16-Aug-2012, 10:12 PM | #43 |
عضو محترف
|
رد: تغاريد تغريدلكل ماهو جديد
علاء الدين و المصباح السحري
بعد أن رأى علاء الدين الأميرة طلب من جني المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك فبناه له . و لكن في اليوم التالي جاءت المحافظة و أغلقت القصر بالشمع الأحمر و فرضت على علاء الدين غرامات مالية كبيرة لأنه بنى القصر بدون ترخيص فرك علاء المصباح بيديه و خرج الجني من المصباح فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع غرامة المحافظة . فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه. فقال علاءالدين : إذاَ احمل القصر و اهرب به إلى بلاد بعيدة . ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها و عليه أن يدفعها ثم يعترض بعد ذلك . و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و هي تخريب الاقتصاد الوطني بتهريب القصور إلى خارج البلاد ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين بالقنينة |
|
16-Aug-2012, 10:14 PM | #44 |
عضو محترف
|
رد: تغاريد تغريدلكل ماهو جديد
الأميرة و الأقزام السبعة
بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها الصياد ليقتل سنوهوايت و لم يقتلها . سألت المرآة: من أجمل إمرأة في البلاد ؟؟ قالت المرآة: سنو هوايت . فذهبت إلى أخصائي تجميل و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ عادت خالتها زوجة أبيها إلى المرآة و سألتها: من أجمل إمرأة في البلاد؟؟ فقالت المرآة: أنت يا سيدتي. ففرحت بنفسها و نسيت أمر سنو هوايت . أما سنو هوايت فقد عاشت بسعادة وهناء وتزوجت السبع أقزام |
|
16-Aug-2012, 10:18 PM | #45 |
عضو محترف
|
رد: تغاريد تغريدلكل ماهو جديد
فاعل خير سعودي دفع تكاليف 60 عملية زراعة كليه في مستشفى سعودي
وحتى الآن لم يستلم المستشفى الا 4 حالات فإن كنت تعرف أي مصاب بالفشل الكلوي غير قادر على تكاليف العملية فدعه يتصل على الرقم التالي: مستشفى سعد التخصصي – هاتف: 0096638226666 0096638226666 تحويله: 4143 |
|
17-Aug-2012, 01:13 AM | #47 |
عضو محترف
|
رد: تغاريد تغريدلكل ماهو جديد
موضوع متسلل عبآرة عن نصآئح ومشآهدات لـ تنمية مهارات الشخصية :
- كيف تتّخذ قراراتك بنفسك ؟ أوّلاًوقبل كلّ شيء ، لا بدّ من أن تتذكّر أنّ الحريّة ـ حقّ الحريّة ـ هيالامتناع عن أي استجابة لأيّ ضغط سلبيّ يستهدف النيل من عزّتك وكرامتكوشخصيتك وإيمانك . وقديجهل بعض الشبان من حديثي العهد بالتجربة الحياتية ، معرفة الصحيح منالخطأ في اتخاذ القرار ، فيقعون تحت ضغط الجهل مترددين ، أو قد يقدمون دونمراعاة أو حساب للنتائج ، ولأجل أن تخفف من وطأة الضغط في اتخاذ القرارالمناسب ضع أسئلة لاكتشاف الصحيح ، من قبيل : ـ هل هذا العمل يسيء إلى شخصيّتي ، أو أحد ممّن تربطني به علاقة حب واحترام ؟ ـ ماذا يقول عقلي وضميري عن ذلك ؟ ـ هل هذا من العدل والإنصاف ؟ ـ ما ردّ فعلي لو فعله غيري ؟ ـ ما شعوري لو فعلته ، هل سأكون راضياً مقتنعاً ، أو نادماً متألماً ؟ ـ ما هو رأي الذين أثق بهم وأحترمهم من الكبار في هذا العمل أو الخيار ؟ ـ هل هذا يرضي الله سبحانه وتعالى أم يسخطه ؟ ـ ما هي عاقبته ونتائجه ؟ ـ ما هي نسبة سلبياته في قبال إيجابياته ؟ ـ ما هو المعنى المحدّد للألفاظ والمصطلحات الواردة فيه ، فمثلاً ما معنى (العيب) : هل هو ارتكاب المحرّم شرعاً ؟ أم الذي يبيحه الشرع ويستنكرهُ الناس ؟ أو الحرج النفسي الشديد الذي تسببه لي تربيتي البيتية ؟ إنّمعرفة الإجابة عن هذه الأسئلة أو بعضها يقيك الوقوع تحت مطرقة الضغط ،وكلّما كانت ثقافتك الإسلامية أوسع ، كان الضغط عليك أخفّ . ومنهنا فإنّ المراد بـ (التفقّه في الدين) هو الثقافة الاسلامية بإطارهاالواسع ، وليست الثقافة الشرعية الواردة في كتب الفقه والرسائل العمليةوالمتضمنة لمسائل الحلال والحرام . - العقل الجمعيّ : أنّالجماعة تعدّ ضاغطاً اجتماعياً كبيراً . وبالطبع يكون مردود الضغط سلبياًبشكل خاص عندما تكون الجماعة ضالّة مضلّة ، أي التي تسخّر جهدك وطاقتكومواهبك في خدمة مآربها السيِّئة وأغراضها الدنيئة . فلقداعتبر (العقل الجمعي) وهو انصياع الفرد لما تردده الجماعة حتى ولو لم يكنعلى قناعة تامّة به ، عقلاً سلبياً في مردوده على الفرد ، وإن كانإيجابياً في مردوده على الجماعة . ففي بعض الدراسات الجماهيرية(()) يعبّرعن جمهور العقل الجمعيّ بـ (الجمهور النفسي) وهو كائن مؤقت منصاع للغرائز، وقد يعبّر عن الشعور بالقوّة ، لكن صفات الجماعة هي التي تنعكس فيه ،وليس صفات الفرد . اُنظر إلى نفسك ـ مثلاً ـ وأنت تشارك في تظاهرة ، سترى أ نّك لا تتصرّف كشخصية مستقلة وإنّما كجزء من جمع . ولهذاالسبب نفهم لماذا طالب الله سبحانه وتعالى المتهمين رسوله الكريم محمداً(صلى الله عليه وسلم) بالجنون أن ينفضّوا عن الجماعة ، ويتحاور كلّ إثنينمع بعضهم البعض ، أو كلّ فرد يخلو إلى نفسه فيحاورها ، ليروا مدى صحّة هذاالاتهام أو بطلانه : (قل إنّما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادىوأن تتفكّروا ما بصاحبكم من جنّة ) . فالعقلالجمعي لا يعطي الفرصة في استقلالية التفكير ، وتكوين القناعة الشخصية ،فحتى لو كانت الجماعة صالحة ، فلا بدّ من أن يخلو الانسان مع نفسه للتبصرفي قراراتها وأدائها ومسيرتها ، وهذا هو معنى (الاعتكاف) في الاسلام ،فليس هو مجرد انقطاع عن الناس لأجلّ التعبّد ، وإنّما هو خلوة مع النفسلمراجعة حساباتها . وعلىهذا أيضاً ، فإنّ تنمية الثقة بالنفس والقدرة على صنع القرار واتخاذالاختيار المناسب ، تعدّ عاملاً مهماً من عوامل مواجهة الضغوط ، فحتى لوهتف الناس بأ نّك ضعيف ، وأنت تشعر بالقوّة من خلال امتلاكك لامكاناتها ،فيجب أن يطغى شعورك بالقوة على هتافهم بضعفك ، فقد ورد في الحديث أ نّه لوكان بيدك (جوزة) وقال الناس عنها أنّها (لؤلؤة) فلا يجعلك ذلك تصدّقإدعاءهم أنّها (لؤلؤة) . ولو كان في يدك لؤلؤة وقال الناس عنها أنّها جوزة، فلا يقلل ذلك من قيمتها في نظرك فتنخدع بما يقولون . إنّ معرفتك بقدر نفسك تساعدك كثيراً في عدم الاهتزاز أمام الضغوط التي تمارس ضدّك . - حاذر من الانسياق إلى مقولات : ـ (لا أستطيع السيطرة على نفسي ، هذا الشيء أقوى منِّي) . ـ (لا أريد أن أتمرّد خارج السرب ، أو أكون خارج قوس) . ـ (إذا لم أفعل ذلك فسيظنّون بي الظنون ، أو يسخرون منِّي) . ـ (كلّهم يفعل ذلك ، هل بقيت عليَّ) . فهذه المقولات معاول تهدّم صرح ثقتك بنفسك ، وتهدّ بنيان مقاومتك ، وتقوّض قراراتك واختياراتك . فهلتعتقد أنّ النبيّ نوحاً (عليه السلام) كان يمكن أن ينجز التكليف الإلهيّببناء السفينة لينقذ خيرة الناس من المؤمنين ، لو انهار أمام سخريّة الذينكانوا يمرّون عليه وهو يبنيها وهم يضحكون من عمله ويستخفّون به ؟ فإذااقتنعت بصلاح عمل فلا تعر أذناً صاغية لكلام الناس ، وإذا اقتنعت ببطلانعمل فلا تهتم بما يدّعون من أ نّه صالح ، أو يجب الأخذ به ، فهم لاينطلقون دائماً من حجّة دامغة أو برهان ساطع أو دليل قاطع ، بل كثيراً مايطلقون الكلام على عواهنه ، ولعلّك تتذكر قصّة (جحا والحمار) فلقد اعترضالناس على كلّ الحالات التي تعامل بها مع حماره . فحينماسار هو وابنه خلف حمارهما انتقدهما الناس بأ نّهما لم يستفيدا من واسطةالنقل المتاحة ، وحينما ركبا عليه معاً ، قالوا : إنّهما ظالمان قاسيانفقد أثقلا ظهر الحمار ، وحينما ركب الأب وسار الابن خلف الحمار ، اتهمواالأب بالأنانية لأ نّه لم يركب ولده ، وحين ركب الولد وحده ، قالوا عنه أنّه عاقّ لأبيه ، وحين حملا الحمار على عاتقيهما سخر الناس من بلاهتهما ! ومنأبلغ ما يمكن أن تتذكره ، وأنت تشقّ طريقك بخطى واثقة في زحام كلام الناس، قول موسى (عليه السلام) لله تبارك وتعالى : «ربّ نجِّني من ألسنة الناس! فجاءه النداء : يا موسى ! أنت تطلب منِّي شيئاً لم أصنعه لنفسي» !! وحتىلايختلط الفهم ويساء ، فليس كلّ كلام الناس مرفوضاً ، ففيه الصائب وفيهالحقّ ، وفيه الخير ، وفيه الصالح ، وفيه النافع . ولكنّنا نشير إلى كلامأولئك الذين يثبّطون العزائم ، ويسخرون من العاملين ، ويضغطون عليك لتمارسعملاً منكراً لأ نّهم عملوه ، أو تترك معروفاً لأ نّهم تركوه .. أولئك يريدون أن يوقعوك في الحفرة التي وقعوا فيها . فدقِّقالنظر جيِّداً ، فلقد قيل لحكيم : من أين تعلّمت الحكمة ؟ فقال : منالعميان ، لأنني رأيتهم لا يقدّمون رجلاً ولا يؤخرون أخرى إلاّ بعد أنيتثبّتوا من مواضع أقدامهم !! - كيف تحقق ذاتك : لخص عالم النفس ( ماسلو ) الصفات المميزة لمن استطاعوا تحقيق ذاتهم في الآتي: 1- انهم يدركون الحقيقة بكفاءة , و يستطيعون تحمل التأرجح بين الشك واليقين 2- يتقبلون ذاتهم كما هي والآخرين كما هم 3- أنهم تلقائيين في تفكيرهم و سلوكهم 4- أنهم يركزون اهتماماتهم في المشاكل أكثر من تركيزهم على ذاتهم 5- يتحلون بملكة الفكاهة 6- مبدعين وخلاقين 7- يقاومون التشكل الحضاري الدخيل - ولكن دون تحفظ متزمت - 8- أنهم يهتمون بسعادة الانسان والبشرية 9- أنهم قادرين على التقدير العميق للتجارب الأساسية في الحياة 10- أنهم يقيمون علاقات مشبعة مع القلة وليس مع الكم من الناس 11- ينظرون للحياة نظرة موضوعية والآن ماذا تفعل لكي تحقق ذاتك؟ 1- مارس حياتك كالطفل !! ( اي باستغراق واهتمام كامل ) 2- جرب دائماً الجديد و لا تلتصق بالقديم 3- استمع الى احساسك الخاص في تقديرك للتجارب - وليس لصوت التقاليد او السلطة او الغالبية - 4- كن مخلصا وتجنب المظاهر 5- ليكن لك رأيك المستقل .. وكن مستعدا لتكون غير محبوب اذا كانت آرائك تختلف مع الاغلبية 6- تحمل المسئولية 7- اعمل بجدية في ماتقرره 8- حاول استكشاف عيوبك ودفاعاتك اللاشعورية , وتحلى بالشجاعة في القضاء عليها. |
|
17-Aug-2012, 02:11 AM | #48 |
عضو محترف
|
رد: تغاريد تغريدلكل ماهو جديد
تحكي قصص التراث أن أماً زوجت ابنها الوحيد شابة جميلة من أصل
