إظهار / إخفاء الإعلانات 
عدد الضغطات : 0
إظهار / إخفاء الإعلانات 
عدد الضغطات : 0 عدد الضغطات : 2,584 عدد الضغطات : 2,749


◄ المنتدى العــام ► المواضيع العامة والغير مصنفه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-Aug-2012, 09:39 PM   #1
عضو فعال


الصورة الرمزية المســــــــــــــافـــر
المســــــــــــــافـــر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2840
 تاريخ التسجيل :  Jul 2012
 أخر زيارة : 25-Aug-2012 (01:04 AM)
 المشاركات : 49 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
Oo5o.com (21) مامدي خطورة مواقع الدردشه علي الفتيات



بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا اسف يا شباب انا عرفر ان فية شباب فيهم الخير ولاكن فية من الشباب ذئاب يستغلون ضعف الفتيات المراهقات لي اغراض شرررررررررررريره


والموضوع يعبر عن حالت الشباب الذئاب ونصيحة مني للفتيات لايثقن بالشباب


وتتعرض نسبة كبيرة من الفتيات في سن المراهقة إلى الخطر خلال غرف الدردشه
الاعيب الشباب على البنات شيئ مخيف بكل معنى الكلمه
وللاسف الفتيات لا يعرفن مدى خطوره ذلك


للأسف اختلفت النظرة الأخوية بين الجنسين فأصبح الشاب ينظر إلى الفتاة بنظرة أنها للمتعة فقط فيمضي معها الأيام والسنوات للتمتع بها فقط، وباعتراف كثير من الشباب التي يرتادون الانترنت ويحاولون الإيقاع بالفتيات لإقامة علاقات معهن أن السبب الرئيسي هو التمتع بهن بعيداً عن كونها فتاة وإنسانه في المقام الأول فإذا لم يستطع الحصول منها على مبتغاه تركها بكل بساطه وذهب إلى غيرها وهكذا تستمر النظرة فاخذ الشباب يتفننون في طرق الاحتيال والكذب على الفتيات ولا يتوانى الشاب في إخبار الآخرين عن تلك الفتاة أو غيرها ولعل من هذه الأساليب ما يلي:


ألاعيب الشباب على البنات في الانترنت


أولا:- مفهوم الحب
بكل أسف نقول أن المسلسلات والأغاني صورت أن الحب الحقيقي هو فقط حب الحبيب لحبيبته فألهبت المشاعر بينهما.
رغم أن الحب الحقيقي يختلف اختلافاً تمام عن هذا فأعظم حب يكون بين الإنسان وربه مما ينتج عنه امتثال العبد لأوامر الله تعالى الذي يحبه، وكذلك حب الإنسان للرسول الله صلى الله عليه وسلم ومحبة الإنسان لوالديه ولزوجته ولأهله ولعامة المسلمين فهذا الحب المحكوم بضوابط الشرع يغني الإنسان عن كل شعور قد يلجأ إليه.
ولعل الفتاة هي كتلة من المشاعر الجياشة منبع للحب بحكم تكوينها وشخصيتها فدوماً يكون حبها خالص ومخلص فيستغل الشباب هذه النقطة في الوصول إلى الفتاة والاستمرار معها في علاقات مهما كان شكلها فتجد الواحد منهم يدخل إلى قلب الفتاة من هذا الباب فيرسل لها الأغاني عبر البريد الالكتروني (الايميل) التي تدعو إلى الحب والإخلاص فتتعلق الفتاة بها وتسير إلى نقطة اللاعودة فتستمر في المسير بينما الشاب فتجد أن تلك الأغاني أرسلها إلى أكثر من فتاة وينتظر الرد من الجميع كما الصياد الذي يضع سنارته في البحر وينتظر فريسته المسكينة.
فيجب على الفتاة ألا تجعل قلبها يميل بعواطفها إلى كل كلمة تسمعها وإطراء يسجل إليها من وراء الايميل أو عبر صفحات منتدى


ثانياً:- الاحترام


مما يؤسف سعي بعض الشباب إلى سلوك أسلوب الاحترام مع الفتاة والتعامل معها بكل أدب فهو لا يدعوها إلى عمل علاقة معه من أول وهلة بل يعاملها بكل احترام وأدب حتى تطمئن فهو يستعمل أسلوب (((أتمسكن لما أتمكن))) ويبقى معها بهذا الأسلوب حتى تجد الفتاة نفسها لا تستطيع الاستغناء منه وعن اللقاء معه في ماسنجر (برنامج محادثة) أو شات (برنامج دردشة) أو تقرأ كلماته عبر الرسائل الخاصة في المنتدى فهذا الأسلوب فعال كثير مع الفتيات لان كل فتاة تنفر من الشاب الذي يسعى في البداية إلى استغلالها بل تفضل الشاب الذي يتعامل معها بكل احترام فتجدها تنساق إليه وهي لا تدري، في البداية أخوة ثم تتطور الأخوة إلى إعجاب ثم يتطور الإعجاب إلى حب ثم يتطور إلى مكالمات بالجوال وهكذا.



