23-Aug-2012, 11:32 PM | #71 |
عضو محترف
|
رد: تغاريد تغريدلكل ماهو جديد
منذ سنوات عدة كان لأحد ملاك الأرض الزراعية مزرعة تقع بجوار الشاطئ ، وكان كثيرًا ما يعلن عن حاجته لعمّال ، ولكن معظم الناس كانوا يترددون في قبول العمل فى مزرعة بجوار الشاطئ ، لأنهم كانوا يخشون العواصف التي كانت تعربد عبر البحر الهائج الأمواج وهي تصب الدمار على المباني والمحاصيل .
ولذلك عندما كان المالك يجري مقابلات لاٍختيار متقدمين للعمل ، كان يواجه في النهاية برفضهم العمل . وأخيرًا اقترب رجل قصير ونحيف ، متوسط العمر للمالك. فقال له المالك :" هل أنت يد عاملة جيدة في مجال الزراعة ؟ فأجاب الرجل نحيف الجسم قائلا : " نعم فأنا الذي ينام عندما تعصف الرياح ! " ومع أنّ مالك المزرعة تحيّر من هذه الإجابة إلا أنه قبِلَ أن يعينه بسبب شدة يأسه من وجود عمال آخرين يقبلون العمل في مزرعته .. أخذ الرجل النحيف يعمل عملا جيداً في المزرعة ، وكان طيلة الوقت مشغولا من الفجر وحتى غروب الشمس، وأحس المالك بالرضى عن عمل الرجل النحيف . وفي إحدى الليالي عصفت الرياح بل زمجرت عالياً من ناحية الشاطئ ، فقفز المالك منزعجًا من الفراش ، ثم أخذ بطارية وإندفع بسرعة إلى الحجرة التي ينام فيها الرجل النحيف الذي عيّنه للعمل عنده في المزرعة ثمَّ راح يهزُّ |
|
23-Aug-2012, 11:36 PM | #72 |
عضو محترف
|
رد: تغاريد تغريدلكل ماهو جديد
كان لرجلٍ صيّادٍ ثلاثُ بناتٍ ، وكان في كلِّ يومٍ يصطحبُ إحداهنَّ معه إلى شاطئ النهرِ ، ثم يعودُ في المساءِ ، وقد امتلأت سلَّتُه بالسمكِ الكثيرِ !
وبينما كان الصيادُ يتناولُ الطعامَ مع بناته في أحدِ الأيامِ ، قال لهنَّ : إنَّ السمكةَ لا تقعُ في شبكةِ الصيادِ إلا إذا غَفَلت عن ذكرِ اللهِ ! قالت إحداهنَّ : وهل يذكرُ اللهَ ، ويُسبَّحهُ أحدٌ غيرُ الإنسانِ – يا أبي -؟ قال الصيادُ : إنّ كُلَّ ما خلقَهُ اللهَ تعالى من مخلوقاتٍ يسبّحُ بحمده ، ويعترفُ بأنه هو الذي خلقَهُ ، وأوجده ، فالعصافيرُ وغيرُها من الطيور ، وحتى الحيتانُ الكبيرةُ والسمكُ الصغيرُ يفعلُ ذلك ؟! تعجبتِ الفتاةُ من كلامِ أبيها ، وقالت : لكننا لا نسمعُها تسبّحُ اللهَ ، ولا نفهمُ ما تقولُهُ ؟! ابتسمَ الأبُ وقال : - إنّ كلَّ مخلوقٍ له لغةٌ يتفاهمُ بها مع أفرادِ جنسِه ، والله تعالى على كلِّ شيءٍ قديرٌ .. ولما حان دورُ ليلى ، وخرجتْ مع أبيها ، قررتْ أن تفعلَ أمراً ، ولكنها لم تخبر أحداً به . ووصلَ الأبُ إلى شاطئ النهرِ ، ورمى بصنّارته ، وهو يدعو الله تعالى أن يرزقه ويغنيه .. وبعد قليلٍ تحرَّك خيطُ الصنارةِ فسحبهُ ليخرجَ سمكةً كبيرةً لم يرَ مثلها من قبل ، ففرحَ بها ، وناولَها لابنته ليلى لتضعها في السلةِ ، ثم رمى مرةً بعدَ مرةٍ وفي كلِّ مرةٍ كان يصطادُ سمكةً !! ولكنَّ ليلى الصغيرةَ كانت تُعيدُ السمكة إلى النهر مرةً أخرى !! وحينَ أقبلَ المساءُ ، وأراد أبوها أن يعودَ إلى المنزلِ نظر في السلةِ فلم يجد شيئاً ! فتعجّب أشدَّ العجبِ ، وقال : - أين السمكاتُ –يا ليلى- وماذا فعلتِ بها ؟ قالت ليلى : لقد أعدتها إلى النهر يا أبي . قال الأب : وكيف تعيدينها ، وقد تعبنا من أجلها !؟ قالت ليلى : سمعتك –يا أبي- تقولُ يومَ أمس : " إنَّ السمكةَ لا تقعُ في شبكةِ الصيادِ إلا حين تغفلُ عن ذكرِ اللهِ ". فلم أُحبَّ أن يدخلَ إلى بيتنا شيءٌ لا يذكرُ اللهَ تعالى .. نظرَ الصيادُ إلى ابنته – وقد ملأتِ الدموع عينيه - وقال : - صدقتِ يا بُنيتي . وعادَ إلى المنزل ، وليس معه شيءٌ !!؟ وفي ذلك اليومِ كان أميرُ البلدةِ يتفقّدُ أحوالَ الناس ، ولما وصلَ إلى بيتِ الصيادِ أحسَّ بالعطشِ ، فطرقَ البابَ ، وطلبَ شربةً من ماء .. فحملت رضوى أختُ ليلى الماءَ ، وأعطته للأمير وهي لا تعرفه ، فشربَ ، وحمدَ الله ، ثم أخرجَ كيساً فيه مئة درهم من فضةٍ ، وقال : - خذي –يا صغيرتي- هذه الدراهمَ هديةً مني لكم .. ثم مضى .. فأغلقتْ رضوى البابَ، وهي تكادُ تطيرُ من الفرحِ ، ففرحَ أهلُ البيت ، وقالتِ الأم : - لقد أبدلنا اللهُ خيراً من السمكاتِ ! ولكنَّ ليلى كانت تبكي ، ولم تشاركهم فرحتهم فتعجّبوا جميعاً من بكائها ، وقال أبوها : - ما الذي يبكيك – يا ليلى- إنّ الله تعالى عوّضنا خيراً من السمك ؟ قالت ليلى : يا أبي هذا إنسانٌ مخلوقٌ نظرَ إلينا – وهو راضٍ عنا - فاستغنينا وفرحنا بما أعطانا ، فكيف لو نظر إلينا الخالقُ سبحانه – وهو راضٍ عنا - ؟ قال الأبُ : وقد فرح بكلامها أكثر من فرحه بالدراهم : - الحمدُ لله الذي جعل في بيتي من يذكّرنا بفضلِ اللهِ تعالى علينا |
|
23-Aug-2012, 11:43 PM | #73 |
عضو محترف
|
رد: تغاريد تغريدلكل ماهو جديد
قصة رائـــــعة جداً جداً أرجوا من الجميع قرائتها :
انتقل إمام إحدى المساجد إلى مدينة لندن- بريطانيا ، بعد انتقاله بأسابيع، وخلال تنقله بالباص، كان أحياناً كثيرة يستقل نفس الباص بنفس السائق . وذات مرة دفع أجرة الباص و جلس، فاكتشف أن السائق أعاد له 20 بنساً زيادة فكر الإمام وقال لنفسه أن عليا إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقى ثم فكر مرة أخرى وقال في نفسه: "إنسَ الأمر، فالمبلغ زهيد وضئيل، و لن يهتم به أحد.. .كما أن شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة الباصات ولن ينقص عليهم شيئاً بسبب هذا المبلغ، إذن سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله وأسكت . توقف الباص عند المحطة التي يريدها الإمام ، ولكنه قبل أن يخرج من الباب ، توقف لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين بنساً وقال له: تفضل، أعطيتني أكثر مما أستحق من المال فأخذها السائق وابتسم وسأله: "ألست الإمام الجديد في هذه المنطقة؟ إني أفكر منذ مدة في الذهاب إلى مسجدكم للتعرف على الإسلام، ولقد أعطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك "ـ وعندما نزل الإمام من الباص، شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع أرضاً من رهبة الموقف فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه،و نظر إلى السماء و دعا باكيا :ـ يا الله، كنت سأبيع الإسلام بعشرين بنساً !!! ا بأخلاقك انت تدعوا للإسلام .. |
|
23-Aug-2012, 11:45 PM | #74 |
عضو محترف
|
رد: تغاريد تغريدلكل ماهو جديد
ثنتين يعطونّك معزه و تقدير
دينك و فعل البر في والدينك،، و ثنتين منهن يكثرون المخاسير درب الضياع و صحبةٍ ما تعينك،، و ثنتين عنهن ما تجوز المعاذير سترك لاهل بيتك و مكسب يمينك؟؟ و ثنتين لو طال الزمن ما بهن خير هرج القفا و مجاملة من يهينك،، و ثنتين يطلقن الوجيه المسافير ترديد ترحيبك و ضحكة جبينك،، و ثنتين يسوون التعب و المشاوير مواصل ارحامك و فزعة قرينك،، و ثنتين نار و عار معنى و تفسير ترضى الخنا و تخون مستامنينك،، و ثنتين لا تقبل بهن الاشاوير الجار و الصاحب ليا قال وينك.؟ و ثنتين يشرن بالذهب و الدنانير حشمة ابن عمك و نصرة عوينك،، و ثنتين جنبهن و احذرك تحذير فعلٍ يشنّع بك و هرجٍ يدينك، |
|
23-Aug-2012, 11:52 PM | #75 |
عضو محترف
|
رد: تغاريد تغريدلكل ماهو جديد
قصة جميلة
