26-Dec-2010, 11:52 AM | #1 |
عضو متألق
|
نماذج واقعية لـنساء يتفنن في طرق الإغواء .. ؟؟
نماذج واقعية لـنساء يتفنن في طرق الإغواء .. ؟؟
جلسنا نتجاذب أطراف الحديث حول المخالفات النسائية على اختلاف أنواعها، فقالت لي: إني أحمل هما ثقيلا، يؤلمني كثيرا ويزعجني جدا، سألتها عنه، فأجابت بقولها: في أيام الجهل والتيه والغفلة اقترفت ذنبا عظيما، حيث كان حفل زفاف ابنتى ولأجل أن يظهر بمظهر مشرف أحضرت لها من الخارج ثوبا أبيض بكامل ملاحقاته وزيادة أجريت لها زفة مبتكرة وقد مر على هذا الحدث ثلاثون عاما ولكن همه يتجدد عندي مع كل حفل عرس.. صمتت برهة وتابعت حديثها: أتعلمين لماذا؟ لأن "التشريعة والزفة" لم تكونا معروفتين في مجتمعنا أنذاك، فأخشى أن أكون أنا أول من سن تلك السنة السيئة وما زالت آثامها تلاحقني حتى اليوم..! محدثتي هذه امرأة يقرب عمرها من السبعين.. مجتهدة في أداء العبادة.. نشيطة في طلب العلم والدعوة، تحفظ كتاب الله كاملا، تداوم على صيام التطوع وقيام الليل، لسانها يلهج بالأذكار والأدعية، تدرس النساء في المسجد القرآن وتشرح لهن الحديث، تغسل الموتى وتوزع الكتب والأشرطة، بصماتها الطيبة موزعة في كل مكان، كل من يعرفها يشهد لها بالخير والصلاح- أحسبها كذلك ولا أزكي على الله أحدا- وعلى الرغم من توبتها وجدها فى طريق الاستقامة إلا أن ضميرها ما زال يؤنبها ونفسها تلومها وذلك لإدراكها خطورة الأمر وعاقبته العظيمة، فهب أن كل امرأة قبل- وليس بعدا- تقدم على أي خطوة جديدة فكرت بهذا العمق ونظرت بهذا البعد مستندة على قول النبي عليه الصلاة والسلام: "ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعمل بها بعده كتب عليه مثل وزر من عمل بها ولا ينقص من أوزارهم شيء" فإنه من المؤكد ألا يكون انتشار المخالفات في هذا الحجم ولا يكون تفشيها بهذا القدر. اليوم سيكون لنا وقفة مع هذا الموضوع حيث سأعرض عددا من النماذج الواقعية وبعدها ننتقل للشرح والايضاح: ــــــــــــــــــــــ عيد في اليوم الذي يتم فيه السنة الأولى من عمره.. دعت قريباتها وصديقاتها للحفلة سألنها عن المناسبة التي من أجلها أقيمت.. أجابتهن بثقة "عيد ميلاد لولدي " شموع وبالونات وزينات. غناء وموسيقى وتصوير في كل رقعة الجدران والأنوار، بل المأكولات مكتوب عليها عيد ميلاد سعيد أعجبت الفكرة صديقاتها فحاكتها العديد منهن بعد أسبوع وأما خالتها فقد أقامت حفلة عيد ميلاد لابنتها ففعلت المزيد والمزيد من المراسيم ليظهر الحفل بمستوى أرقى وأحدث . ثوب حين حلت ضيفة جديدة على أهل زوجها لم تكن تعجبها نوعية الألبسة النسائية وموديلاتها وفي أول لقاء يجمعها بهن لبست ثوبا عاريا وفي المرة الثانية بنطالا، ثم قصير، مسكت زمام المبادرة لتغيير الألبسة.، تسابقت الفتيات لمتابعتها ولحقت بها النساء حتى غدين كلهن يتنافسن في ارتداء الملابس المحرمة. دش حين زارت أختها في بيتها هالها ما رأت من القنوات الفضائية رجت زوجها أن يأتي بمثله لبيتهما نصب واحد واثنان نادت جاراتها أخبرتهن أن بإمكانهن أن يتنقلن بين أرجاء العالم وهن في بيوتهن دعتهن مرة واثنتين ليشاهدن معها المسلسلات والأفلام والدعايات بعد فترة وجيز اقتفى أثرها البيت المجاور ثم المقابل حتى عم البلاء الحارة كلها . زواج لم يشغل بالها في الحدث الجديد سوى الحفل كل حفلات المحيطين بها تتسم بالتشابه والبساطة وهي تريد شيئا آخر بعد طول بحث وتفكير قررت أن تجعل الزفة حدثا غريبا جديدا استأجرت فرقة خاصة وخرجت تتهادى بينها هي وزوجها وسط جموع النساء جلسا سويا أمامهن.. يشربان العصير ويتبادلان الضحكات وتلتقط لهما الصور. فعلت مثلها بنت خالها في حفل عرسها وتبعتها عمتها. حتى