طيب، ولكن علاقة العروس بحماتها لم تكن على ما يرام منذ اللحظة الأولى لدخول العروس بيت الزوجية وكانت الخلافات تنشب بينهما لأتفه الأسباب ولدى عودة الابن من عمله تشكو له أمه سوء معاملة زوجته لها، وعدم اهتمامها واكتراثها بها، فيما تقوم زوجته بالسلوك نفسه فتشكو له سوء معاملة أمه، وإهانتها المستمرة لها بالفعل والكلام، فيما يجد الشاب نفسه مستاء ويحتار ماذا يفعل، حتى إنه كره العودة إلى المنزل، وصار يمضي معظم وقته في العمل أو الخروج مع الأصدقاء. وذات يوم زارت إحدى الصديقات هذه الزوجة الشابة، وكعادة النساء جلستا تتبادلان أطراف الحديث وتتهامسان وتتضاحكان، وعندما سمعت الحماة ضحكاتهما، شعرت بأنهما تسخران منها، وذلك لأن سوء الظن مستحكم في العلاقة بينهما، فخرجت إليهما ووبخت زوجة ابنها وطردت ضيفتها، وعندما اعترضت الزوجة على سلوك حماتها تعرضت للإهانة والضرب منها. وعندما عاد الابن مساء بدأت الأم تشكو له سوء سلوك زوجته معها، ولما دخل غرفته وجد زوجته باكية وعلى وجهها آثار الضرب الذي تعرضت له من أمه فأسقط في يديه وما عاد يدري ماذا يفعل؟ هنا تدخلت الزوجة وطلبت من زوجها أن يسكنها في بيت خاص بهما ويتركا بيت أهله، فاعترض الزوج بشدة لأن أمه وحيدة وهو المعيل الوحيد لها، ولا يمكن له أن يتركها نهباً للفراغ والوحدة. وبعد مسلسل طويل من الخلافات والمناوشات قررت الزوجة ترك بيت زوجها والعودة إلى بيت أهلها، ومر وقت طويل وهي في بيت أهلها ترفض كل محاولات زوجها للإصلاح والعودة إلى بيت الزوجية، إلى أن تعرضت أمه لمرض شديد أقعدها الفراش، هنا كان لابد من عودة الزوجة إلى بيتها لرعاية زوجها وأمه المريضة. وبالفعل عادت والشيطان يوسوس لها متمنية موت حماتها. ولكن الأمور لم تسر حسب هذا المنوال، فقد استردت الحماة صحتها سريعاً، وعادت الأمور بينهما إلى سابق عهدها من التوتر والمشاحنة وفي كل مرة كانت المشكلة تنتهي بضرب الحماة زوجة ابنها التي قررت أخيراً التخلص من حماتها بقتلها بالسم ليخلو لها بيتها وزوجها. وبالفعل صارحت الزوجة صديقتها بنيتها، لكن الصديقة أبدت تخوفها من الفكرة، فهذا سلوك مرعب لا يمكن أن تشارك فيه، لكن الزوجة قالت لها إنها ستنفذ خطتها سواء ساعدتها الصديقة أم لم تساعدها. ومهما كانت النتائج، لأنها إن لم تقتل حماتها فسوف تموت قهراً وكمداً وحزناً. وفكرت الصديقة كثيراً ثم قالت لصديقتها: سأساعدك بشرط أن تنفذي كل ما أطلبه منك حرفياً ودون زيادة أو نقصان، على الفور وافقت الزوجة شاكرة تعاون صديقتها معها. وفي اليوم التالي جاءت الصديقة ومعها علبة صغيرة من الزجاج مغلقة بإحكام وملفوفة بقطعة قماش، وهمست في أذن صديقتها بأن الزجاجة تحتوي على سم قاتل لا يمكن اكتشافه، وطلبت منها أن تضع كل يوم منه قطرة واحدة في طعام الحماة أو شرابها وذلك لمدة شهر كامل، وبعد الشهر سيفعل السم مفعوله ويقضي على الحماة دون أن يحس أحد بالأمر. واشترطت على الزوجة أن تحسن معاملة حماتها وتتحمل إهاناتها بصدر رحب طيلة الشهر كيلا يشعر أحد بالأمر. وبالفعل بدأت الزوجة بتنفيذ قرارها، وبدأت تضع قطرات من السم الذي أعطته لها صديقتها في طعام حماتها وشرابها، وفي الوقت نفسه بدأت تتودد إلى حماتها بكلمات المديح والمجاملة، فإذا استيقظت من نومها قالت لها: إنك يا عمتي تزدادين جمالاً رغم سنوات عمرك، وأجمل ما تكونين في الصباح، وإن ارتدت ثوباً جديداً أثنت على ذوقها في اللبس، وإن قامت إلى المطبخ ركضت وراءها حالفة عليها الأيمان أن ترتاح، وتقوم هي بالعمل الذي تريده الحماة، وبعد يومين من هذه المعاملة التي