امرأة تتساءل هل الله عادل أم ظالم ، انظر ماذا حدث لها؟؟ * * * ... * * * * * * جاءت امراه غاضبة الى داوود عليه السلام وقالت: يا نبي الله أربك ظالم أم عادل ؟ فقال داود: ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور، ثم قال لها ما قصتك. قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أطعم به أطفالي فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل و ذهب،و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي. فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار فقالوا يا نبي الله نريد أن نتصدق بها فأعطها لمن يستحقها. فقال لهم داود عليه السلام: ما سبب حملكم هذا المال؟ قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح و أشرفنا على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها غزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح و انسد العيب فنذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار وهذا هو المال بين يديك فتصدق به على من أردت. فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة و قال لها: ربٌ يتاجرُ لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا،و أعطاها الألف دينار و قال: أنفقيها على أطفالك. لا إله إلا الله وسبحان الله الملك العدل |
|
24-Aug-2012, 12:03 AM | #76 |
عضو محترف
|
رد: تغاريد تغريدلكل ماهو جديد
يحكى ان فتى قال ...لأبيه اريد الزواج من فتاة رأيتها , وقد عجبني جمالها وسحر عيونها
رد عليه وهو فرح ومسرور وقال: اين هذه الفتاة حتى أخطبها لك يابني؟؟؟؟ ... ... فلما ذهبا ورأى الأب هذه الفتاة أعجب بها وقال لابنه : اسمع يابني هذه الفتاة ليست من مستواك وانت لاتصلح لها هذه يستاهلها رجل له خبرة في الحياة وتعتمد عليه مثلي اندهش الولد من كلام أبيه وقال له : كلا بل انا سأتزوجها يا أبي وليس أنت , تخاصما وذهبا لمركز الشرطة ليحلوا لهم المشكله وعندما قصا للضابط قصتهما قال لهم: احضروا الفتاة لكي نسألها من تريد الولد أم الاب ولما رآها الضابط وانبهر من حسنها وفتنته قال لهم : هذه لاتصلح لكما بل تصلح لشخص مرموق في البلد مثلي وتخاصم الثلاثة وذهبوا إلى الوزير وعندما رآها الوزير: قال هذه لا يتزوجها إلا الوزراء مثلي وأيضا تخاصموا عليها حتى وصل الأمر الى أمير البلدة وعندما حضروا قال : انا سأحل لكم المشكله احضروا الفتاة فلما رآها الامير قال هذه : لا يتزوجها إلا أميرمثلي وتجادلوا جميعا ثم قالت الفتاة انا عندي الحل !! سوف اركض وانتم تركضون خلفي والذي يمسكني اولا انا من نصيبه ويتزوجني وفعلا ركضت وركض الخمسة خلفها الشاب والاب والضابط والوزير والامير وفجأه وهم يركضون خلفها سقط الخمسة في حفرة عميقه , ثم نظرت عليهم الفتاة من أعلى وقالت : هل عرفتم من انا انا الدنيا !!! انا التي يجري خلفي جميع الناس ويتسابقون للحصول علي ويلهون عن دينهم في اللحاق بي حتى يقعوا في القبر ولن يفوزوا بي |
|
24-Aug-2012, 12:15 AM | #77 |
عضو محترف
|
رد: تغاريد تغريدلكل ماهو جديد
قصة جميلة عن الكذب والغش ونهايته
جلس بائع ليمون على قارعة الطريق يبيع ثماره فمرت بقربه عجوز وسألته ان كانت هذه الثمار المعرووضة للبيع حامضة فظن البائع ان العجوز لا تأكل البرتقال الحامض فرد عليها مسرعا : لا انه حلو كم يلزمك سيدتي قالت : ولاحبة احدة نا ارغب ان اشتري البرتقال الحامض فزوجة ابني حامل وهي تشتهي طعاما حامضا خسر البائع هذه الصفقة ولكنه وعد ان يحسن الكذب في المرة القادمة بعد يومين اقتربت منه امراة حامل وسـالته : هل هذا برتقال حامض يا سيدي ??? وبماان المراةحامل قد تذكردرس العجوز فكانت الاجابة بنعم لانه يريد بيعها... ثم سال سؤاله الشهير ..كم تريدين فاجابته لا اريد شيئا فقد ارسلتني ام زوجي لاشتري لها برتقالا حلوا انت اخبرتها قبل يومين لكن لا باس ايقن البائع ان هذه هي زوجة ابن العجوز لكنه أيقن كذلك أن كذبه وخداعه مرده في النهاية ضده مهما كسب من النصب والاحتيال هذا . وشكرا |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 22 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|