غدت زفة العروسين هي مثار الاهتما الأول لقريباتها وما فتئت تفتخر في كل عرس بأنها صاحبة السبق سفر حزمت حقائبها وغادرت مع زوجها للسياحة في بلد أوروبي حين عادت كانت في استقبالها مناسبة عائلية كبيرة. تصدرت المجلس لترد عليهن أخبار سفرها حدثتهن عن الأسواق والمطاعم المسارح والحفلات. أخرجت لهن من حقيبتها عشرات الصور التذكارية لها دعتهن وبإلحاح لخوض التجربة وبقيت على مدى العام تذكر وترغب وفي الإجازة كانت هناك ثلاث عوائل أخذت تيمم وجهها صوب دول أوروبية مختلفة . نمص كم تاقت نفسها لفعله ولكن التردد يمنعها إنها موضة جديدة ولكنها شبه مرفوضة في محيط العائلة كل صديقاتها على مسمعها افعلي ما يحلو لك ولا تأبهي بما يقولون أقدمت وفعلت. رأتها أخت زوجها باركت خطواتها وعلى وجه السرعة نمصت مثلها فرأتها زوجة عمها ولحقت هي الأخرى بهما. تنكرية ملل .. ملل .. اسطوانة ألفت تكرارها بحثت عن مخرج لها. قررت أن تقيم حفلة تنكرية لصويحباتها من الأقارب والمعارف المطلوب أن تخفي كل مدعوة ملامحها خلف شخصية أخرى مهرج، طفل، مطربة، مذيعة. قط أو أرنب الخ هرج ومرج في سهرة امتدت حتى آخر الليل، صفقن للفكرة بحرارة وعزمن على المحافظة عليها فجعلنها كالدورية تسير عليهن فبصرن في كل مرة يستحدثن إبداعات جديدة مع زيادة عدد المدعوات انتشار الفكرة على نطاق أوسع. مجلة سألت صديقاتها في الجامعة عن خبر فني ما نشر في إحدى المجلات. وكم كانت المفاجأة كبيرة بالنسبة لها حين علمت أنهن لا يشترينها أشعرتهن أنهن يفقدن كنزا عظيما في الغد أتت بمجاميع منها تحتفظ بها لديها وزعتها عليهن إضافة لبعض القصاصات التي فيها أخبار ملكات الجمال والفنانين واللاعبين غدت أسبوعيا تطلعهن على الجديد منها وما هي إلا بضع أعداد إلا وصرن يتهافتن على شرائها. ومن جانبها صارت كل واحدة تحملها لصديقاتها الأخريات ليتعرفن عليها . مطعم أخبرتهن أنها تعد لهن مفأجاة جميلة لم يسعدن بمثلها من قبل دعتهن لطعام العشاء في مطعم كبير فاخر ترددت بعضهن بقبول دعوة فأرجلهن لم تطأ أراضي المطاعم من قبل قدمت لهن مغريات عديدة. أصرت على الدعوة فاستجاب بعضهن وعبرن عن سرورهن بما رأين. بعدها بأيام دعت إحداهن أخواتها لنفس المطعم.. والأخرى تواعدت مع صديقاتها على الالتقاء هناك. إنترنت سمعت عنه مرارا ولكنها لم تتوقع أن تطيح بحباله في زيارة خاصة قامت لصديقتها دعتها تأخذ جولة لمواقع مختلفة بالإنترنت . أعجبتها وتحمست له. اشتركت به وأضحى همها الشاغل. تجلس أمامه ساعات طويلة وفي ختام الجلسة تسجل عناوين المواقع وتوزعها على صديقاتها فكانت سببا في دلهن على طريق السقوط. غناء في لقائهن الأسبوعي في البيت الكبير يجلسن سويا يتبادلن أخبار الدراسة وما شابهها أحضرت لهن شريطا غنائيا فوضعته ليستمعن إليه. آهات وترنيمات ورقصات في الاجتماع المقبل أتت بشريطين حتى لم يعد بعضهن يتخلى عن السماع له غدت كل واحدة تحمل أشرطتها في اجتماعاتهن الأخرى فصار هذا ديدنهن أنى اتجهن ومع من جلسن . حديث صدمتهن بصراحتها ولكن في الوقت ذاته شدهن إلى حديثها الممتع حين رأت الاستنكار يظهر على بعضهن لم تأبه ولم تبال، بل إجابتهن بقولها نحن صديقات في العمل فما المانع لأن نتمارح ونتساءل بل ونتشاكى في أمورنا الخاصة ؟ أخبرتهن أنها لا تحب أن تبقى أخبارها حبيسة صدرها حدثتهن مرارا بما يحصل بينها وبين زوجها ومع مرور الوقت ذاب الحياء فانجرفن معها ليتبادلن التعليقات ويذكرن النكت التي على نفس الشاكلة وراج الأمر حتى صارت كل واحدة تنقل ماتسمع لجليساتها . ترويج السنن الباطلة.. هلاك للمجتمع وبعد عرض هذه النماذج تصحبنا د.