باسم علي النويعمي { دنيـــ وحدي ــاي }

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:6px double coral;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]










الحب ...




فطرة من الخالق زرعها في نفوس خلقه لتحلو الحياة به



ولكن ,,




من المؤلم أن تتحول هذه الغريزة إلى كابوس يلازم حياة البعض




محزن أن نشاهد أو نسمع حالات الإبتزاز التي تحولت إلى ظاهرة




في هذه الأيام و قد يدور في تفكير البعض أن ذلك بسبب سذاجة و غباء




الضحية ...





متناسين الدور التمثيلي البارع و إستغلال الظروف والفراغ العاطفي




الذي قاد الضحية لرمي بكل ثقتها لشخص تخلى عن أبسط مبادئه الأنسانية





أنا لا أبرر السلوك الخاطيء و طريق الظلام الذي يسلكه مدعين الحب




ولكل من أبتلي بهذا المسار وصية أخ محب لك ...





لا تجعل تسليتك و وقت فراغك في البحث عن أعراض الناس





و تذكر القانون السائد { كما تدن تدان }





و إليك أختاهـ من أنساقت بلحظة ضعف خلف حلم زائف



لا تملك الأنثى أغلى من شرفها و سترها ولذلك وضعه الدين من الظروريات الخمس



و تأكدي أن هناك من يضحي بحياته للحفاظ عليك فلا تكوني لقمه سهله ...




و للحب الحلال ...




الذي على سنة رسول الله صل الله عليه وسلم إحساس طاهر تحفه بركة الخالق سبحانه






ولمن يعتقد أنه لا يستطيع ان يفارق هذا الوهم أتمنى فقط أن يستمع



للشيخ / صالح المغامسي















[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:6px double coral;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]












مدخل :




سراب وضحكة صفراء بلا رحمة و أمل كذاب
و أحاديثٍ تدوس من البياض اللون والمعنا

تزور عيوننا نفحة هنا و تموت عند الباب
و تذبح صادق النية و تسري في مواجعنا






نسعى دوماً لتغيـــر شيئ في نفوس غيرنا كــ الحزن لــ فرح

و كل ما هو سيئ نسعى لتحويله إلى امر محبوب و مرغوب


ولكن أحياناً نقابل با الرفض و التجريح و الشتم و التشكيك في النوايا


وهذا ما كان يحصل مع انبياء الله ورسلهــ ويكفينا شرف أنهم قدوتنا .........




همسهــــ :




مجانين البياض قلوبنا تضحك و لا ترتاب
و لو شمس الهجير تذيب أملنا في مرابعنا

نفيض اخلاص نعطي من محبتنا بدون حساب
نحسب الناس كل الناس نسخة من طبايعنا

نرش الدرب للنشوان ولعينه نصير أهداب
و نبكي لا بكى المجروح حر بكاه يدفعنا





نعم .... !!



كنت أعتقد بــ أن البشر كلهم كهئية واحدة

أي أن كلهم يتأثرون بكلام غيرهم

كما يحدث معنا من تأنيب للضمير


بمجرد سماااااع كلام شخص وجهه لنا بقصد الخير





همسهـــ :




نعيش أغراب بين الناس و إن متنا نموت اغراب
و تنسانا العيون اللي لجل سلوانها ضعنا

غلط لكن وش الحيلة طبيعة والطبع غلاب
نتوب وننقض التوبة ونور الصدق يتبعنا






لكن ؟؟ ،،،،،



رغم كل ذلكــ لن نحتمل حزن أو زعل



أحد منا سنواصل المسير على أمل تغيير شخص




من سيئ إلى محب للخير ومجتهد لفعله




بلغ عدد زيارات المدونة 8251إلى حد لحظة كتابة هذهـ الأحرف




أتمنى من القلب أن يحصل ويتحقق الهدف الذي



أوجدها هنا !!!!!!




وهو .........



أن نزرع صورة حسنة لمن كتب له أن يمر من هنا عن الحياة




وعن من كتب هذهــ الأسطر



ولو شخص واااااااااحد لن أكتفي با القليل ولكن



من المستحيل أن تعجب كل البشر


لأني أنا شخصياً مو كل البشر يعجبوني






عيشوووووا بســــلام وأمان






[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:6px double coral;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



مكشاتنا بغدفى يوم الأثنين 22 /1 / 1435 هـــ


















































































































































.

.

.


