هاااااااااااااااااااااام الانتخابات وما يحدث فى الانتخابات
ان شراء الاصوات لايتمثل فى دفع الاموال نقدا للناخبين فقط بل هناك وسائل اخري تدخل فى باب شراء الاصوات كتقديم الهدايا الثمينه كيف نثق فى من اشتري الاصوات ان يشرع لنا قوانين عبر وصول اشخاص غير اكفاء الي قبه البرلمان وتعتبر مدمره للديمقراطيه في البلاد فمثلا من الدائره الرابعه ومن ابناء قبيلة الرشايده يوجد مرشحين متمرسين بالشراء ودخل معهم بهذا الخط مرشح الجديد وهو باتل الرشيدي قام قبل فتره وجيزه من الترشح ببيع مجمع تجاري ومزرعته وجاخوره حتى يتمكن من شراء اصوات بعض المهيمزات من نجد واستغل ماله فى الرشاوي للوصول الي هدفه وهو كرسي مجلس الامه وتكمن سيرته بالرشاوي الى منصبه بالبلديه كمهندس قام بالكثير من المخالفات بالبناء والتراخيص وغيرها من الفساد الى ان كون ثروته من البلديه دون معرفه بعض المهيمزات عن بواطن الامور في شخصيته فقاموا بتزكيته فغدا لناظرة انه اشتراهم بالدينار كما يردد في الديوانيات وايضا مرشحين يتشابهونفيه ما يفعله حتى يصل مثلهم بالمجلس وهذه فئه لا تستحق الاحترام ليسوا علي قدر المسؤوليه ونثق بوعي المواطنين ذكورا واناثا وقدرتهم على التمييز الافضل لتمثيلهم تحت قبة البرلمان /
صاحب المقال مرزوق المهيمزى الرشيدي
|