الإعلام الإليكتروني مابين التوجيه والتهريج !

س/ هل الإعلام الإليكتروني , مواقع , صفحات الفيس بوك , صحف , مدونات , تعالج قضايا الأمة الإسلامية , وتحاول شحذ الهمم , وبناء الفكر وتعزيز العقيدة , أم يقع تحت أهداف شخصية ,أو أهداف طائفية , أو قبلية , او مذهبية , أو حتى مناطقية ؟
من وجهة نظري انها خاضعة بنسبه كبيره لأهداف طائفية بحته
فهي لاتبني فكر عقدي صحيح

س/ كيف يمكن أن نصدق كل مايمكن كتابته في هذا الإعلام , بمعنى كيف يمكن أن نتأكد من صدق المعلومة ؟
في الوقت الراهن تنعدم المصداقية عند الإعلاميين إلا من رحم ربي
والآن اصبح هدف الأعلام شد انتباه الناس بالعناوين القوية
الغير واقعية والأعلاااااااااااااام العربي خير برهان



س/ مايعتد به من مصادر , وكتب , وأقوال , هل لها مصداقية ؟ أو بمعنى هل كتبت ونقلت نصا , أم تقبع تحت مظلة التحريف , والتزوير ؟

اكيد التحريف والتزوير له نصيب الأسد منها
مثل الكتب العربية تجد كل كتاب فيه رواية تختلف عن الآخر والموضوع واحد و علم الأنساب كذلك به نفس الوضع
وكذلك كتب الدين هناك احاديث كثيره غير صحيحة ولكن الدين هنالك رواة ثقه ويعتد بأسنادهم


س/ غياب قضايا الأمة عن الساحة الإعلامية , ماسببه ؟
السبب وجود الطائفية ولذلك تجد كل اعلاااااااااامي يرد يخدم التيار الذي ينتمي إليه



س/ التشهير عنصر بارز نجده في هذا الإعلام , ضد دول , شخصيات مجتمع مرموقة , مشائخ , علماء , ساسة , كيف نحد من هذا الإعلام ؟

لو مافيه تشهير لما قريء الإعلام والأعلام اغلبه تابع لدولته فلا بد ان يكون ضد دوله عن دوله
اما التشهير بالمشائخ او رجال الهيئة هذا اسميه وقاحه وإعلاااااااام ساقط
وسافل

الهيئة التي تحارب الفساد بكافة صوره واعلامنا كل يوم يشتم ويقلل من مكانتهم




لك الشكر والتقدير على هذا المضوع الراااااااائع ولكن الملفت لنظر كثرة من قراء الموضوع وندرة من اجاب


كل ماكتب وجهة نظر شخصية