تطغى المجاملة عليها، ويلفها المديح بدأت الحماة تراجع ذاتها وتلوم نفسها على سوء معاملة زوجة ابنها، ولم يمر أسبوع إلا وكانت الحماة قد تحولت إلى أم للزوجة ترعاها وتخاف عليها، وتبتسم في وجهها وتجاملها بكلمات المديح والإطراء، وبعد عشرة أيام وبينما كانت الزوجة تحمل إبريق الشاي إلى طاولة الطعام تعثرت وسقطت وانقلب الإبريق على الأرض، هنا هبت الحماة بخوف نحو زوجة ابنها وفي عينيها دموع القلق تسألها كأم حنون إن كان أصابها مكروه، هذا الموقف غيّر قلب زوجة الابن، وامتنعت عن وضع السم لحماتها في ذلك اليوم، بل على العكس ذهبت لصديقتها تطلب منها ترياقاً يبطل مفعول هذا السم، وهنا اعترفت الصديقة بالسر قائلة إنها لم تعطها سماً بل قطرات من الماء وضعتها في زجاجة، وطلبت منها تغيير معاملتها لحماتها، لأن حسن المعاملة والكلام الطيب يغير النفوس انتهت القصه |
|
17-Aug-2012, 02:16 AM | #49 |
عضو محترف
|
رد: تغاريد تغريدلكل ماهو جديد
قصة حلوة جدا وفى نهايتها ستنزل دموعك
في نهاية القصة ستنزل دموعك رغما عنك هذه وقائع قصة حقيقية وقعت قبل عدة سنوات (( في نهاية القصة ستنزل دموعك رغما عنك !!)) الحكايه ومافيها : - أن أحد الأطفال كان يلعب في داخل المنزل وأثناء اللعب كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد أن سمع صوت تكسر الزجاج وسأل: من كسر النافذة ؟ قيل له فلان ( ولده المتوسط ) . فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا غليظة من الأرض وأقبل على ولده يشبعه ضربا... أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف الأب عن الضرب جرّ الولد قدميه إلى فراشه وهو يشكو الإعياء والألم فأمضى ليله فزعا... أصبح الصباح وجاءت الأم لتوقظ ولدها, فرأت يداه مخضرّتان فصاحت في الحال وهبّ الأب إلى حيث الصوت وعلى ملامحه أكثر من دهشة! وقد رأى ما رأته الأم...فقام بنقله إلى المستشفى وبعد الفحص قرر الطبيب أن اليدين متسممتان وتبين أن العصا التي ضرب بها الطفل كانت فيها مسامير قديمة أصابها الصدأ لم يكن الأب ليلتفت إليها لشدة ما كان فيه من فورة الغضب, مما أدى ذلك إلى أن تغرز المسامير في يدي الولد وتسرّب السمّ إلى جسمه فقرر الطبيب أن لا بدّ من قطع يدي الطفل حتى لا يسري السم إلى سائر جسمه فوقف الأب حائرا لا يدري ما يصنع وماذا يقول؟؟؟ قال الطبيب: لا بدّ من ذلك والأمر لا يحتمل التأخير فاليوم قد تقطع الكف وغدا ربما تقطع الذراع وإذا تأخّرنا ربما اضطررنا أن نقطع اليد إلى المرفق ثم من الكتف, وكلما تأخّرنا أكثر تسرب السم إلى جسمه وربما مات. لم يجد الأب حيلة >> إلا أن يوقّع على إجراء العملية فقطعت كفي الطفل >> >>وبعد أن أفاق من أثر التخدير >> >>نظرالطفل وإذا يداه مقطوعتان فتطلّع إلى أبيه بنظرة متوسلة وصار يحلف >>أنه لن يكسر أو >> >>يتلف شيئا بعد اليوم شرط أن يعيد إليه يديه, لم يتحمل الأب الصدمة >>وضاقت به السُبُل >> >> فلم يجد وسيلة للخلاص والهروب إلا أن ينتحر, فرمى بنفسه من أعلى >>المستشفى >>وكان >> >> في ذلك نهايته. >> >> >> خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا >>عَلَيْكُمْ >>وَ إِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ تحيات |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 22 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|