رقية نياز- رئيسة قسم القرآن الكريم والدراسات الإسلامية في كلية إعداد المعلمات إلى رياض السنة لتلقي الضوء على حديث النبي عليه الصلاة والسلام من سن في الإسلام سنة سيئة الخ، وتقول د رقية فلا بد للإنسان أن يشتغل بالأعمال الحسنة والأخلاق الطيبة العفيفة وأن يجاهد نفسه حتى يترك الفواحش والمعاصي وهو بفعله هذا قد يظن أنه قد هذب نفسه، وحسن خلقه فقط ! والأمر ليس كذلك، ذلك لأن الإنسان في هذه الدنيا يعيش مع مجتمعه الكبير فهو يؤثر فيهم وعليهم سلبا أو إيجابا بحسب ما يحمله من مبادىء وأفكار. ويتعاظم هذا الأمر في المجتمع النسائي حيث الميل إلى حب التقليد والمحاكاة أكبر لذا فقد تميل أحد الأخوات واحدة من النساء إلى حمل المبادىء السفورية، والأفكار البدعية البعيدة كل البعد عما جاء به ديننا وحثت عليه الفضيلة والعفة والأعراف المتعارفة بين أهل الفضل والحكم والمشورة، فتزينها للناس بفعلها لها .. وهنا تقع الطامة الكبرى، حيث تقود مجتمعا بأكمله إلى الدمار والهلاك وهي لا تحلم وتتحمل أوزار أجيال وأجيال إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها وهي لا تدري وما هدى شعراوي عنا ببعيد، فلا يذكر الفساد وخلع الحجاب إلا وتذكر فيا لها من ذكرى؟ فيا لها من خسارة ؟؟ ويفسر هذه النتيجة المزعجة التي قد يصل إليها أو تصل إليها كل امرأة وهي لا تعلم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "من سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء" ويعلق الإمام النووي- رحمه الله- على هذا الحديث بقوله "في الحديث حث على الابتداء بالخيرات، وسن السنن الحسنات والتحذير من اختراع الأباطيل وا لمستقبحات " نعم في الحديث تحذير شديد من عمل المستقبحات في الملبس والمأكل وفي الحركات وطريقة الكلام وفي كل شؤون الحياة وكذلك اختراع الأباطيل المذمومة في الأفراح والمناسبات . وكل مخترعة لهذه الأباطيل والبدع. مبتدئه في الفعل هي مروجة لها، وإن لم تدع إليها صراحة ذلك لأن الناس قد فطروا على التشبه بعضهم ببعض في الخير والشر، ومعلوم اندفاع الناس إلى الخير والفضيلة أشد بسبب انغماس الخير في فطرهم، لكن في حالة وجود من يفعله، فإن ذلك يحرك الآخرين للقيام به لأن الموازين ستنقلب ويصبح المعروف منكرا والمنكر معروفا، والنتيجة تفشي المنكرات والفساد، ويصبح للمنكر قوة وعزة بين الناس في المجتمعات بسبب كثرة مشاهدتها وألفة القلب لها، فتصبح كل تلك البدع والأباطيل أمورا عادية يفعلها الناس وتحصد هي ذنوب وسيئات كل فاعلة لها، لأنها كانت هي المتسببة في تلك المنكرات والمتسبب كالمباشر، كما بين ذلك شيخنا الجليل العلامة ابن عثيمين- رحمه الله- حين قال إن المتسبب للشيء كالمباشر له فهذا الذي دعا إلى السوء أو إلى الوزر تسبب فكان عليه مثل وزر من اتبعه " وقد تقول مروجة السنن الباطلة إنني لا أدعو أحدا للتشبه بي، هم الذين يقلدونني . وهكذا كلام مردود عليها، ذلك لأن سن السنة السيئة تارة يكون بتحريض قولي من قرناء السوء، وتارة يكون بمشاهدة أرباب الفعال القبيحة ومصاحبتهم، حيث يتعلم منهم، إذ الطبع يسرق ممن حوله الخير والشر جميعا، وقد أكد هذا شيخنا العلامة ابن عثيمين- رحمه الله- حين قال واعلم أن الدعوة إلى الهدى والدعوة إلى الوزر تكون بالقول، كما لو قال افعل كذا، افعل كذا. وتكون بالفعل خصوصا من الذي يقتدي به الناس، فإنه إذا كان يقتدى به ثم فعل شيئا فكأنه دعا الناس إلى فعله، ولهذا يحتجون بفعله ويقولون فعل فلان كذا وهو جائز، أو ترك كذا وهو جائز. وأخيرا لتعلم صاحبة سن السنة السيئة أنها بفعلها ذلك لا تروج للسنة السيئة فقط، إنما هي بذلك تنتزع شيئا من سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في الأثر إنه ما عملت البدعة إلا وانتزع مثلها