريم 0 وأمر زوجته أن تخرج من بيتها وتترك البيت بما فية لضيوفة الأعزاء 0 وبنى المهادي لأهلة بيتاً بجوار جاره 0 وفي المساء قالت زوجة المهادي لزوجة مفرج أن لي ولداً أعتاد على النوم في فراشي وهو الأن ذاهب للصيد وقد يأتي متأخراً فإذا أتى فأخبرية بأنك لست أمه وأن بيتنا هو الذي بجواركم فبقيت زوجة مفرج ساهرة في أنتظار عودة هذا الولد ولكن غلبها النعاس وسرقها النوم فنامت قبل حضورة فشاءت الصدف أن يأتي إبن المهادي ولم يلاحظ أي تغيير في ألأمور فدخل في الفراش ونام معتقدا أنها أمه وبعد أن اكمل مفرج والمهادي سهرهما ذهب مفرج الى بيته وعندما دخل صدم عندما رأى الرجل نائم مع زوجته وفي فراشه فسل سيفه وقتله في الحال فأستيقظت زوجته مرعوبة وقالت له قتلت إبن جارك وأخبرته بالقصة وانها السبب فلو لم تنم لما حدث هذا الشي فندم على مافعل وحزن كثير ا ولكنه قد فات الفوت وسبق السيف العذل فذهب الى جاره المهادي وأخبره بما حدث فهداء المهادي من روعه وأخبره أن هذا قضاء وقدر وأخذ إبنة المقتول ووضعه في ملعب بنات الحي وفي الصباح جمع قبيلتة واخبرهم بان إبنه قد قتل في ملعب بنات الحي ولا يعرف من قتله وبذلك اصبح دمه مفرقا على القبيلة كلها وعليهم الديه فامتثلوا جماعته لما طلب منهم وجمعوا الدية واعطوها للمهادي الذي اعطاها بدورة لجارة مفرج السبيعي الذي أتى وليس معه حلال أو مال 0

واستمرت جيرتهم عدة ســنوات تجمعهم المعزة ة الكرامة والاحترام وكان للمهادي بنت على قدر عالٍ من الجمال والاخلاق وكان لمفرج السبيعي ثلاثة ابناء كان اصغرهم دائما يضايق بنت المهادي منذ قدومهم محاولا النيل منها وكانت تردعه وتهدده بإخبار والدتها وتبعد عنه قدر المستطاع 0 وبعد فترة من الزمن أخبرت والدتها بهذا الامر فقالت الام إصبري يا إبنتي فإنهم جيران إبتعدي عنه وهددية وإذا لم ينفع معه سوف أخبر والدك ومع أستمرار الفتى للتعرض إلى إبنة المهادي قامت زوجة المهادي بإخبار زوجها عنه الذي طلب من إبنته عدم السير لوحدها والإبتعاد عن طريق الفتى قدر المستطاع لعدم رغبتة في مضايقة جارة 00ومع مرور الوقت زاد الفتى من تحرشة للبنت فأخبرت أباها بذلك 0000فطلب المهادي من جارة مفرج السبيعي الرحيل بصورة لطيفة وغير مباشرة ففي أثناء لعبهم إحدى الألعاب الشــعبية في ذلك الوقت والتي تشــابة في وقتنا الحالي لعبة الدامه أخذ يقول إرحل ياجار وإلا رحلنا وكان يقصد بها اللعب ومعناها انك مهزوم أو انني مهزوم وفي نفس الوقت رسالة غير مباشــرة الى جاره بالرحيل ( إرحل من ديارنا أو رحلنا عنك ) وكررها عدة مرات وبعد أن ذهب المهادي الى بيته أخذ مفرج يفكر في سبب تكرار المهادي لكلمة أرحل والا رحلنا فأيقن أن جارة مســه ضر من جيرته وأن في الأمر سر لايعرفه 0
طلب مفرج من زوجته تجهيز نفسها للرحيل الى دياره وتفاجاء مفرج بأن جارة المهادي لم يعارض رحيله وانما اوصاه بالسلام على جماعته 0 رحل مفرج وأهلة وبعد أن أبتعد عن منازل المهادي أمر زوجتة وأولادة بالتوقف في أحد الاودية للراحة وتمضية هذه الليلة على أن يواصلون مسيرهم في الصباح وعندما حل الظلام ونام أفراد عائلتة تسلل منهم وذهب خفيةٍ الى بيت جارة المهادي لعلمة انه سوف يقول شي في رحيلة عنه ووصل مفرج الى ذرى المجلس وسمع المهادي وهو ينشد هذة القصيدة التي سوف نورد بعضً منها حيث انه طويلة