ثالثاً:- الثقة الزائدة بالنفس


من المعروف أن لكل إنسان مفاتيح دخول لشخصيته يسهل على الإنسان المتعامل معها أن يعرفها ويفكها طلاسمها، ومن أكثر الأخطاء التي تقع فيه الفتيات هي الثقة الزائدة والمفرطة بالنفس.
فتجد الفتاة تقول لنفسها وهذا ما يوسوس لها الشيطان تقول مستحيل أن انجذب لفلان، أنا إنسانه متربية وعاقلة مستحيل أن أعمل كذا، أنا قوية ويصعب على أي شاب اختراق شخصيتي، فهي في هذا الموقف سجلت لنفسها نقطة ضعف كبيرة جداً وأصبحت ضعيفة وسهلة الوقوع في براثن الشباب لان ثقتها سوف تدفعها إلى التمادي في استخدام وسائل للتواصل فهي برأي نفسها قوية حتى تصل إلى الهاوية ويقع عكس ما تتمناه ففي تلك اللحظة يقف الشيطان بعيداً تاركها في الوحل.


رابعاً:- الخضوع بالقول ولين الجانب
قال تعالى (ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) فتجد بعض الفتيات هداهن الله تطلق لنفسها العنان في إطلاق الضحكات والمزاح في غرف الدردشة أو في المنتديات فهذا مدعاة للشباب إلى وضع العين عليها والسعي وراء إيقاعها في شباكهن.
فيجب على الفتاة أن تكون حريصة في طريقة الحوار وعدم إعطاء أي إنسان مجال للدخول إليها بل يجب الحزم في ذلك والتحاور في حدود المعقول.



خامساً:- الدورة الشهرية


من المعروف أن هذه الفترة الحساسة في حياة كل فتاة تطرأ هناك الكثير من التغيرات الفسيولوجية (الوظيفية) والسيكولوجية (النفسية) والتي تغير في مزاج الفتاة فتكون أقرب إلى عدم تقبل الأوامر وتقع في حالة من الهدوء العاطفي وتكون محتاجة كثيراً إلى من يقف إلى جانبها وخاصة في بداية الدورة الشهرية وللأسف قد يستغل هذه الأيام القليلة بعض الذئاب البشرية للدخول إلى عالم الفتاة المتصفحة للانترنت لأنها في حالة إلى تقبل الحديث مع الغير فإذا دخل الشاب إلى حياتها من باب العاطفة التي تكون محتاجة لها كثيراً والتي يغفل للأسف كثير من الأمهات عن بناتهن في هذه الفترة فيسهل على هذا الشاب شق طريقه إلى قلبها بكل سهولة.


سادساً:- توقيت التواصل


هناك بعض الأوقات التي تكون فيه النفس البشرية قريبة إلى الهدوء والسكون وبالأخص في منتصف الليل وبطبيعة الفتاة صاحبة عواطف جياشة فبعض الشباب يعمدون إلى جر الفتيات إلى الحديث آخر الليل من باب التعارف والمرح فمع تكرار هذا الحديث في ذلك الوقت تبدأ عواطف تلك الفتاة في الانجذاب إلى هذا الشاب لا إراديا.


سابعاً:- تعدد وسائل الاتصال


هناك الكثير من طرق التواصل في الانترنت فمنها البريد الالكتروني وبرنامج المحادثات الماسنجر وبرامج غرف الدردشة الشات والمنتديات فمع تعدد وسائل الاتصال بين الشاب والفتاة تكون عملية الإيقاع بها أسهل فإذا كان الشاب يتحدث مع الفتاة في ماسنجر فانه يسعى إلى سحبها إلى الحديث معه في شات من باب التغيير وتضييع الوقت وهذا يجعلها تتعلق به أكثر.
فيجب على كل أخت أن تسعى إلى إغلاق تلك الوسائل وتكون حريصة في تعاملاتها مع الجميع.
كلما كانت دائرة التواصل اقل كلما كان الأذى اقل... احذرن من تعدد وسائل الاتصال


ثامناً:- ذهاب الحياء
قال صلى الله عليه وسلم (الحياء لا يأتي إلا بخير) رواه البخاري. للأسف هناك الكثير من الفتيات من باب التعارف تعمد إلى قول اسمها أو مكان سكنها أو غير ذلك من البيانات الشخصية وقد يصل ببعض الفتيات إلى الحديث عن أمور خاصة مثل لبسها المفضل أو أكلتها المفضلة فهذا يجعل الشاب يأخذ تلك المعلومات بسوء نية ويسعى إلى إيقاع الفتاة في طريقه لأنه يقول في نفسه أنها تحدثت في أمور خاصة فهي لا مانع لديها من إقامة العلاقة معي.