أتمنى أن تكون الصور فازت بإعجابكم




باسم




[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:6px double coral;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


















في حياتنا البسيطة و المحتومة و المعروف مصيرها مسبقاً





معرض الأدمي خلال مسيره في طريق الحياة القصير إلى عثرات




كتبها الله سبحانه و تعالى عليه حتى يصل إلى قدره إما سعيد و إما شقي





نسأل الله لي ولكم السعادة في الحياة الدنيا و الآخرة و أن يقينا الله شر الفتن و العثرات







في مسيرة حياتي كتب الله تعالى لي كما غيري ممن سكن هذه البسيطة






أن نستقبل و أن نفارق محبين و نحن نعلم أننا بأي لحظة معضرين لما حصل لهم






بعد ثمان سنوات لازالت أثار فراقه تعصف بي و بــ ابسط أمور حياتنا






رغم أني لازلت أُكرم فقط لإرتباط نسبي به حتى من أُناس لا اعرفهم





ولكن مجرد مرور أسمه على مسامعهم يعاملوني و كأني أنا من أسدى لهم ذلك المعروف يوماً ما






أعترف با الإفتخار عندما أذكر إسمي مقروناً بأسمه و سط كلمات الدعاء و الذكر الحسن له






و من خلال متابعتي لما يجري من حولي من أباء تخلوا عن أبسط مهماتهم وواجباتهم





في صناعة أبنائهم و اللعب و المغامرة بنسبهم وذكرهم ....






منذ طفولتي كان رحمه الله تعالى يبذل قصار جهده لكي نتواجد أنا و أخوتي في مجلسه






الذي يتواجد فيه أهل الفضل و الخير بعد كل صلاة مغرب منذ أكثر من 23 سنة






الإستماع لهم والجلوس معهم و تقليدهم بصفات الطيب و إحترامهم لبعضهم






نفقده الآن بــ أباء جعلوا الإستراحات سكناً لهم والبيت فقط نقطة مرور لا أكثر






إهتموا بأبنائكم فأنتم من يصنع مستقبلكم بعد الله تعالى ...






الولد الصالح أغلى هبة تطى لمن وفقه الله تعالى في هذه الدنيا







اللهم أصلح ذرياتنا و أزواجنا و أجرنا من خزي الدنيا وعذاب النار






.

.

.




باسم النويعمي







[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:6px double coral;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


















في حياتنا البسيطة و المحتومة و المعروف مصيرها مسبقاً





معرض الأدمي خلال مسيره في طريق الحياة القصير إلى عثرات




كتبها الله سبحانه و تعالى عليه حتى يصل إلى قدره إما سعيد و إما شقي





نسأل الله لي ولكم السعادة في الحياة الدنيا و الآخرة و أن يقينا الله شر الفتن و العثرات







في مسيرة حياتي كتب الله تعالى لي كما غيري ممن سكن هذه البسيطة






أن نستقبل و أن نفارق محبين و نحن نعلم أننا بأي لحظة معضرين لما حصل لهم






بعد ثمان سنوات لازالت أثار فراقه تعصف بي و بــ ابسط أمور حياتنا






رغم أني لازلت أُكرم فقط لإرتباط نسبي به حتى من أُناس لا اعرفهم





ولكن مجرد مرور أسمه على مسامعهم يعاملوني و كأني أنا من أسدى لهم ذلك المعروف يوماً ما






أعترف با الإفتخار عندما أذكر إسمي مقروناً بأسمه و سط كلمات الدعاء و الذكر الحسن له






و من خلال متابعتي لما يجري من حولي من أباء تخلوا عن أبسط مهماتهم وواجباتهم





في صناعة أبنائهم و اللعب و المغامرة بنسبهم وذكرهم ....






منذ طفولتي كان رحمه الله تعالى يبذل قصار جهده لكي نتواجد أنا و أخوتي في مجلسه






الذي يتواجد فيه أهل الفضل و الخير بعد كل صلاة مغرب منذ أكثر من 23 سنة






الإستماع لهم والجلوس معهم و تقليدهم بصفات الطيب و إحترامهم لبعضهم






نفقده الآن بــ أباء جعلوا الإستراحات سكناً لهم والبيت فقط نقطة مرور لا أكثر






إهتموا بأبنائكم فأنتم من يصنع مستقبلكم بعد الله تعالى ...






الولد الصالح أغلى هبة تطى لمن وفقه الله تعالى في هذه الدنيا







اللهم أصلح ذرياتنا و أزواجنا و أجرنا من خزي الدنيا وعذاب النار






.

.

.




باسم النويعمي







[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]