شيء مثلها من السنة، فنسأل الله السلامة وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين . شؤم المعصية .. خطر د. أحمد أبابطين- عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام شاركنا التحقيق بنصيحة صادقة طيبة جاء فيها إن من أسعد لحظات المسلم أن يجلس مع نفسه محاسبا لما قد يقع منه من زلة يؤوب فيها إلى رشده سواء كان رجلا أو امرأة . والرجال والنساء الخيرون والخيرات كثير وكثيرات والحمد لله أولا وآخرا . ومن تلك المواقف النبيلة للمحاسبة تصور ذلك الموقف الذي مثلته امرأة ذات يوم بينها وبين ربها في محاسبتها لنفسهـا وقد أثقلت كاهلها بالمعاصي وتذكرت قول الله تعالى (( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا )) الزمر :53 وتذكرت وهي تتلو هذه الآية أنها تلبس التبات المتبرجة العارية فطار إلى ذ هنها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم "من سن في الإسلام سنة سيئة فعمل بها بعده كتب عليه مثل وزر من عمل بها ولا ينقص من أوزارهم شيء" فعظم عليها شؤم تلك المعصية التي لا تقتصر على آثمها فقط، بل إثم من تأسى بها إلى قيام الساعة فخافت من ذلك المصير الذي ينتظرها إن هي ماتت دون توبة نصوح، فعادت إلى رشدها واستغفرت ربها سبحانه وتعالى وندمت على ما كان منها وعزمت على عدم الرجوع إلى تلك المعاصي والآثام مرة أخرى ولم تكتف بهذا فحسب، بل شمرت عن ساعد الجد في الدعوة إلى الله والاحتساب على من تراه من بنات جنسها ممن يعملن مثل عملها السابق الذي تابت منه وغيره من الأعمال المخالفة للشرع وهي ترجو بذلك أن يكفر الله عنها سيئاتها. وهكذا ينبغي من كل مسلم ومسلمة هم حريون بالخيرية التي شهد الله بها للمؤمنين في كتابه في قوله تعالى(( كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمون بالله )) آل عمران 110، فهم أهل الخير والصلاح والإصلاح . ولا شك أن طريق الدعوة طريق شاق وعر المسالك يحتاج إلى صبر ومصابرة وعلم ومثابرة ومواجهة مكائد الشيطان بقوة الإيمان والمضي في الإصلاح قدما دون تراجع أو انحسار علما أن الشيطان لن يتركنا إذا رأى منا التصميم على الإصلاح، فقد يدخل علينا من باب الإعجاب بالعمل أو يدخل علينا من باب الورع، فيخيل إلينا أن العمل الإصلاحي الذي نقوم به لا يخلو من رياء أو نفاق وكل ذلك من الشيطان ليحاول صدنا عن الدعوة والشيطان لا يلجأ إلى هذه الخطوة إلا عند أقوياء الإيمان، فعلى المسلم والمسلمة سؤال الله الثبات في هذه اللحظات الحرجة والاستعاذة بالله من الشيطان فإنه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون، حفظنا الله وإياكم أيتها الأخت المسلمة وجمعنا في ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم |
|
27-Dec-2010, 10:53 AM | #3 |
مستحيل أنساكـ
|
رد: نماذج واقعية لـنساء يتفنن في طرق الإغواء .. ؟؟
يعطيك الف عافيه
بوغالب على القصه الرائعه تسلم يمينك تحياتي وخالص تقديري وحترامي |
♥♡♥♡♥
♥♡♥♡♥ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 6 | |
, , , , , |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة واقعية حزينة | ابوعلي المهيمزي | ◄ منتدى القصص والثـقافة ► | 2 | 20-Feb-2011 06:32 PM |
المسجد المهجور - قصة واقعية | علي الفريج | ◄ منتدى القصص والثـقافة ► | 8 | 03-May-2010 06:29 PM |
قصة واقعية | لافي بداي | ◄ منتدى القصص والثـقافة ► | 2 | 25-Feb-2010 10:05 PM |
العين حق ......قصة واقعية... | أسير الشوق | ◄ منتدى القصص والثـقافة ► | 5 | 07-Feb-2010 05:38 PM |
حبل الكذب قصير / قصة مضحكة واقعية | ريـــميه | ◄ منتدى القصص والثـقافة ► | 5 | 14-Oct-2009 07:37 PM |