وبعد أيقـول المـهادي والمـهادي مهمـل **** بي علتـن كل العـرب ما درى بـها
أنـا وجعـي مـن علتـن بـاطنيـة **** بأقصى الضمايـر ما درى وين بابـها
تقـد الحشـا قـد ولا تنثـر الدمــا **** ولا يـدري الهلبـاج عمـا لجـا بـها
وإن أبديتـها بانـت لرماقـة العــدا **** وإن أخفيتها ضـاق الحشـا بالتهابـها
أربـع سنيـن وجارنـا مجـرم بنـا **** وهو مثل واطي جمرتين ما درى بـها
وطاهـا بفـرش الرجـل ليما تمكنـت **** بقى حـرها ما يبـرد المـاء التهابـها
ترى جارنا الماضـي على كل طلبـه **** لو كان مـا يلقـى شهـودن غدابـها
ويا مـا حضينـا جارنـا من كرامـه **** بليلن ولو نبغـي الغبـا ما ذرى بـها
ويا مـا عطينـا جارنـا مـن سبيـة **** لا قادهـا قـوادهـم مـا انثنـى بـها
ونرفى خمال الجـار ولـو داس زلـة **** كما ترفـي البيـض العـذارى ثيابـها
ترى عندنا شـاة القصيـر بـها أربـع **** يحلـف بهـا عقارهـا مـا درى بـها
تنـال يالمهـادي ثمانـن كـوامــل **** تراقـى وتشـدي بالعـلا من أصابـها
لا قـال منـا خيّـرن فـرد كلمــة **** بحضـرات خوفـن للرزايـا وفى بـها
الأجـواد وإن قـاربتـها مـا تملــها **** والأنـذال وإن قاربتـها عفـت ما بـها
الأجـواد وإن قالـوا حديثـن وفوابـه **** والأنـذال منطـوق الحكايـا كـذابـها
الأجـواد مثل العـد من ورده ارتـوى **** والأنـذال لا تسقـى ولا ينسـقا بــها
الأجـواد تجعـل نيلـها دون عرضـها **** والأنـذال تجعـل نيلـها فـي رقابـها
الأجـواد مثل الزمل للشيـل يرتكـي **** والأنـذال مثل الحشور كثير الرغابـها
الأجـواد لو ضعفـو وراهم عراشـه **** والأنـذال لو سمنـو معـايا صلابـها
الأجواد يطرد همهـم طـول عزمهـم **** والأنـذال يصبـح همهـم في رقابـها
الأجـواد تشبـه قـارتـن مطلحبــة **** لا دارهـا البـردان يلقـى الـذرابـها
الأجـواد تشبـه للجبـال الـذي بـها **** شـرب وظـل والـذي ينهقـا بــها
الأجـواد صندوقيـن مسـك وعنبـر **** لافتحـن أبـوابـها جـاك مـابــها
الأجـواد مثل البدر في ليلـة الدجـى **** والأنـذال ظلمـا تايهـن من سرابـها
الأجـواد مثل الـدر في شامـخ الـذرا **** والأنذال مثل الشـري مـرن شرابـها
الأجـواد وأن حايلتهـم مـا تحـايلـو **** وأنـذال أدنـى حيلتــن ثـم جـابـها
الأنـذال لـو غسلـوا يديهـم تنجسـت **** نجـاسـة قلوبـن مـا يسـر الدوابـها
يـا رب لا تجعـل الأجـواد نكبـــة **** من حيث لا ضعف الضعيـف التجابـها
أنا أحب نفسي يرخـص الـزاد عندهـا **** يقطعـك يـا نفـس جـزاها هبـابـها
يا عـل نفسـن مـا للأجـواد عنـدها **** وقـارن عسـى ما تهتنـي في شبابـها
عليـك بعيـن الشيـح لا جــت وارد **** خـل الخبـاري فـإن ماهـا هبـابـها
تـرى ظبـي رمـان برمـان راغـب **** والأرزاق بالدنيـا وهـو ما درى بـها
سقـا الحيـا ما بيـن تيـما وغربـت **** يمين عميـق الجـزع ملفـا هضابـها
سقـا الولـي مـن مزنتـن عقـربية **** تنشـر أدقـاق وبلـها من سحـابـها
اليا أمطرت هذي ورعد ذي سـاق ذي **** سنـاذي وذي بالوبـل غـرق ربابـها
نسف الغثا سيـبان ما ها اليا أصبحـت **** يحيل الحول والما ناقعـن في شعابـها
دار لنـا مـا هـي بـدران لغيـرنـا **** والأجنـاب لـو حنـا بعيـدن تهابـها
يذلـون مـن دهـما دهـوم نجـرهـا **** نفجـي بـها غـزات من لا درى بـها
ترى الدار كالعـذرى إلى عاد ما بـها **** حزن غيـورن كـل من جـاز نابـها
فيا ما وطت سمحات الأيدي من الوطـا **** نصـد عنـها ما غـدا مـن هضابـها
تهـاميـة الرجليـن نجـديـة الحشـا **** عذابـي مـن الخـلان وأنـا عذابـها
أريتـك إلى ما مسنا الجـوع والضمـا **** واحتـرمـن الجـوزا علينـا التهابـها
وحمى علينا الرمل و استاقـد الحصـا **** وحمى على روس المبـادي هضابـها
وطلن عـذرن من ورانـا و شارفـن **** عماليـق مطـوي العبـايـا ثيـابـها
سقـانـي بكـأس الحـب دومنهـنه **** عنـدل من البيض العـذارى أطنابـها
وإلى سـرت منا يا سعـود بن راشـد **** على حرتن نسـل الجديعـي ضرابـها
سرهـا وتلفـي مـن سبيـع قبيلــة **** كرام اللحـا في طوع الأيـدي لبابـها
فـلا بـد مـا نرمـي سبيـع بغـارة **** على جرد الأيـدي دروعـها زهابـها
وأنـا زبـون الجـاذيـات مهمــل **** إلى عزبـوا ذود المصاليـح جابـها
عليـها مـن أولاد المـهادي غلمـه **** اليـا طعنـوا ما ثمنـوا في أعقابـها
محا الله عجوزن من سبيع بن عامـر **** مـا علمـت قرانـها فـي شبابـها
لها ولـدن ما حـاش يومـن غنيمـة **** سوى كلمتين عجفـة تمـزا وجابـها
يعنونها عسمان الأيـدي عن العضـا **** محـا الله دنيا ما خـذينا القضـا بـها
عيـون العـدا كـم نوخـن من قبيلـة **** لا قـام بـذاخ إلا جـاعـر يهـابـها
وأنـا أظـن دار شـد عنـها مفـرج **** حقيـق يـا دار الخنـا فـي خرابـها
وأنا أظـن دار نـزل فيـها مفـرج **** لا بـد ينبـت زعفـرانن تـرابـها
فتـى مـا يظـم المـال إلا وداعـة **** و لو يملك الدنيـا جميعـن صخابـها
رحـل جارنـا ما جـاه منـا رزيـة **** وإن جتنـا منـه ما جـاه منا عتابـها
وصلوا علـى سيـد البرايـا محمـد **** ما لعلـع الجمـري بعالـي هضابـها


