16-Jul-2015, 06:09 PM | #1 |
مهتم بعلم الأنساب |
ستظل العيد مهما تغيرت الظروف !
[frame="1 10"]ساعات قليلة ينقضي بعدها شهر رمضان المبارك ، شهر العبادة والطاعة والراحة والطمأنينة ، ندعوا الله أن نكون فيه من المقبولين وفي عامنا القادم له من المستقبلين. ونستقبل عيدنا ؛عيدالفطر المبارك ،شاكرين لله نعمة العمل والطاعة .العيد فرحة والعيد بسمة وبلسم للنفس والروح،تتبدل الأجيال راحلة وقادمة ،ويبقي للعيد نكهة في النفوس ورونق للروح . تبدلت مظاهر العيد وأفقدتنا التقنية كثيرا من مظاهره الجميلة . ومع ذلك تجد من يتمسك بجماله و تميزه وأصالته من الماضي الجميل .يأتي بنا العيد وأمتنا تعيش الألم والجرح المستمر من سنوات ،فمايحل في بلاد العرب والمسلمين مؤلم ومخزي ،وفي كل وقت وحين ومناسبة ،نبتهل لرب العزة والجلال ،أن يمن علينا وعلى بلاد الإسلام نعمة الأمن والأمان . العيد : فرصة لصلة الرحم ، للتواصل مع من أنستنا الدنيا ومتاعبها من التواصل معهم ، لصفاء القلوب وبياضها ؛ للتقرب لله طاعة وعبادة . مفقودون كانوا معنا في عامنا الماضي واليوم لانقول إلا اللهم ارحمهم برحمتك التي وسعت كل شيء . كل عام وأنتم بخير ،وتقبل الله صالح الأعمال . [/frame]
|
سورة الفلق
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله ((كلما برزالإنسان بنعمة كثر حساده)) |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 4 | |
, , , |
|
|