تاسعاً:- التواقيع أو الأسماء
تضع بعض الفتيات في تواقيعهن في المنتديات أو أسمائهن المستعارة صوراً وألقابا تجعلها عرضة إلى المضايقة أو وضع العين عليها مثل من تضع في توقيعها صورة وتكتب عليها المعذبة أو المحرومة أو الملتاعة أو فاقدة حنان وهكذا، وقد تضع البعض في توقيعها مقطعاً موسيقياًَ يحمل أغنية تعبر عن الشوق والحب المنتظر.


عاشراً:- عدم التفريق بين الجنسين


فكما يعلم الجميع أن الانترنت عالم خفي تربط الجميع الكلمات المكتوبة من خلف الشاشة فكثيراً ما يدخل الشباب بأسماء نسائية فتجد بعض الفتيات تقوم بالتواصل مع هذا الاسم المستعار وكل ظنها على أنها فتاة وبعد علاقة طويلة قد تتحدث عن أمور خاصة عن حياتها وحياة أسرتها ينكشف الغطاء ويظهر الشاب خلف هذا الاسم المستعار.


الحادي عشر:- التهديد


هناك أساليب كثيرة يستطيع الشاب تهديد الفتاة بها حتى تقيم علاقة معه ومنها الهكر (اختراق الجهاز) فيستطيع الشاب اختراق كمبيوتر الفتاة وبعض الفتيات للأسف تضع صور لها على جهازها فيستطيع أخذها ومن ثم تهديد الفتاة بنشر صورها عبر المواقع إذا لم تستجب لمطالبه، فيجب الحذر ومسح أي صور خاصة إذا كانت الفتاة تتصفح الانترنت.
ومن الأساليب أيضا من المعروف أن لكل جهاز متصل بالانترنت رقم يسمى الاي بي فعن طريق هذا الرقم يستطيع الإنسان تتبع الجهاز والبعض يمكنه الوصول إلى مكان المنزل الذي تتصل منه الفتاة بالانترنت ومعلومات تفصيلية عن صاحب البيت فيهددها من هذا الطريق فبعض الشباب هداهم الله لديهم قدرهم كبيرة على التحري والاستقصاء وغيرها من أساليب التهديد.



وبعد هذا كله يجب أن ننوه أن في عالم الانترنت الكبير هناك من الشباب من يغارون عن أخوات جمعتهم الكلمة ولكن كان حديثنا عن الأغلبية العظمى من الشباب وهذا يحمل على عاتق الفتاة الحيطة والحذر وسد هذا الباب نهائياً حتى لا تكون فريسة سهلة لذئاب لا يتوانون في استغلال الفرصة.


ومن الأسباب التي أدت إلى هذا الواقع المرير التي تعاني منه الكثير من الأخوات متصفحات الانترنت:-


أولا:- غياب التوجيه الأسري
وهذا من أكبر الأسباب لان أساس التربية تكون نابعة من المنزل فإذا سعى الوالدين إلى تربية أبناءهم وبناتهم على التحلي بالأخلاق الإسلامية السمحة فلن يركنوا إلى تلك التصرفات الغير سوية.
كما يجب على الوالدين الإشراف والمتابعة على أبنائهم وبناتهم في دخولهم إلى الانترنت حتى لا يكونوا صيد سهل لكل عابث.


ثانياً:- عمر الفتاة وقت الدخول إلى الانترنت


كلما كانت الفتاة أكبر سناً كلما كانت أكثر نضجاً وأبعد عن الانسياق وراء الأخطار التي قد تلحق بها من جراء دخولها.
كما أن السماح للفتيات المراهقات الدخول إلى الانترنت من دون مراقبة يدفعهن إلى الوقوع في الأخطاء بسبب قلة خبرتهن.


ثالثا:- وجود الدش (الساتيلايت)


وهذا خطر كبير لما يبثه من مسلسلات وأغاني تدعو إلى السفور والعلاقات المحرمة فوجود هذه الآلة في المنزل تعد أساس لكل تحول فكري يؤثر على سلوك أفراد المنزل وخاصة المراهقات


 
 توقيع : المســــــــــــــافـــر


سفـــــــــيــــــــرالــــــــحـــــــب


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الجميع الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 5
, , , ,
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:54 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Supported By Noc-Host
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010