ن سمع مفرج القصيدة أدرك أن أحد ابنائة قد تحرش بإبنة المهادي ولكنة لا يعرف من00رجع مفرج الى المكان الذي ترك أهلة به وفي الصباح نادى إبنه الكبير وقال له بقصد إســـتدراجة بالكلام أتمنى أن تكون رجلً وأن حصلت على بعض الشي من إبنة المهادي جاوب الابن وقال ليس هذا ماربيتنا علية يا أبي ولم أفعله0 بعدها نادى إبنه الأوسط وسأله نفس السؤال وقال نفس جواب الإبن الأكبر0 بعدها نادى إبنه الأصغر وسأله عندها قال الإبن ليتك صبرت قليلً ولم تستجعل الرحيل يا أبي لقد اوشكت أن اوقع بها 0عند ذلك سل مفرج ســيفة وذبح إبنه وابلغ زوجتة وأولادة بالخبر وأمر إبنه الكبير أن يأخذ رأس أخية ويضعة في كيس يطلق علية " الخرج " ويذهب الى المهادي ويسلمة لة وقد فعل الإبن ماقاله له أبية ورجع وأكملوا مســيرهم بإتجاه قبيلتهم



 
 توقيع : أبو سامي المهيمزي



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الجميع الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 11
, , , , , , بدوي زاحف, , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة المهادي القحطاني والسبيعي المهامزة ◄ منتدى عيون الشــعر ► 6 02-Feb-2013 04:22 PM
غصب أضحكـ !! وغصب أفرح!! فيصل ◄ منتدى عيون الشــعر ► 4 02-Feb-2013 02:59 PM
الشاعر سهل نافع في حفل سعد السبيعي لافي بداي ◄ منتدى الفيديو والصوتيات ► 16 02-Apr-2012 03:26 PM
شيلة لـ ذيبآن رد الشاعر فهد ناوي المهيمزي الرشيدي على الشاعر شبيب ناصر السبيعي سيف المهيمزي ◄ منتدى الفيديو والصوتيات ► 8 04-Jan-2010 11:17 AM


الساعة الآن 06:01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Supported By Noc-Host
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010