يخووونْ الـ برِدْ ..و تتجمد [ أحآسيسْ الـ بشرْ ] أوووقـآت..! آرجو آلتثبيت.!

يمك دروبي

مبروووووك


ع المدونه

اتمنالك التوفيق

وبالاذن اهداء لشخص




لملاك قلبي


عندما تكون هناك اقسام في القلوب

فان تلك الاقسام تلتقي لتجتمع معا

فبلحظه ما نجد انه الاجتماع قد فض عن قناعه

فليس كل قصيده غزليه نعبر عن حب

وليس كل مشاعر تقال يعبر عن اعجاب

فهناك الكثير ليقال

ولكن هناك الكثير قد يغفله البعض

هنا سطرت قولا من الخيال

حاكيت فيه قلب انسانه لا اعرفها

ولا اعلم عنها شيئا

ولكن ارتقيت بفكري

وحاولت جاهد ان اصف شكلها من خلال طيبة قلبها

فلعلي وقعت على الصواب

ولعلي اكثرت من الخطاء

فارجو ان اكون قد اجتزت اختبار العقل

بنت لكن وصفها مثل الــــــقمر
بنـــت فيها كل اوصاف الجـــــمال

كأنــــها بستان مملؤ بزهـــر
او حديقــــــــه في مقاييس الخيال

لو تزوجها جاحد ما كــــــفر
يعبـــد الله في حياته لـــلزوال

اشهد انه فاز من جـــاه القدر
مــــن يحصلها تهنا بالـــدلال

في خطاها حاكماً يصـــدر امر
ثقــــل في خطواتها شالت ثـقال

ثقل زين وشوق وايام العــــمر
والشـــموخ بعنقها مثل الــغزال

والجمــال بعيـنها قام وظــهر
من يناظــرها قلب شرق بــشمال

لو تشوف الصلب لحظه ينصهر
ولو تشــوف الثلج من نظراتهاسال

طولها( خمسين ســنتي مع متر)
مدري كيـف الطول هذى الزين شال

والرمــوش امواج في شط البحر
يغرقــون فيها رجــالٍ مع رجال

والـــخدود ورود اسقاها المطر
لجــلها فز المطر واسقا الــرمال

وان حكــت في حكيها ترمــي درر
كـــــــــــــــامـــله والــلــه

ولله الكـــــمال


يستاهل

الله يباارك فييك ...

رووعه ياابخت اللشخص إللي اهديته له...

تحيااتي لك...

يمـــ دروبي ـــك

يخَوُنْ البَردّ ,، وُتتجَمّد أحَآسِيسَ البَشَر أوُقـآتْ ..!

وَأنْا أوُقآتْ : أتجَمّد وَلآ أدّريْ خَآنْنِـيْ بـرَدّيْ ..!

كثَيِر الصَدّ يكسَرنِيْ ..! وَ يِجَرحْ عَبرْتيِ بِسَكآتْ ,،

وَأنآ بِسَكآتْ أتَصِدّد أحَسِبْ إِنْ العَمِـرَ يمـدّيْ ..!

صآحبيْ .. لآ تحزنك سوء الأوضآع..
ربك يفرجهآ مثل : مآ عقدهآ!


كل الأوآدم صآبها "طلق الأوجآع "
ذآقوا رصآصتهآو .. طآبوا بعدهآ !

خلآص يآمدرّس الطلآب
..... مآعآد بآقي ولآ [ حصه ]
ليش تنشد عن الغيّآب
..... وآلفصل مستشهد [ نصه ]





صوره من فلسطيين قطعت قلبي

" ماتَحَسَّرَ أَهْلُ الجَنَّةِ عَلى شَىءْ ... كَمَا تَحَسْرُوا عَلَى سَاعَةٍ لَمْ يُذْكَرَ فِيها اسْمُ الله "

فَلْنُرَدِدْ :

[ سُبْحَآن الله ]
[ و الحَمْدُ لله ]
[ و لا اله الا الله ]
[ و اللهُ أكْبَرْ ]
[ و لا حَوْلَ و لا قُوَةَ إلا بِالله ]

