أسباب الطلاق 1- الملل الزوجي وسهولة التغيير وإيجاد البديل
2-طغيان الحياة المادية
3- البحث عن اللذات وانتشار الأنانية وضعف الخلق،
4-الخيانة الزوجية" وتتفق كثير من الآراء حول استحالة استمرار العلاقة الزوجية بعد حدوث الخيانة الزوجية لاسيما في حالة المرأة الخائنة. وفي حال خيانة الرجل تختلف الآراء وتكثر التبريرات التي تحاول دعم استمرار العلاقة. 5-عدم التوافق بين الزوجين ويشمل ذلك التوافق الفكري وتوافق الشخصية والطباع والانسجام الروحي والعاطفي
6-انتشار "عادات التلفظ بالطلاق وتسهيل الفتاوى" بأن الطلاق قد وقع في بعض الحالات،
7. عمل الزوجة خارج البيت:وهذا من شأنه أن يخلق بعض المشاكل كإهمال المرأة لبيتها، أو الخلاف حول مرتبها. 8- استرجال الزوجة: تعدي المرأة على سلطة الرجل ورجولته وتخليها عن طبيعته الأنثوية. كل ذلك يحتاج إلى الإصلاح وضرورة التمسك بالقيم والفضائل والأسوة الحسنة.
علاج ظاهرة الطلاق 1. التدابير الوقائية: أ- الاختيار الحسن للرجل والمرأة. ب- التزود بالمعارف للحياة الزوجية من ثقافة شرعية وواقعية. 2. الحلول العلاجية: أ- تحكيم شرع الله عند كل خلاف يقع بين الزوجين ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾النساء 65. ب- استحضار التوجيهات الشرعية والنبوية باستمرار، فهي معالم في طريق الحياة الزوجية: فمن النصوص الموجهة للرجل: (لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر) رواه الترمذي. (واستوصوا بالنساء خيرا) متفق عليه. (خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي) رواه مسلم. ومن النصوص الموجهة للمرأة: (أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة) رواه النسائي. (لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها) رواه أبو داود
آثار الطلاق 1. على مستوى الأسرة: الأبناء هم الضحية الأولى فطلاق الوالدين يتسبب في تشردهم وانحرافهم. 2. على مستوى المجتمع: تمزق النسيج الاجتماعي بتمزق الأواصر والروابط الأسرية.