اهداء للمدونه بمناسبة الافتتاح

أهابُ شُرودكِ حيثُ لا أكونْ ، وأعلو بِكلماتي فوق هامات الصحائفِ

علّني أخطرُ كقافيةٍ مِنْ حرفٍ مُربِكٍ مَجنون

فَأَسْكُنُ هُنَا وهُناكَ ..
بَيْنَ لَفائِفَ الْشَكِّ وَخَرائِطَ الْظُنونْ

وأسْتوي حَرْفاً مِنْ الْحُبّ كُلَّما اسْتَشاطَ شَوْقاً .. لَهُ تألَمينْ

أعَتّقُ بَعضي بِذِكْرَياتٍ ، وألْجُمُ هَذَيانَ حضوري فيكِ بِأنفاسٍ

تَحْرِقُ بَعضي .. فَهَلْ

تَشْعُرينْ

لَوْ كانَ حبّي فُقاعَةً أو مَحْضَ افتِراءٍ ، ماكُنْتُ بِهِ عليْكِ أفتَري وما كُنتِ

ياذاتَ الْحُسْنِ بِهِ تَزْهَدينْ

أَوَتَعْلَمي حينَ يَقْسو حَرفُكِ الْمَمْهور بِحُرْمَةِ الْحُبّ لَدَيْكِ

وَتَسْكُبيهِ مَبْذولاً لِماضٍ مِنكِ بِهِ تَتَشَدّقين

أغمُرُ حَرْفي بَيْنَ ضُلوعِ التَجافي ، وأُطفىءُ نيرانَهُ بِضِحْكَةٍ

مَختومَةٍ بِحُرمَةِ التناسي ، ولأغفو على شُرُفاتِ الْهوى أبْتَغي

وَصْلُكِ يومَ الْحَنينْ .

ياذاتَ الدلالِ ، حَذاري ، من حَرْفٍ أرتديهِ ثَوْبَ وقاري ، وأسلُكُهُ

لعَيْنَيكِ حُبّاً ، فَلَهُ حينَ الْوفاءِ ضَربٌ ، ولَهُ في الجَفاء دُروباً تَرتَضي

يَومَ الْرحيلِ قراري ، سأَنْزِفُكِ مِنْ ذاتِ الْجُرح ، وأعْلِنُ فيكِ هَزيمَتي

وأُتَمْتِمُ بِهَذَياني لِوَحدي وأقرأُ على حُبّي آخِرَ .. أبْياتِ الأسى

وأوّلُ قُنوط أشْعاري ..

وَيَعودُ حَرْفي مَكْسوراً ، بِلَحظَةِ اغْتِرابٍ بَينَ يَدَيْكِ ، يَشْكو الْضَياعَ

بِنَظرَةِ الإكتِشافْ .. أو حلوَ الإرتِشافَ منْ عَيْنَيْكِ ، تُقَلّبينَ أوراقَهُ

هَمَلاً كّأنّها في مَهَبّ الريحِ صَفْحَةً تَعْدو فَوْقَ صَفْحَةِ ....

بِأنامِلَ احْتَرَقَتْ مِنْ لَهيبِ الحروفِ وَصُحْبَةٍ تَعَوّذتْ .. ياوَيْلَها مِنْ صُحْبَتي

لَو تَعْلَمينَ كَيْفَ تَقرأ روحي على أنْغامِ الْشَوقِ .. حَرْفَيْكِ

شَبَحَيْنِ مِنْ حاءٍ .. و .. باءٍ .. فأصرُخ أن هَلُمّ إليّ بِكافِها المَمْهور بِحُرمَةِ

العِشْقِ لَدَيْكِ .. أكسِرُهُ .. والْفَتْحُ يَبْقى مَرهوناً بَيْنَ جَوْفَيْكِ

أَفَتِلْكَ ياصَريعَةَ الأفكارِ كانَتْ فيكِ جَريمَتي

لكِنّي ..

أُقسِمُ أنّكِ غالِيَتي .. وأقسِمُ أنّكِ سَوْفَ تَرجعينْ ، لِتَخْتمي

بأنامِلَ الْحنانِ فوقَ صَدري وَشَماً بحروفِ اسْمُكِ .. عَلامَةً

أنكِ كنتِ هنا تَسكنين .

فَتَرَفقي بِالّذي سَكَنتِ حَناياهُ

وَأَهْداكِ شِغافَهُ وفيهِ تَرْتَعينْ